نشرت وسائل إعلام عبرية، مقطع فيديو لأسيرة إسرائيلية محررة تروي تفاصيل معاملة عناصر المقاومة الفلسطينية بإنسانية معها وعدم إصابتها بأي أذى، ما ينفي كل الروايات الإسرائيلية والغربية الكاذبة التي تزعم خلاف ذلك.
ووصفت الأسيرة الإسرائيلية المفرج عنها، كيف تعامل المجاهدون معها، مشيرة إلى انهم لا يخشون الموت في سبيل الدفاع عن القضية الفلسطينية.


وأكدت تلك الأسيرة أن المجاهدين كانوا ودودين للغاية وطيبين ولم يمسسها أي أذى، ولم تصب بأي مكروه.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

نفت التعدي عليه.. أرملة حلمي بكر تروي اللحظات الأخيرة فى حياته

ردت أرملة حلمى بكر ، على حوار الموسيقار الراحل فى أحد البرامج، الذى أكد فيه أنها أحضرت بلطجية وقامت بضربه.

https://youtube.com/shorts/ROc9vvsApEs

وأضافت أرملة حلمى بكر ، خلال حوارها مع برنامج “سابع سما” المذاع عبر قناة “ النهار”، قائلة: "كل اللى قاله كذب ووقت خلافنا قبل ما نرجع كان المقربين منه هما اللى بيحرضوه ضدى ويطلبوا منه يقول كده وكان بيمثل على الهوا".

وتابعت أرملة حلمى، بكر قائلة: "بعد حلقة الشهيرة اللى طلع اتكلم، وقال إنني جبت ليه بلطجية اتصل عليا واتأسفلى وبيشكرنى عشان ما ردتش عليه".

وأوضحت أرملة حلمى بكر ، أنه جازفت بسمعتها واسمها من أجل الحفاظ على حق بنتها ريهام.

وأكدت أرملة حلمى بكر، أنه وقت خلافهما قام بأخذ أغراضه ومقتنياته من الشقة، معقبة: "أما رجعلنا الشقة كانت كل حاجة اتسرقت منه".

شاهد الفيديو:https://youtube.com/shorts/ROc9vvsApEs

مقالات مشابهة

  • من كورال سليم سحاب إلى النجومية | شاهيناز تروي بداياتها مع والدها
  • 9 شهداء في غارة إسرائيلية غادرة استهدفت إعلاميين وعاملين في المجال الإنساني
  • وثيقة الحكم في أموال بني نبهان
  • شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت مركبة بمنطقة برج الملوك جنوب لبنان (شاهد)
  • نفت التعدي عليه.. أرملة حلمي بكر تروي اللحظات الأخيرة فى حياته
  • إعلام فلسطيني: مسيرة إسرائيلية تطلق النار تجاه تل السلطان غربي رفح الفلسطينية
  • WP: الخطة العربية لإعمار غزة واقعية ويجب التعامل معها بجدية
  • تحقيق لـعربي21 يكشف كيفية اختراق التمور الإسرائيلية لموائد المغاربة (شاهد)
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة توتة عذاب تشعل حفل بإحدى محافظات مصر بوصلة رقص مثيرة والجمهور يتفاعل معها بطريقة هستيرية
  • سيف بن زايد: الطاقة مفتاح التقدم الإنساني وليست العقبة أمامه