موقع 24:
2025-03-10@09:28:49 GMT

ماكرون يحذر إيران من تصعيد الصراع بين حماس وإسرائيل

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

ماكرون يحذر إيران من تصعيد الصراع بين حماس وإسرائيل

أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حذّر نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي، في اتصال هاتفي، الأحد، من "أي تصعيد أو توسيع للنزاع" بين إسرائيل وحماس، خاصة في لبنان.

كما "ذكّر" الرئيس الفرنسي "بضرورة أن يدين الجميع بشكل صريح هجمات حماس الإرهابية في إسرائيل، وحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وكذلك القضاء على الجماعات الإرهابية التي ضربت سكانها"، على حد تعبيره.


وأضاف بيان الرئاسة الفرنسية أن "إيران، نظراً لعلاقاتها مع حزب الله وحماس، تتحمل مسؤولية"، وشدد على "وجوب أن تفعل كل ما في وسعها لتجنب أي تصعيد إقليمي".
كما أبلغ ماكرون الرئيس الإيراني بوجود "فرنسيات وفرنسيين بين الضحايا والرهائن الذين احتجزتهم حماس"، وأن الإفراج عنهم "أولوية مطلقة بالنسبة لفرنسا".

"كتائب القسام" تقصف #إسرائيل انطلاقاً من #لبنان https://t.co/r9h5qDI18N

— 24.ae (@20fourMedia) October 15, 2023 وارتفع عدد القتلى من المواطنين الفرنسيين، في الهجمات غير المسبوقة للحركة الفلسطينية على إسرائيل، وبلغت حصيلتهم 19 قتيلاً و13 مفقوداً.
وتحدث الرئيس الفرنسي أيضاً عن الوضع الإنساني في غزة، مذكراً بموقف فرنسا حول "ضرورة اتخاذ كافة التدابير لتجنب المدنيين، واحترام القانون الإنساني الدولي".
وأضاف أن "فرنسا تتخذ أيضاً خطوات بالتعاون مع الأمم المتحدة لدعم العمليات الإنسانية في غزة".
كما أعرب ماكرون مجدداً عن "قلقه العميق بشأن وضع المواطنين الفرنسيين الأربعة، الذين ما زالوا محتجزين في إيران، وطالب بإطلاق سراحهم فوراً".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل فرنسا إيران

إقرأ أيضاً:

القائد يحذر “إسرائيل”: الحصار بالحصار

 

 

