الثورة نت:
2025-03-16@06:31:26 GMT

عقد اجتماع اتحاد غرب آسيا بمشاركة بلادنا

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

عقد اجتماع اتحاد غرب آسيا بمشاركة بلادنا

 

الثورة/
يشارك منتخب القوس والسهم في منافسات البطولة العربية الثالثة عشرة المقامة حالياً في مدينة الرياض.
حيث قدم لاعبو بلادنا مستويات جيدة في منافسات الأدوار التأهيلية وتمكن اللاعب نصر السياغي من تحقيق 474 نقطة، فيما حقق اللاعب إلياس عبدالمجيد هايل 424 نقطة وهو أعلى رقم مسجل باسم اللاعبين في بطولة خارجية كما حققت اللاعبة سحر المحجري 212 نقطة في منافسة السيدات ووفقاً لنظام البطولة يتم اختيار أصحاب الأعلى نقاطاً من كل دولة حيث سيلعب نصر السياغي بجانب سحر المحجري في منافسات المكس (الفرقي المختلط) أمام اللاعبين الإماراتيين عايشة العلي وعبدالله الكتبي.


وفي الأدوار الإقصائية يواجه اللاعب نصر السياغي المصنف 41 لاعب البحرين المصنف الأول بحرينيا والثالث والعشرين عربيا عيسى صقر بينما يواجه لاعبنا إلياس هائل المصنف 42 لاعب منتخب السودان محمد احمد المصنف الرابع والعشرين عربيا وتواجه لاعبتنا سحر المحجري في الأدوار الإقصائية لاعبة الإمارات عايشة العلي.
وفي سياق متصل عقد بالرياض اجتماع المكتب التنفيذي لاتحاد غرب أسيا للقوس والسهم الذي يضم في عضويته ممثل بلادنا أحمد السياغي الذي تقدم بالشكر الجزيل لاتحاد غرب أسيا ممثلا برئيسه مشعل عبدالمحسن الحكير والأمين العام عبدالرحمن الشدوخي على مباردة الاتحاد بإعفاء بلادنا من رسوم الانتساب والاشتراك السنوي.
وأكد السياغي أن هذه البادرة تنم عن حرص اتحاد غرب آسيا على دعم الاتحادات الأعضاء وتعزيز روابط العلاقات بين أعضاء الاتحاد مثمناً تعاون ودعم رئيس الاتحاد العربي إبراهيم الدوسري وأمين عام الاتحاد العربي سعد المشهداني وكذلك رئيس الاتحاد الكويتي والعربي للرماية الرئيس الفخري للاتحاد العربي للقوس والسهم المهندس دعيج العتيبي الذين ابدوا استعدادهم لدعم اللعبة في بلادنا وتسهيل المشاركات اليمنية في البطولات القادمة.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

