القطار الكهربائي الخفيف.. وسيلة نقل حضارية لسكان المدن الجديدة والعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
نشرت وزارة النقل فيديو جديدا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، خاصًا بالقطار الكهربائي الخفيف LRT الذي يخدم المتجهين إلى العاصمة الإدارية الجديدة ومدن شرق القاهرة.
وأوضحت أن القطار الكهربائي الخفيف LRT يبدأ في مرحلتيه الأولى والثانية اللتان جرى افتتاحهما وتشغيلهما من محطة عدلي منصور المركزية التبادلية، والتي تضم عدد 5 وسائل نقل «القطار الكهربائي الخفيف – الخط الثالث للمترو الأنفاق - خط سكة حديد – السوبرجيت – الأتوبيس الترددي» وحتى محطة الفنون والثقافة.
وأكدت أنه جرى ربط القطار الكهربائي الخفيف LRT بالمجتمعات العمرانية المجاورة «المستقبل – الشروق – بدر – هليوبوليس – العاشر» بميني باصات تحمل نفس شعار القطار تسهيلًا على المواطنين، وجرى تجهيز محطات القطار الكهربائي الخفيف بأماكن انتظار السيارات الخاصة ودون أي رسوم لجذب أصحاب السيارات الخاصة لاستخدام وسائل النقل العامة.
ونوهت بأنه في إطار خطة النقل الذكي الداخلي بالعاصمة الإدارية الجديدة جرى ربط محطة الفنون والثقافة للقطار الكهربائي الخفيف LRT بالحي الحكومي بأتوبيسات العاصمة لنقل الموظفين من المحطة ويجرى الإنزال بجوار مباني الوزارات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي الخط الثالث للمترو السيارات الخاصة العاصمة الإدارية الجديدة المجتمعات العمرانية المدن الجديدة النقل العام أتوبيسات أصحاب السيارات القطار الکهربائی الخفیف LRT
إقرأ أيضاً:
الدكتورة بشاير إبراهيم: الكرسي المتحرك وسيلة مساعدة لا تحدد هويتي .. فيديو
أميرة خالد
تعد الدكتورة بشاير إبراهيم، نموذج للإصرار والتحدي، حيث تعرضت لحادث مروري مروع أفقدها القدرة على الحركة في الجزء السفلي من جسدها، ما أدى إلى إصابتها بشلل نصفي.
ورغم هذه المحنة، استطاعت الدكتورة بشاير أن تتفوق في مجال الطب، حيث تخرجت من كلية الطب، تخصص حساسية ومناعة أطفال، متحديةً كل الصعاب.
وفي حديثها عن تجربتها، عبر برنامج “الشارع السعودي”، أكدت أن إعاقتها لم تكن عائقًا أمام طموحها في إتمام دراستها، بل كانت دافعًا قويًا لتحقيق حلمها.
وقالت إنها لم تتردد في استشارة العديد من الأطباء والخبراء لضمان أن إعاقتها لن تؤثر على مسيرتها الدراسية والمهنية، وهذا الإصرار جعلها تواصل التحدي والنجاح رغم جميع الظروف.
وأضافت بشاير أنها تعتبر الكرسي المتحرك وسيلة مساعدة فقط، وليس شيئًا يحدد هويتها، فقد أصبح الكرسي جزءًا من حياتها اليومية، لكنه لم يكن أبدًا عائقًا أمام طموحاتها.
وأوضحت أنه في البداية كان الكثيرون يلقبونها بـ”التي على الكرسي المتحرك”، لكنها تحرص دائمًا على أن يُحكم عليها من خلال شخصيتها وإنجازاتها، لا من خلال وسيلة مساعدة.
وتواصل الدكتورة بشاير تقديم نفسها كنموذج للإلهام، وتؤكد أن هدفها هو أن تكون قدوة لكل من يواجه تحديات الحياة. كما أشارت إلى أن شعارها في الحياة هو: “الكرسي المتحرك لا يمثلني”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Y65YXZBdl4H_0vDN.mp4