برئاسة السيسي.. أبرز قرارات مجلس الأمن القومي بشأن فلسطين (انفوجراف)
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
ترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس الأحد، اجتماع مجلس الأمن القومي؛ حيث تم استعراض تطورات الأوضاع الإقليمية، خاصةً ما يتعلق بتطورات التصعيد العسكري في قطاع غزة.
قرارات مجلس الأمن القوميوقد صدر عن الاجتماع القرارات الآتية:
1- مواصلة الاتصالات مع الشركاء الدوليين والإقليميين لوقف استهداف المدنيين
2-تكثيف الاتصالات مع المنظمات الدولية الإغاثية والإقليمية لإيصال المساعدات
3- التشديد على أنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين
4- رفض سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية
5- استعداد مصر للقيام بأي جهد من أجل التهدئة واستئناف عملية حقيقية للسلام
6- أمن مصر القومي خط أحمر ولا تهاون في حمايته
7- استضافة قمة إقليمية دولية لتناول مستقبل القضية الفلسطينية
IMG-20231015-WA0007.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اجتماع مجلس الأمن القومي قضية الفلسطينية امن مصر القومي تصفية القضية الفلسطينية مجلس الأمن القومي الرئيس عبد الفتاح السيسي القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
برلماني: خطوات مصرية جديدة لحلحلة القضية الفلسطينية ورفض التهجير
قال النائب عمرو القطامى، عضو مجلس النواب، إن التحركات المصرية على كافة الأصعدة لم تتوقف لحل القضية الفلسطينية، ففي الوقت الذي تدعم فيه مصر وتساند الشعب الفلسطينى الشقيق هناك تحركات على كافة الأصعدة فى محاولة جادة لعدم تصفية القضية من مضمونها تحت أى مسمى.
وأضاف النائب، أن مصر نجحت بالفعل فى التصدى لمخطط التهجير بشكل قطعى، وذلك من خلال مواقف راسخة وثابتة للجميع، والعالم كله أجمع على هذه المواقف، موقف مصر لا يقبل التأويل، وجهود حثيثة على كافة الأصعدة لحل القضية، ودعم ومساندة عربية فى هذا الأمر، ولعل اعتماد خطة إعمار قطاع غزة التى تقدمت بها مصر ضمن مخرجات القمة العربية الطارئة وأصبحت خطة عربية اسلامية خطوة جادة فى مسار حل القضية.
وأشاد النائب عمرو القطامى، بالجهود المصرية الخالصة فى هذا الصدد، مؤكدا أن الأمر لم يقف على مجرد التصريحات والإدانة ولكن هناك جهود على كافة الأصعدة، وموقف مصر الراسخ من القضية، ودائما تقدم الحلول التي تستند على حقوق الشعب الفلسطينى، وأن حل القضية لن يكون سوى من خلال إقامة دولة فلسطين على حدود يونيو 1967.
وأشار النائب، إلى أن مصر لن ولم تتوقف عن دعم ومساندة الأشقاء الفلسطينيين لحل قضيتهم وعدم تصفية القضية بمسمى التهجير وستظل هى دائما المدافع الأول عن القضية، والشعب المصري بالكامل يدعم ويسند القيادة السياسية فى هذا الملف ومن أجل حماية الأمن القومى المصري وعدم المساس بالسيادة المصرية.