صفقة وعمولات وراء منع الدراجات النارية في عدن
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
YNP - عدن :
كشفت مصادر عن الدافع الرئيسي من حظر قوات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا الدراجات النارية ذات الثلاثة عجلات في مدينة عدن جنوبي اليمن .
وقالت المصادر إن تاجراً موالياً للمجلس الانتقالي استورد شحنة تكتوكات من الصين واستصدر قراراً من المحافظ القيادي في المجلس أحمد لملس بحظر الدراجات النارية ذات الثلاث عجلات ، لاجبار ملاكها على شراء التكتوكات .
وأضافت أن الهدف من قرار حظر الدراجات النارية ، بيع التكتوكات وليس دواعٍ أمنية كما بررت اللجنة الأمنية في عدن برئاسة لملس الذي سيحصل على عمولة من التاجر المستورد لها .
وأثار ظهور التكتوكات في عدد من شوارع عدن ، غضب ملاك الدراجات النارية ، الذين اعتبروا قرار منعهم من العمل على دراجاتهم مستفزاً ويتجاهل الأوضاع المعيشية المتردية ، ويستهدف خنقهم وأسرهم التي يعيلونها . عدن الامارات المجلس الانتقالي الجنوبي أحمد لملس
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: عدن الامارات المجلس الانتقالي الجنوبي أحمد لملس الدراجات الناریة
إقرأ أيضاً:
مصدر محلي: الخراب السياسي لنينوى من وراء أحزاب الحشد الشعبي
آخر تحديث: 5 فبراير 2025 - 11:45 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو في مجلس محافظة نينوى، الاربعاء ، عن وجود تحالفات جديدة قد تساهم في تغيير الخارطة السياسية في المجلس، مشيراً إلى انشقاقات محتملة داخل تحالف “نينوى المستقبل” الذي يضم 16 عضواً، من بينهم أعضاء من الإطار التنسيقي.وقال عضو المجلس، الذي فضل عدم ذكر اسمه، إن “هذه التحالفات والانشقاقات قد تؤثر بشكل كبير على مراكز القوى في المجلس، مما قد يصب في مصلحة تحالف نينوى الموحدة، الذي يضم 13 عضواً بينهم 4 مقاعد للحزب الديمقراطي الكوردستاني”.وأضاف أن “مجلس نينوى الذي يضم 29 عضواً منقسم إلى تحالفين رئيسيين، هما نينوى المستقبل ونينوى الموحدة، وفي الفترات السابقة، لم يتمكن المجلس من تحقيق النصاب في الجلسات الأخيرة بسبب غياب بعض الأعضاء، مما عطل سير العمل”.وتابع أن “غياب الأعضاء كان بدوافع حزبية، للتأثير على النصاب وإفشال الجلسات حين كانت نينوى الموحدة مقاطعة للجلسات فيما سبق”، مبينا أن “التغيير في التحالفات السياسية داخل المجلس سيكون له تأثير كبير على التوازن السياسي في نينوى، وقد يكون لصالح تحالف نينوى الموحدة في المستقبل القريب”.وسبق لمجلس محافظة نينوى، أن شهد مقاطعة لكتلتي “نينوى الموحدة” والحزب الديمقراطي الكوردستاني لنحو 3 أشهر، قبل أن يعودوا للمجلس في منتصف أيلول الماضي، على خلفية تصويت المجلس على تعيين واستبدال مسؤولي الوحدات الادارية.