دبي – الوطن:

رحب نادي دبي الدولي للرياضات البحرية باستضافة دبي للحدث العالمي الكبير سباق جائزة طيران الإمارات دبي الكبرى للقوارب الشراعية الذي يحتضنه ميناء راشد يومي 9 و10 ديسمبر المقبل بمشاركة أفضل 10 فرق عالمية وذلك للعام الثاني على التوالي.

وثمن أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحريةجهود ودور مراسي (بي آند أو) الجهة المنظمة للحدث الكبير ومتابعة مجلس دبي الرياضي والرعاية والدعم المتواصل من الناقلة الوطنية (طيران الامارات) التي تجدد رعايتها للأنشطة والفعاليات الرياضية البحرية التي تقام على شواطئ دانة الدنيا دبي.

وقال رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية أن الحدث المرتقب والذي حقق نجاحا منقطع النظير العام الماضي يعتبر السباق الأقوى والأفضل والأكثر نموا حول العالم ويحظى بمتابعة جماهيرية من عشاق الرياضات البحرية العالمية حيث يجمع نخبة البحارة والفرق العالميين.

وأشار بن  مسحار إلى أن استضافة المحطة السادسة كإحدى المحطات الـ 13 في الموسم الرابع يعزز من مكانة إمارة دبي التي تقف كوجهة رياضية عالمية رائدة وعاصمة للرياضة في المنطقة والشرق الأوسط وقبلة لعشاق الرياضات البحرية حيث ستنضم دبي مجددا لسلسلة كبريات المدن والعواصم التي تستضيف الجائزة

وأكد رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية  على دعم النادي لإنجاح التظاهرة العالمية الكبيرة وتوفير الدعم اللازم من خلال إدارات وأقسام النادي المختلفة استمرارا ومواصلة للشراكة المتجددة والتي بدأها النادي مع مراسي (بي آند أو) منذ الموسم الماضي بعد توقيع مذكرة التفاهم المشتركة.

تعد جائزة طيران الإمارات دبي الكبرى للقوارب الشراعية التي يحتضنها ميناء راشد يومي 9 و10 ديسمبر المقبل بمشاركة 10 فرق عالمية المرحلة السادسة للسلسلة العالمية التي تضم 13 محطة في موسمها الرابع،

ويتنافس أفضل البحارة العالميين من أصحاب التجربة والخبرات على قوارب (كاتمران) التي تحمل أسلوبا خاصا في الابحار وتقنيات عالية الدقة مزودة بأفضل الابتكارات التكنولوجية حيث يصل طول القارب 50 قدماً.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

مكتسبات متعاظمة

في سباق مستمر تجاوز التقويم الزمني للأهداف، تواصل المملكة بتوجيهات كريمة ورعاية مباشرة من القيادة الرشيدة- حفظها الله- إنجاز مراحل رؤيتها الطموحة 2030؛ بإستراتيجبات متقدمة متكاملة، ومسارات قوية لكافة القطاعات القائمة والجديدة، لازدهار الحاضر وبناء مستقبل أكثر رخاءً، في استثمار غير مسبوق لثروات المملكة، وفي القلب منها الثروة البشرية السعودية، التي تؤكد في كل موقع تفوقها بإرادة التميز وروح البذل والابتكار.

هذا الواقع المشرق لتعاظم مكتسبات الوطن، يتحدث بشواهد رائدة، وبأرقام طموحة للإنجاز وثقّها التقرير السنوي لبرنامج (ندلب)، بشأن قطاعاته التي تجاوز إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي (345) مليار ريال، واستمرار النمو غير النفطي وصادراته للأسواق العالمية، وارتفاع عدد السعوديين في قطاعات البرنامج إلى 82 ألف مواطن ومواطنة.

القطاع الصناعي واللوجستي، وفي ظل الرؤية، يعد اليوم أحد الرافعات القوية للاقتصاد المستدام، ووضع المملكة في مكانتها العالمية اللائقة؛ من خلال الإطلاقات النوعية التي أعلنها سمو الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية- حفظه الله- للمناطق الاقتصادية الخاصة الجديدة، ومنظومة المراكز اللوجستية، ما يعزز تنافسية المملكة؛ كمركز عالمي للصناعات المتقدمة ومنصة لوجستية عالمية.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. مجلس الشيوخ يناقش دراسة بشأن تطبيق نظم الري الحديثة في محافظات مصر
  • جائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات لـ«أبوظبي للزراعة»
  • «كهرباء دبي» تحصد جائزة التميز في التحول الرقمي
  • غدا.. مجلس الشيوخ يناقش دراسة بشأن تطبيق نظم الري الحديثة
  • المملكة المتحدة تعارض إعلان إسرائيل شرعنة خمس بؤر استيطانية في الضفة الغربية
  • هيئة كهرباء ومياه دبي تحصد “جائزة التميز العالمية” في التحول الرقمي من مؤسسة “كامبريدج آي إف إيه” في المملكة المتحدة عن إدارة التدقيق الداخلي في الهيئة
  • غدا.. مجلس الشيوخ يناقش دراسة بشأن تطبيق نظم الري الحديثة في محافظات مصر
  • اليمن يدخل نادي الدول المصنّعة القليلة للصواريخ الفرط صوتية
  • مكتسبات متعاظمة
  • برلماني: "30 يونيو" نقلت مصر إلى مرحلة بناء الدولة الحديثة