بالفيديو.. مجدي بدران يكشف عن مخاطر كبيرة لحرق قش الأرز
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن حرق قش الأرز ليس السبب الأول فى تلوث الهواء، لكن هناك ملوثات أخرى منها الأتربة والرمال والمصانع بالإضافة إلى تلوث المنازل والتدخين الذى لا يقل خطورة عن حرق قش الأرز.
وأوضح ، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد، أن مخاطر حرق قش الأرز، إنه ينتج غازات مسرطنة على المدى البعيد، تصيب الإنسان بالسرطانات، فضلا عن إنه يسبب تغير فى المناخ ويسبب ما يعرف بالاحتباس الحراري.
وأضاف أن اول اكسيد الكربون يسبب الحساسية ويساهم فى انتشار الأمراض الموسمية، منها الانفلوانزا، ويؤثر على الدم ويؤثر على الاجنة ويسبب عيوب فى الجهاز العصبي، ويؤثر على حساسيات الربو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور مجدي بدران الجمعية المصرية للحساسية والمناعة حرق قش الارز الاحتباس الحراري قش الأرز
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم الإعلام : فاسد وغير قانوني ويؤثر على القضاة
واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه الحاد على وسائل الإعلام المنتقدة له، متهمًا إياها بالفساد وعدم الشرعية، وذلك خلال خطاب ألقاه يوم الجمعة من مقر وزارة العدل، التي شهدت تغييرات واسعة منذ عودته إلى البيت الأبيض.
وفي كلمته، وجّه ترامب انتقادات مباشرة إلى شبكات إخبارية بارزة مثل "سي إن إن" و"إم إس إن بي سي"، معتبرًا أنها تعمل كأذرع سياسية للحزب الديمقراطي. وقال: "هذه الشبكات تكتب عني بشكل سلبي بنسبة 97.6%، وهي برأيي فاسدة وغير قانونية... ما تفعله هذه الوسائل غير شرعي".
وخلال خطابه أمام مدّعين عامين ومسؤولين في أجهزة إنفاذ القانون، أشار ترامب إلى أن هذه الوسائل الإعلامية تلعب دورًا خطيرًا في التأثير على القضاة والتلاعب بالقوانين.
وأضاف: "وسائل الإعلام هذه لا تكتفي بممارسة الانحياز السياسي، بل تسهم بشكل مباشر في تغيير القوانين من خلال حملات ضغط منسقة... وهذا أمر لا يمكن أن يكون شرعيًا".
إلى جانب مهاجمته للإعلام، وجّه ترامب انتقادات شديدة لخصومه السياسيين، مشيرًا إلى أنهم سعوا بشكل ممنهج لإعاقته سياسيًا وقانونيًا. وقال: "لقد تجسسوا على حملتي الانتخابية، وشنّوا ضدي حملات تضليل وخداع، وانتهكوا القانون بشكل هائل، واضطهدوا عائلتي وفريقي ومؤيديَّ".
كما استعاد ترامب قضية تفتيش مقر إقامته في مارالاغو، معتبرًا أن هذا الإجراء كان جزءًا من حملة منظمة لمنعه من تولي رئاسة الولايات المتحدة مجددًا. وأضاف: "لقد قاموا بتفتيش منزلي، وفعلوا كل ما في وسعهم لإعاقتي، لكنهم لن ينجحوا".
ويعتمد ترامب منذ توليه الرئاسة لأول مرة عام 2016 على استهداف وسائل الإعلام التي تعارض سياساته، وسبق أن وصف الصحفيين المنتقدين له بأنهم "أعداء الشعب"، متهمًا الصحافة السائدة بنشر "أخبار مضللة" بهدف تقويض إدارته. وبعد عودته إلى البيت الأبيض، كثّف جهوده للحد من نفوذ المؤسسات الإعلامية التي يعتبرها خصمًا سياسيًا مباشرًا.