حسين الشحات يواصل دعمه للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
واصل اللاعب حسين الشحات لاعب الفريق الكروي الأول بنادي الأهلي، نجم المنتخب الوطني، تقديم الدعم و المساندةللفلسطينيين بعد الأحداث الأخيرة التي يشهدها قطاع غزة.
و نشر حسين الشحات صورة له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك " وعلق قائلًا:" اللهم انصر اخواننافي فلسطين ???????? وانصرهم يارب واشفيهم يارب واشفي الاطفال يارب وارحم امواتهم يارب وارحم اطفالهم يارب فلسطين ???????? عربيه فلسطين حره يارب يارب".
وكانت الفصائل الفلسطينية شنت هجوما هو الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة، حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.
ومنذ ذلك الحين، شنت قوات الاحتلال قصفا عنيفا وإجراميا على قطاع غزة، أسفر عن تشريد واستشهاد وإصابةالآلاف من المواطنين الفلسطينيين، وظهور دعوات من أجل نزوح الفلسطينيين إلى خارج القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية المنتخب الوطني الأحداث الأخيرة حسين الشحات قضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أبو مازن: ندعو لإجراء انتخابات في القدس وجميع الأراضي الفلسطينية
أعلنت الرئاسة الفلسطينية في بيان لها بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، سيؤكد على أهمية تحقيق الوحدة الوطنية على قاعدة الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبرنامجها السياسي، والتزاماتها الدولية، ومبدأ النظام الواحد والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد.
يأتي ذلك وفي إطار الرؤية الفلسطينية التى سيطرحها الرئيس الفلسطيني، محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة بتاريخ 4 مارس المقبل.
وأضافت الرئاسة أن «أبو مازن» سيشير إلى أن الخيار الديمقراطي والاحتكام لصندوق الاقتراع، هو الطريق الوحيد لاحترام إرادة الشعب لاختيار من يمثله من خلال انتخابات عامة، رئاسية وتشريعية، تجري في كل الأرض الفلسطينية، في غزة والضفة والقدس الشرقية، كما جرت في الانتخابات السابقة جميعها، وذلك بعد عام من الآن إذا توفرت الظروف الملائمة لذلك، والتي ندعو الجميع إلى المساهمة في تهيئتها.
أبو مازن: ضرورة العمل علي تحقيق هدنة شاملةويدعو الرئيس محمود عباس، إلى ضرورة العمل على تحقيق هدنة شاملة وطويلة المدى، في كل من غزة والضفة والقدس، مقابل وقف الأعمال الإسرائيلية أحادية الجانب التي تنتهك القانون الدولي، ووقف الممارسات والسياسات التي تقوض حل الدولتين، وتُضعف السلطة الوطنية الفلسطينية، وتحافظ على الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وهو ما يفتح المجال أمام مسار سياسي يستند إلى الشرعية الدولية والقانون الدولي.