بمشاركة حكومة دمشق لأول مرة.. المؤتمر الأوروبي لدعم سوريا.. ماذا يريد الطرفان؟

البلاد – جدة
يعقد الاتحاد الأوروبي النسخة التاسعة من مؤتمر بروكسل حول سوريا، غدا (الاثنين)، تحت عنوان “الوقوف مع سوريا: تلبية الاحتياجات من أجل انتقال ناجح”، في العاصمة البلجيكية، وتثير هذه المناسبة تساؤلات حول ما يريده الاتحاد الأوروبي من سوريا، وماذا يتوقع السوريون من الاتحاد الأوروبي، وحجم الدعم المتوقع خلال المرحلة المقبلة.
يهدف المؤتمر إلى توفير منصة لحشد الدعم الدولي لمستقبل سوريا، إذ سيركز على تلبية الاحتياجات الإنسانية والتنموية، وضمان استمرارية المساعدات للسوريين داخل البلاد وفي المجتمعات المضيفة في الأردن ولبنان وتركيا ومصر والعراق.
ويحمل استقرار سوريا أهمية إستراتيجية للاتحاد الأوروبي، بالنظر إلى موقع سوريا في منطقة اشتباك لقوى إقليمية ودولية، والجوار الجغرافي جعل القارة العجوز وجهة لأكثر من مليون سوري، وتنتظر أوروبا استقرار الأوضاع لعودتهم إلى مناطق آمنة في بلادهم، كما تسعى لإنهاء الوجود الروسي في سوريا أو تقييده وتحجيمه على أقل تقدير.
لذا.. يرى الاتحاد الأوروبي في سوريا دولة شريكة يمكنها العودة إلى المسار السياسي والإصلاح الاقتصادي والاجتماعي بعد سنوات من النزاع، لكنه بالتوازي يعمل على دفع الإدارة السورية الجديدة نحو تبني إصلاحات سياسية، وتعزيز حقوق الإنسان، وتحسين مناخ الاستثمار والتنمية، والدخول في حوار سياسي حقيقي يضمن مشاركة كافة الأطراف في مستقبل سوريا، مما يعيد الثقة للمجتمع الدولي في دعم المشاريع التنموية التي تساهم في إعادة تأهيل البنية التحتية وتوفير فرص عمل للمواطنين.
على الجانب الآخر، يتوقع السوريون من الاتحاد الأوروبي أن يكون الدعم ليس فقط سياسيًا وإنما إنسانيًا واقتصاديًا ملموسًا، ويعكس هذا التوقع الرسمي والشعبي رغبة المواطن في تجاوز معاناة الحرب من خلال تلقي مساعدات عاجلة لتحسين الخدمات الأساسية الصحية والتعليمية، إلى جانب دعم برامج الإعمار وإعادة التأهيل الاقتصادي، حيث يُنظر إلى الاتحاد الأوروبي كشريك يتمتع بالقدرة المالية والخبرة الفنية الضرورية لتطبيق إصلاحات جذرية تخرج البلاد من دائرة الفقر والبطالة وتدهور المرافق والخدمات العامة.
وقدم الاتحاد الأوروبي مساعدات مالية وإنسانية للسوريين خلال السنوات الماضية تجاوزت قيمتها 3.6 مليار يورو، شملت دعمًا للاجئين والرعاية الصحية والبرامج التعليمية، وهناك خططًا لدعم مبدئي خلال المؤتمر بقيمة 500 مليون يورو لدعم مشروعات إعادة الإعمار وتحفيز النمو الاقتصادي، ما يُظهر حضور المؤتمر كمنصة لتنسيق الجهود وتحديد أولويات الدعم الجديد.
ويعقد المؤتمر سنويًا منذ عام 2017، وستشهد نسخته الحالية مشاركة الحكومة السورية لأول مرة، بوفد متوقع أن يترأسه وزير الخارجية أسعد الشيباني، إلى جانب ممثلين عن الأمم المتحدة والدول المجاورة لسوريا وشركاء إقليميين آخرين.
وداخل سوريا، شهدت ساحة الأمويين في دمشق وساحات رئيسية في مدن بالمحافظات، أمس السبت، احتفالات بالذكرى الـ 14 للاحتجاجات التي كُللت بإسقاط نظام الأسد في 8 ديسمبر الماضي، وولادة مرحلة جديدة في البلاد.
وفي منتصف مارس 2011، خرجت أولى الهتافات مطالبة بالحرية والكرامة، لتتحول إلى انتفاضة شعبية ثم إلى صراع طويل مع نظام الأسد، دفع فيه السوريون أثمانًا باهظة، قتلًا ودمارًا وتهجيرًا. وبعد كل تلك السنوات، يحتفل السوريون ببدء عهد جديد، ولأول مرة، داخل مدنهم وبلداتهم التي عاد إليها كثير منهم بعد تهجيرهم.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة حكومة دمشق لأول مرة.. المؤتمر الأوروبي لدعم سوريا.. ماذا يريد الطرفان؟
  • موعد قرعة ربع نهائي دوري أبطال آسيا والأندية المتأهلة والقنوات الناقلة
  • بمشاركة ممثلي العمال وأصحاب العمل.. التنسيقية تعقد جلسة حول «قانون العمل»
  • بمشاركة جميع المعنيين .. التنسيقية تعقد جلسة عن قانون العمل
  • بمشاركة ممثلي العمال وأصحاب العمل.. التنسيقية تعقد جلسة حول "قانون العمل"
  • منتخبنا الأولمبي يرفع درجة استعداداته لبطولة غرب آسيا
  • الهلال لن يواجه يوكوهاما.. الاتحاد الآسيوي يكشف نظام قرعة أبطال آسيا
  • "الأبيض" الأولمبي يرفع درجة استعداداته لبطولة غرب آسيا
  • بمشاركة سوريا… الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يناقش سبل دعم الأسر المنتجة والحرفيين
  • «الأبيض الأولمبي» يُكثّف تدريباته لـ«غرب آسيا»