مصطفى بكري: مصر وضعت 3 شروط لإخراج رعايا أمريكا من معبر رفع
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أكد النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن مصر وضعت 3 شروط لإخراج الرعايا الأمريكان من معبر رفح، والتي تتمثل في وجود ممر آمن للمدنيين، والشرط الثاني دخول المساعدات لقطاع غزة، فضلا عن إعداد هدنة مؤقتة لإدخال المساعدات.
وأضاف "بكري"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج "مساحة حرة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن مصر تفرض شروطها على الغرب لإخراج الرعايا الأجانب، ولكن للأسف حكومة الاحتلال هي من تتحكم الآن في القرار الأمريكي والغربي بشكل عام، مشيرًا إلى أن موقف مصر والبيان الصادر من وزارة الخارجية المصرية بعدم السماح لحل القضية الفلسطينية على حساب أي طرف آخر هدفه دعم الأشقاء في فلسطين.
ولفت إلى أن مصر لا يمكن أن تُفرط في ذرة من ترابها، والجيش المصري مستعد للدفاع عن الأمن القومي المصري، موضحًا أن الشعب الفلسطيني رفض فكرة التهجير والتواجد في الدولة الفلسطينية، وهذا الأمر مؤيد من الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن أرض سيناء خط أحمر ولا يستطيع أحد أن يتجاوزه بأي حال من الأحوال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معبر رفح مصر مجلس النواب الجيش المصرى الشعب الفلسطيني الدولة المصرية
إقرأ أيضاً:
بكري: مفيش دولة عربية أيدت موقف مصر الرافض لتهجير أهل غزة ولو ببيان
وجه الإعلامي مصطفى بكري، رسالة إلى الدول العربية، بشأن موقفها تجاه ما أعلنته مصر بأنها لن تشارك في تهجير أهل غزة.
وتساءل بكري، خلال برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"،: “لماذا لم تصدر أي دولة عربية بيانا تؤيد فيه موقف مصر والأردن الرافض لتهجير أهالي غزة؟”.
مصطفى بكرى: مخطط التهجير مصيره السقوط تحت أقدام المصريينمصطفى بكري يهاجم خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين إلي مصرأخبار توك شو | رسالة نارية من مصطفى بكري لجماعة الإخوان.. أهالي غزة يشكرون مصر والرئيس السيسي.. تنبيه عاجل من الأرصادمن الفوضى إلى الأمن.. مصطفى بكري: مصر اليوم ليست كما كانت في الماضيمصطفى بكري: أين العرب وجامعة الدول من تهجير الفلسطينيين؟وواصل “بكري” تساؤلاته،: “فين مواقف أخواتنا العرب صحيح؟، وفين موقف الجامعة العربية؟”، مؤكدا: "على كل حال، موقف مصر لن يتغير، فتصفية القضية الفلسطينية تحدث فقط على جثث المصريين".
وأكد مصطفى بكرى أن الأردن ومصر فقط هما العائق الوحيد أمام مخططات تهجير أهالي غزة.