«التربية»: «إمسات» في اللغة الإنجليزية متطلب أساسي للالتحاق ببرنامج البعثات الدراسية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
دينا جوني (دبي)
أخبار ذات صلة تعاون بين "التربية" و"أبوظبي للطفولة المبكرة" لدعم التعليم الأخضر شراكة استراتيجية بين «التربية» والأمم المتحدة للطفولة لتعزيز التعليم المناخيأعلنت وزارة التربية والتعليم، أن اختبار الإمارات القياسي «إمسات» في مادة اللغة الإنجليزية يعدّ متطلباً أساسياً للالتحاق ببرنامج البعثات الدراسية، بالإضافة إلى اختبارات «إمسات» المطلوبة للمواد الأخرى، بحسب التخصص المراد دراسته، مع ضرورة استيفاء بقية شروط الابتعاث.
وحددت الوزارة خمس فئات للطلبة المؤهلين للتقديم على برنامج البعثات في وزارة التربية والتعليم للدراسة خارج الدولة، وهي: خريجو الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي، وخريجو الثانوية العامة للسنوات السابقة بحدّ أقصى سنتين، وحملة درجة الماجستير لدراسة الماجستير والدكتوراه، والطلبة الملتحقون بالدراسة والذين يرغبون في الانضمام إلى بعثة الوزارة في برامج البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه، بالإضافة إلى طلبة برنامج التبادل.
وكانت وزارة التربية والتعليم أعلنت، عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، فتح باب التسجيل للالتحاق ببرنامج البعثات الدراسية لمتابعة الدراسة الجامعية أو الدراسات العليا خارج الدولة للطلبة الإماراتيين المتميزين، في عددٍ من التخصصات وفي وجهات تعليمية عالمية. وتستقبل الوزارة طلبات الالتحاق لغاية السادس من نوفمبر المقبل، داعيةً الطلبة الراغبين في دراسة البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه إلى الإسراع في استكمال ملفات التقديم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم اللغة الإنجليزية
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: التربية الإيجابية نهج أساسي لبناء أجيال المستقبل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، في “المؤتمر العلمي الدولي الأول للتربية الإيجابية”، الذي نظمته مؤسسة نور مصر للأعمال الخيرية بالتعاون مع عدد من الجامعات المصرية والدولية.
وخلال كلمته التي ألقاها نيابة عن رئيس مجلس الوزراء، أكد الوزير على أهمية التربية الإيجابية في تشكيل شخصية الأطفال وتنمية قدراتهم على التفاعل الإيجابي مع المجتمع. وأوضح أن التربية الإيجابية أصبحت ضرورة أساسية وليس خيارًا، مشيرًا إلى دورها في بناء بيئة تعليمية تحترم القيم الإنسانية مثل الاحترام والتعاون والنزاهة.
وأشار الوزير إلى أن الدولة المصرية تدرك تمامًا أهمية التربية الإيجابية كجزء من رؤية شاملة لإعداد أجيال المستقبل، وأن الوزارة تعمل على دمج هذه القيم في السياسات التعليمية من خلال تدريب المعلمين وتطوير المناهج. كما نوه إلى أهمية تفاعل الأسرة مع المدرسة في تحقيق نتائج إيجابية على مستوى الأداء الأكاديمي والاجتماعي للأطفال.
وفي ختام كلمته، وجه الوزير شكره للقائمين على المؤتمر، معربًا عن أمله في أن تثمر التوصيات المطروحة عن نتائج إيجابية تسهم في بناء مجتمع مستقر ومتماسك.