عقب الإعلامي عمرو أديب، على تبرع اللاعب محمد صلاح للهلال الأحمر المصري لصالح دعم الفلسطينيين، قائلا: "الناس خدتني رايح جاي عشان قولت لصلاح كلمتين، وقالولي إنت مالك ومالكش دعوة بصلاح إنت عندك أجندة". 

عاجل| الرئاسة تكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي بوزير خارجية أمريكا أديب عن لقاء السيسي بوزير خارجية أمريكا: "اللي بيحب الريس واللي بيكرهه محدش انتقده" محمد صلاح ابن مصر

وقال أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، "هو في حد بيحب محمد صلاح قدي، الآن ابن مصر ضد الكسر محمد صلاح لا ينام وضميره بياكله وتبرع للهلال الأحمر المصري لأهالي فلسطين"، واصفا صلاح بـ الشخصية النقية المتسامحة.

وأكد أن محمد صلاح قدوة للملايين من الشباب على مستوى العالم، مضيفا: "ده محمد صلاح اللي قلل الإسلاموفوبيا في أوروبا وكلمته بمليون، محمد صلاح هو الرمز، ومستنيين منه البلسمة، شكرا يا أخويا، شكرا يا معلم"، موجها رسالة لمن هاجموه بسبب رسالته إلى صلاح: "عايز هاشتاج اعتذار لعمرو".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عمرو أديب محمد صلاح الفلسطينيين برنامج الحكاية محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.

اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن  روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة 

كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.

هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.

كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.


كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.

واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.

مقالات مشابهة

  • رامز جلال عن ستيفاني عطالله: النجمة الشحرورة اللي خاطفة الصورة
  • الشرنوبي لماجد المصري: حبيبي اللي هيحتوي الموقف وهيتفهم ومش هيقتلني
  • أيمن أبو عمر: الرحمة بالفقراء ليست مجرد تبرع
  • البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
  • الرئيس السيسي: تطوير مراكز الإصلاح والتأهيل خطوة كبيرة لصالح المجتمع
  • «مش بيحب يجيب سيرة حد».. محمد رجب يشيد بالفنان أحمد عز
  • الحلقة الثانية عايشة الدور.. صديق دنيا سمير غانم يحذرها من أميره أديب
  • اللي بيتهد مابيرجعش| الرئيس السيسي: ننفذ تطوير عميق دون صخب ولا نهدم المؤسسات
  • وزيرا خارجية أمريكا وروسيا يناقشان "الخطوات التالية" بشأن أوكرانيا
  • أيمن بهجت قمر يكشف موقفًا مؤثرًا لعمرو مصطفى أثناء تلحينه تتر «عايشة الدور» بعد تدهور حالته الصحية