أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن فاتح شهر ربيع الآخر لعام 1445 ه هو الثلاثاء 17 أكتوبر 2023 م.

وذكرت الوزارة في بلاغ لها، أنها راقبت هلال شهر ربيع الآخر لعام 1445 هـ، بعد مغرب يوم الأحد 29 ربيع الأول 1445 ه موافق 15 أكتوبر 2023 م، فتأكد لها عدم ثبوت رؤيته.

وفي ما يلي نص بلاغ الوزارة :

“تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنين أنها راقبت هلال شهر ربيع الآخر لعام 1445 ه، بعد مغرب يوم الأحد 29 ربيع الأول 1445 ه موافق 15 أكتوبر2023م، واتصلت بجميع مندوبي الشؤون الإسلامية بالمملكة، وبوحدات القوات المسلحة الملكية المساهمة في مراقبة الهلال، فأكدوا لها جميعا عدم ثبوت رؤيته.

وعليه، فإن شهر ربيع الأول يكون قد استكمل الثلاثين يوما، ويكون فاتح شهر ربيع الآخر هو يوم الثلاثاء 17 أكتوبر 2023 م.

أهل الله هذا الشهر المبارك على مولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الوطن والدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله باليمن والخير والبشر والبركات، وعلى ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة بالسعادة والهناء، وعلى الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة بالرقي والازدهار، إنه سميع مجيب”.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: شهر ربیع الآخر

إقرأ أيضاً:

بعد خفوت العنتريات الفارغة…العالم الآخر يهرول مطأطأ الرأس للمصالحة مع إسبانيا خوفاً من العزلة

زنقة 20. الرباط

هرول وزير خارجية “العالم الآخر” للقاء نظيره الإسباني في جوهانسبرغ اليوم الجمعة، على هامش قمة العشرين، بعد مرور قرابة سنتين على الضربة القاصمة التي وجهتها الحكومة الإسبانية للنظام العسكري الجزائري بتأييدها مقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.

وعجلت العزلة الدولية التي بات يعيشها النظام الحاكم في الجارة الشرقية، بالهرولة للمصالحة دون قيد أو شرط مع إسبانيا، بعدما أطلق عنتريات تحطمت جميعها فوق صخرة السيادة المغربية.

وتحولت التهديدات الصادرة عن الخارجية الجزائرية والوعيد الفارغ لإسبانيا بقطع إمدادات الغاز، إلى سراب، بعد الرسالة التي بعث بها رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، الموجهة إلى جلالة الملك محمد السادس والتي إعتبر فيها أن المقترح المغربي للحكم الذاتي هو الحل الأمثل والواقعي تحت السيادة المغربية لقضية الصحراء.

وظهر وزير خارجية “العالم الآخر” وهو صاغر مطأطئ الرأس ينصت إلى ما يقوله وزير الخارجية الإسباني، ألباريس، بعدما أصبحت بلاده في عزلة إقليمية ودولية غير مسبوقة.

إسبانياالجزائرالصحراء المغربية

مقالات مشابهة

  • بعد خفوت العنتريات الفارغة…العالم الآخر يهرول مطأطأ الرأس للمصالحة مع إسبانيا خوفاً من العزلة
  • ربيع: الحفاظ على اللغة العربية مشكلة الحكومة والمجتمع معا
  • كيف يكون الشتاء ربيع المؤمن؟ اغتنم هذه العبادة سماها النبي «الغنيمة الباردة»
  • مياه بلون أزرق فاتح.. ما قصة الأنهار المتضخمة؟
  • إبراهيم الحجاج يبحث عن نصفه الآخر.. “يوميات رجل عانس”
  • ماليزيا: علامات السلام في سوريا تعطي بريق أمل للأمة الإسلامية بأكملها
  • «مرصد الأزهر» يُحذر من زواج الإنترنت: ظاهرة متزايدة تحمل مخاطر خداع واستغلال
  • مالكوم: أشعر أنني في بيتي هنا بالمملكة
  • منظمة الإغاثة الإسلامية ترمم وتعيد تأهيل مبنى السجل المدني في معرة النعمان بريف إدلب، بإشراف مديرية الشؤون المدنية في المحافظة
  • المغرب التطواني يفك ارتباطه بمحمد بنشريفة ويخلفه الدريدب