لم يعد هناك قبور تكفي مشهد مفجع لعملية دفن جماعي لشهداء غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
جثث الشهداء أصبحت مكدسة في غزة، لم يعد هناك قبور تستوعب الجثامين التي تتساقط بالمئات يوميًا، خرجت الأمور من نطاق الاستغاثة لإرسال المساعدات، ووصلت في نهاية المطاف إلى البحث عن لحد يستر الجثامين الملقاة في المشارح والطرقات.
مقبرة جماعية لشهداء غزةوأظهر مقطع فيديو متداول بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، مشهدا مفجعا لدفن شهداء في مقبرة جماعية بقطاع غزة، خلال الساعات الماضية، جراء سقوط القنابل التي يلقيها المحتل الإسرائيلي على المدنيين العزل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقصى المسجد الأقصى غزة تحت القصف الاقصى اقتحام الأقصى عملية طوفان الأقصى طوفان الأقصى طوفان الاقصى طوفان طوفان الأقصي طوفان الاقصي طوفان الاقصى الان طوفان الاقصى اليوم طوفان القدس عملية طوفان الاقصى طوفان الأقصى اليوم الطوفان طوفان الاقصى مباشر معركة طوفان الأقصى عملية طوفان الاقصي طوفان الأقصى مباشر طوفان الاقصي فيديو طوفان الأقصى كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4