قال جمال الزهير الناقد الرياضي، إننا نرفض جميعا ما يحدث في فلسطين، بمن فينا محمد صلاح، مشيرا إلى أن موقفه معروف من القضية الفلسطينية.

وأشار الزهير في مداخلة هاتفية مع الإعلامية إنجي أنور في برنامج مصر جديدة والمذاع عبر فضائية etc، إلى أننا لا نعلم ما خلف الكواليس، وربما يتعرض لضغوط رهيبة، وربما لديه تعليمات من ناديه بعدم الخوض في هذا الصراع، وربما يتعرض لضغوط أو تهديدات في إنجلترا، مؤكدا أن صلاح دائما مع القضية الفلسطينية والقضايا العربية.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مصر جديدة برنامج مصر جديدة توك شو

إقرأ أيضاً:

ماذا نعلم عن معركة الناشط الفلسطيني محمود خليل القضائية بأمريكا ضد إدارة ترامب؟

(CNN)-- أوقف قاضٍ فيدرالي في نيويورك أي جهود من جانب إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لترحيل محمود خليل، الناشط الفلسطيني في جامعة كولومبيا الذي اعتُقل ليلة السبت، وفقًا لوثائق المحكمة.

وذكرت وثيقة يوم الاثنين أنه "للحفاظ على اختصاص المحكمة في انتظار صدور حكم بشأن الالتماس، لن يُطرد مقدم الالتماس من الولايات المتحدة إلا إذا أمرت المحكمة بخلاف ذلك".

وأفاد محامي خليل، الذي ساعد في قيادة حركة احتجاج طلاب جامعة كولومبيا المطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، بأنه اعتُقل ليلة السبت من قبل سلطات الهجرة الفيدرالية التي قالت إنها تعمل بناءً على أمر من وزارة الخارجية بإلغاء بطاقته الخضراء.

ويُحتجز خليل حاليًا في مركز احتجاز في غينا، لويزيانا، وفقًا لمصدر مطلع على القضية، وطلب محاموه من المحكمة إصدار أمر بإلغاء نقله إلى لويزيانا، مشيرين في ملف القضية إلى أن ذلك يُقوّض اختصاص المحكمة وقدرته على التواصل مع محاميه وعائلته.

وأرسل خليل رسالة ببريد إلكتروني إلى رئيسة الجامعة المؤقتة، كاترينا أرمسترونغ، في الليلة التي سبقت اعتقاله، طالبًا مساعدتها في تأمين الدعم القانوني وغيره من أشكال الحماية، عقب ما وصفه بـ"حملة تشهير مهينة ضده"، وفقًا لوثائق المحكمة.

في البريد الإلكتروني، قال خليل إن الناس يُصنّفونه زورًا بأنه "تهديد إرهابي" ويطالبون بترحيله.

تواصلت شبكة CNNمع جامعة كولومبيا بشأن طلب خليل. كما أوضح محامو خليل بالتفصيل صعوبة الوصول إليه بعد نقله إلى لويزيانا، ورغم عدم وضوح التهمة الموجهة إليه حتى الآن، يبدو أن اعتقال خليل من بين الإجراءات الأولى التي اتُخذت عقب وعد ترامب بترحيل الطلاب الدوليين الذين انضموا إلى الاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على غزة في مختلف أنحاء الجامعات العام الماضي. ويشير خبراء قانونيون إلى أنه بمجرد ظهور أي ادعاء، فإن الشخص الوحيد الذي يملك سلطة إلغاء وضع الهجرة لأي شخص، مثل تأشيرة الطالب أو البطاقة الخضراء، هو قاضي الهجرة.

ويتمتع حاملو البطاقة الخضراء بحقوق واسعة كمقيمين قانونيين في الولايات المتحدة، بما في ذلك الحق في العمل والحماية بموجب جميع قوانين الولايات المتحدة، وولاية إقامة الشخص، والسلطات القضائية المحلية.

ورفضت وزارة الخارجية التعليق على قضية خليل، مشيرةً إلى أن سجلات التأشيرات سرية بموجب القانون الأمريكي.

وأفادت منظمة "كتاب ضد الحرب على غزة" في بيان صحفي أن خليل أُلقي القبض عليه من قِبل عنصرين من وزارة الأمن الداخلي بملابس مدنية في المبنى السكني المملوك للجامعة حيث يعيش مع زوجته، وهي مواطنة أمريكية.

ويُعد اعتقاله أحدث تصعيد من جانب ترامب - فيما وصفه بأنه "أول اعتقال من بين العديد من الاعتقالات القادمة" - لقمع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات، ويأتي بعد أيام من تعهده بترحيل الطلاب الأجانب وسجن "المحرضين" المتورطين في "احتجاجات غير قانونية".

وكان خليل، الذي أكمل دراسته للحصول على درجة الماجستير في ديسمبر/ كانون الأول، في طليعة الحركة الطلابية المناهضة للحرب في جامعة كولومبيا العام الماضي. وكان من بين الذين يخضعون للتحقيق من قبل لجنة جامعية جديدة وجهت اتهامات تأديبية لعشرات الطلاب بسبب نشاطهم المؤيد للفلسطينيين، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس.

مقالات مشابهة

  • مسؤول أميركي: الضربات على الحوثيين ستستمر أياما وربما أسابيع
  • تحالف الأحزاب: الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة الأكثر إنصافا لحل القضية الفلسطينية
  • تحالف الأحزاب: الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة الأكثر عقلانية لحل القضية الفلسطينية
  • نجم مغربي يكشف عن تعرضه لضغوط عنصرية بسبب الصيام
  • ردِّده الآن.. دعاء ليلة النصف من رمضان 2025
  • بعد إيقاف 4 أعضاء هيئة تدريس.. اتحاد طب المنوفية: تعرضنا لضغوط ممنهجة
  • المرعاش: بعد اغتيال “البيدجا” حرب الاغتيالات ستتصاعد وربما تأخذ أبعادًا أخرى
  • مستشار الرئيس الفلسطني: جلالة الملك يخدم القضية الفلسطينية على الأرض
  • السفير البريطاني بالقاهرة: رسالة مصر حول القضية الفلسطينية واضحة.. وعلى إسرائيل الالتزام بدخول المساعدات
  • ماذا نعلم عن معركة الناشط الفلسطيني محمود خليل القضائية بأمريكا ضد إدارة ترامب؟