برز القائد الحيدري اليمني أمام الشرك كله، ليتحدث مخاطباً الكيان الصهيوني برفع حصاره عن غزة وشعبها، وإلا اللغة التي ستتحدث ويفهمها الصهيوني هي لغة البحار وإغلاقها.
أربعة أيام فقط إذا لم يعِ الصهاينة وتفتح الطريق إلى غزة ويرفع الحصار عنها، عندها تتحدث الصواريخ اليمنية وتتحول البحار إلى حممٍ بركانية وتنضب سفن الصهيونية وتغرق في البحار، من ثم لا نسمع إلا نحيب الصهاينة وعويلهم.
مؤامرة تلو أخرى لتهجير الفلسطينيين عن أرضهم، فقد استخدم الصهاينة كافة الأساليب لتهجير الفلسطينيين عن أرضهم ووطنهم، قتلٌ وتدمير، سلبٌ ونهب وقمع من قبلهم ولكن دون جدوى، حتى وصل بهم الأمر إلى حصارهم من الوصول إلى أبسط مقومات الحياة، هذا بكله وزعماء العرب ما بين مندد ومطالب ومتمنٍ في القمة العربية!
فقد جاء سيد الفعل بخطابٍ فيه من الإنذار والتحذير، إما فك الحصار أو الحصار بالحصار، فلا مساومة أمام تجويع إخوتنا ولا خذلان لأهلنا في غزة كما فعل الآخرون، فنحن مسؤولون أمام الله وهذا واجب ديني وأخلاقي ومبدئي ويجب على الأمة كلها اتخاذ موقف مما يحصل من قبل من لا عهد لهم ولا ذمة.
اليمن وعلى مدى معركة طوفان الأقصى كانت السبّاقة في مساندة ومؤازرة غزة بكل ما أوتيت من قوة، ففي البحار قصفت سفن الكيان وحاصرته اقتصادياً حتى جعلت من موانئه المحتلة على حافة الانهيار أو بالأحرى عُطِلت تماماً، وفي البر تم قصفهم إلى أوساط المناطق المحتلة وزلزلت المحتلين في المستوطنات بالصواريخ والطوائر المسيرة وأبقتهم في الملاجئ أياماً إن لم تكن أسابيع، وأفقدتهم السيطرة من هول الصدمة والمفاجأة بقدرات يمن 21 من سبتمبر.
اليمن اليوم وبقائده الفذ الشجاع يؤكد لشعب فلسطين ومقاومته الأبطال بأن غزة هي صنعاء ولن يتوقف الإسناد لها وأن إذا عاد الصهاينة لإجرامهم فلا يوجد شيء يثنينا عن مشاركة التصدي للعدو المجرم، وهذا جزء من المسؤولية أمام الله التي هي جزء من الجهاد لمقاتلة أعدائه ومقارعتهم .
فالتنصل من اتفاق وقف اطلاق النار والتلميحات من قبل العدو على العودة للحرب والدموية والإجرام، لن يزيد شعب فلسطين ومقاومته البواسل إلا صموداً وصلابة وعنفواناً وتمسكاً بحقهم وأرضهم حتى تحرير كامل فلسطين بإذن الله.
يتحدث كلب أمريكا عن الجحيم وهو لا يعلم بأن الجحيم له ولسياسته القذرة ولكيانه الزائل قريباً بإذن الله، فمقاومة اليمن وشعب اليمن وإرادة اليمن الصلبة لن تجعل العدو يستفرد بغزة وشعبها فهو إلى جانبها خطوةً خطوة، فاليمن وفلسطين شعبان في مقاومة واحدة وهدف التحرير واحد، وعدو صهيوني خطره على الأمة كل الأمة، وباءٌ إذا لم تتم مواجهته وكبحه فسينتشر.
إن عاد الصهاينة والتزموا بالاتفاق وفكوا الحصار عُدنا وعاد الله معنا، وإن تعنتوا ببقاء حصارهم فسيحاصرون هم وستبقى سفنهم تحت النار، فلا سفينة تصل لموانئهم حتى رفع حصارهم.
اليمن بقائدها وشعبها لغزة السند والإسناد، ولن يأبه الشعب بتصنيف أو تهديد من ذا أو ذاك بسبب الوقوف مع غزة، فلو اجتمع الأعداء وتآمروا علينا فلن نتراجع ولن يثنينا أي شيء عن مساندة غزة.

مقالات مشابهة

  • القائد يحذر “إسرائيل”: الحصار بالحصار
  • إيران ترفع مستوى التوتر.. تصعيد الدعم العسكري للميليشيات الإرهابية يهدد أمن واستقرار المنطقة
  • شهيدان في الشجاعية وإسرائيل تقرر قطع الكهرباء عن قطاع غزة
  • باحث سياسي: المفاوضات المقبلة بين حماس وإسرائيل قد تفضي إلى اتفاق نهائي
  • باحث سياسي: المفاوضات القادمة بين حماس وإسرائيل قد تفضي إلى اتفاق نهائي
  • نائبٌ لبناني يحذر: إيران وإسرائيل تسعيان لتقسيم سوريا
  • تصعيد أمريكي ضد إيران .. إلغاء إعفاءات العراق وتهديد بالخيار العسكري
  • هل ستندلع الحرب من جديد بين حماس وإسرائيل؟.. أستاذ علوم سياسية يكشف لـ «الأسبوع» مصير مفاوضات
  • إيران ترد على اتهامات ماكرون بالتدخل في أوكرانيا
  • حماس: الاعتداءات الإسرائيلية على المساجد تصعيد خطير وحرب دينية