صراحة نيوز- د إعلام حمزة الشيخ حسين
الأحداث تمر سراعاً على هذه الدولة المارقة فعدة الالاف من الغزيين المؤمنين بربهم اجتاحوا هذا الكيان الغاصب وفضحوا هذا التمثال الذي صنعته بريطانيا ، وروجت له طوال عقود طويلة وادخلت بسببه مئات الالاف في جناح العمالة لها لديمومته لكن كان يوم ٧ أكتوبر هو نصر من الله وفتح قريب، ويريد الله عز وجل أن يكشف هذه الدمية أمام العالم الاسلامي بأنها كذبة كبرى …
ماذا فعلت إسرائيل بعد أن تم كشفها أمام الشعوب العربية المسلمة وجهت طائراتها الحربية لمسح غزة عن وجه الأرض ، ومن ثم القيام بغزو بري بعد أن تكون حرقت الأرض بشكل تام .
وزير خارجية امريكا يجوب منطقتنا العربية متباكياً على الضحايا الصهاينة المحتلين وحكومته تزود سلاح الجو الإسرائيلي بالذخائر لحرق آهالي غزة .
ويعقد مؤتمرات صحفية في بلاد العرب والأمور طبيعية لدى الساسة في المنطقة !!.
أرى أن غضب الله قد عم منطقتنا العربية ولن يكون لإسرائيل باقية بل ستسقط بالتدريج لحينما فقط يصبح هناك عباداً لله أولى بأس شديد عندها ستسقط هذه الدولة بشكل تام بأسلحة بسيطة جداً لكون عنوان سقوطها ليس السلاح المتطور جداً بل هو الانسان المؤمن بالله فقط والمتسلح بالقوة الالهية هذا هو موعد سقوط هذا الكيان لكن بداية نهايتها بزغ فجره بدخول قوات القسام مستوطناته وكتائبه العسكرية المدرعة خلال ساعات قليلة هذه إشارة واضحة على قرب سقوطه بشكل تام ولن تستطيع قوة في العالم إنقاذه .
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن أقلام أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
حركتا أمل وحزب الله: بقاء إسرائيل في جنوب لبنان مرفوض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت قيادتا حركة "أمل" وجماعة "حزب الله" في لبنان، اليوم الخميس، رفضهما القاطع لبقاء إسرائيل على أي جزء من أراضي الجنوب، وأعربتا عن إدانتهما للاستباحة الإسرائيلية المستمرة لسيادة لبنان.
وفي بيان مشترك، نقلته "الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام"، شددت القيادتان على أن ممارسات إسرائيل تعكس نواياها السلبية تجاه لبنان، معتبرتين أن ذلك يشكل تهديداً لسيادته وأمنه واستقراره.
كما دعت القيادتان الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان إلى التحرك العاجل لإلزام إسرائيل بتنفيذ بنود القرار 1701، والانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية، مع وقف الاعتداءات الإسرائيلية على السيادة اللبنانية.
يُذكر أنه في نوفمبر الماضي، تم التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحزب الله، حيث تم منح القوات الإسرائيلية 60 يوماً للانسحاب من جنوب لبنان، لكن الجيش الإسرائيلي أعلن أنه سيبقى في خمسة مواقع بجنوب لبنان لمدة غير محددة بعد الموعد النهائي المقرر في 18 فبراير 2025.