عاجل.. وزير الخارجية الأمريكي: المياه أعيدت لقطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي إن المدنيين الفلسطينيين لا يجب أن يعانوا بسبب أعمال حماس الفلسطينية، مشيرا إلى أنه يجب أن تصل لهم الماء والغذاء والدواء وكافة الاحتياجات الأساسية.
نقيب الصحفيين الفلسطينيين: مصر العمود الفقري للعرب البلشي: التحقيق مع صحفيين "BBC" بسبب منشورات حرب غزة أمر هزلي نركز على وصول المساعدات الإنسانية لغزةوأضاف "بلينكن"، خلال حواره مع قناة "العربية"، اليوم الأحد، أن المياه أعيدت لقطاع غزة، حيث اتفق مع إسرائيل على ذلك، متابعا: "حاليا نركز على وصول المساعدات الإنسانية لغزة، وبعض المواطنين الذين يريدون الرحيل يمكنهم الخروج".
وتابع وزير الخارجية الأمريكي: "نعمل مع مصر والأمم المتحدة ودول أخرى لجمع المساعدات وإدخالها لغزة"، لافتا إلى أن الهجمات ضد إسرائيل مستمرة، ولا دولة تسمح بحدوث "مجزرة" لآلاف المواطنين- على حد تعبيره.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي المدنيين الفلسطينيين حماس قطاع غزة وصول المساعدات الإنسانية لغزة غزة
إقرأ أيضاً:
50 طنًا من المساعدات الإنسانية الأوروبية إلى سوريا
يرتقب أن يصل 50 طنًا من المساعدات الإنسانية المؤلفة من إمدادات طبية ممولة من الاتحاد الأوروبي ومنسقة من منظمة الصحة العالمية، إلى سوريا في 31 ديسمبر 2024.
ووصلت الإمدادات الطبية الخميس إلى إسطنبول ومن المقرر أن تنقل في 31 ديسمبر إلى سوريا بعد إتمام المعاملات الجمركية التركية، حسب ما قالت مريناليني سانثانام المكلّفة بالعلاقات الإعلامية بمنظمة الصحة العالمية في غازي عنتاب جنوب تركيا.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن في منتصف ديسمبر 2024 عن إقامة جسر جوي إنساني لسوريا عبر تركيا في أول مبادرة أوروبية من هذا النوع منذ سقوط بشار الأسد مطلع الشهر ذاته.
وتتضمن الحزمة مستلزمات الجراحة الطارئة وأدوية أساسية.
إمدادات طبية للمؤسسات الصحيةوصرح لورينتسو دال مونتي المحلل المعني بشؤون التخطيط في منظمة الصحة العالمية بأن "الإمدادات الطبية ستوزع على مؤسسات الصحة والأطباء في سوريا، عملا بالمبادئ الإنسانية، كي تستفيد منها سوريا عموما وإدلب وحلب خصوصا".
وأشار إلى أن المساعدات "تتضمن بشكل أساسي مجموعات مستلزمات تتيح للأطباء في سوريا إجراء آلاف العمليات الجراحية ومعالجة المصابين".
وتسبب الأزمة السورية منذ اندلاعها عام 2011 بانهيار النظام الصحي في البلاد، حسب مونتي الذي أشار إلى أن "نحو نصف المستشفيات السورية خارجة عن الخدمة".