وسيم السيسي يكشف مفاجأة.. الفراعنة صاموا 30 يومًا وحجوا إلى الكعبة|تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن المصريين القدماء كانوا يحجون إلى الكعبة، في أبيدوس جنوب سوهاج، قائلا: وكان له وافر الحظ من يدفن بجانب اوزوريس وهي كلمة يونانية ولكن تنطق إدريس التي جاء ذكرها في القرآن الكريم".
الصوموتابع وسيم السيسي في تصريحات تليفزيونية أن كلمة دين هي كلمة مصرية، ومعناها العقيدة الخماسية، مؤكدا إلى أن كلمة صوم مأخوذة من الكلمات الفرعونية “ساو” ومعناها يمتنع وكلمة “م” معناها عن، لافتا إلى أن الفراعنة كانوا يصومون 30 يوما.
واختتم عالم المصريات بأنهم كانوا يستقبلون شهر الصيام بـ “وحوي وحوي”، المأخوذة من “إياح حتب” ملكة مصر التي جيشت الجيوش، وحررت مصر، واستشهد زوجها وابنها الكبير كاموس، وحدث التحرير على يد ابنها الصغير أحمس، ونحتفل بها حتى يومنا هذا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفراعنة الكعبة الدكتور وسيم السيسي القرآن الكريم المصريين القدماء شهر الصيام عالم المصريات
إقرأ أيضاً:
لماذا لم تنقل أي قناة إسرائيلية كلمة نتنياهو؟.. تفاصيل
قالت دانا أبو شمية مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إنّ أياً من القنوات الإسرائيلية لم تبادر إلى نقل كلمة نتنياهو، لافتةً إلى أن السبب يعود لتكراره الدائم لنفس التصريحات دون تقديم جديد، خاصة فيما يتعلق بملف غزة.
وأضافت "أبو شمسية"، خلال تغطية مع الإعلامية خيري حسن، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أن نتنياهو كرر في خطابه رفضه نصائح الإدارة الأميركية، وعلى رأسها الرئيس جو بايدن، بعدم اجتياح مدينة رفح أو توسيع نطاق العمليات العسكرية هناك.
وتابعت، أنه على العكس، أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي نشوة واضحة بما وصفه بـ"الانتصار العسكري"، مشيرًا إلى نجاح الجيش الإسرائيلي في إدخال قواته إلى رفح وتصفيته لعدد من قادة الصف الأول في حركة حماس، من بينهم يحيى السنوار ومحمد الضيف، إضافة إلى قيادات ميدانية أخرى.
وأكدت المراسلة أن نتنياهو شدّد على رفضه التام لأي سيطرة فلسطينية على قطاع غزة، سواء من قبل حركة حماس أو السلطة الوطنية الفلسطينية، حيث عبّر صراحةً عن رفضه لإعطائهما أي دور سياسي أو إداري هناك.
ولفتت إلى أن هذا الموقف يأتي بالتزامن مع ما نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية التي انتقدت اختيار حسين الشيخ نائبًا للرئيس الفلسطيني محمود عباس، متهمةً إياه بـ"دعم الإرهاب"، على حد تعبيرها.
وذكرت، أن نتنياهو ربط في خطابه العمليات العسكرية الجارية في غزة بخطط أوسع تهدف إلى إعادة الأسرى الإسرائيليين، سواء كانوا أحياءً أو من القتلى، مؤكداً أن هذه العمليات تأتي ضمن خطة مدروسة لمواجهة ما وصفه بـ"محور الشر الإيراني".
وأشارت إلى أنه استغل الخطاب للحديث عن تطورات ميدانية في لبنان وسوريا وربطها مباشرة بالتهديد الإيراني، متوعدًا بمواصلة العمل ضد النفوذ الإيراني في المنطقة.