بعد اعتزال أيقونة السينما البريطانية.. ماذا تعرف عن السير مايكل كين؟
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
تصدر اسم أيقونة السينما البريطانية مايكل كين عناوين الصحف في الساعات القليلة الماضية؛ بعد إعلان اعتزاله بعد مسيرة فنية أثمرت أكثر من 160 فيلما، ونال جوائز فنية حتى أصبح أيقونة السينما البريطانية؛ وتقدم السطور التالية معلومات عن الفنان مايكل كين بحسب صحيفة «الجارديان» البريطانية.
معلومات عن مايكل كينبعد اعتزال أيقونة السينما البريطانية، هناك الكثير من التفاصيل والمعلومات عن الرجل التسعيني كالآتي:
- ولد السير مايكل كين في موريس بمدينة جوزيف، 14 مارس 1933 وهو ممثل انجليزي متقاعد.
- ظهر في أكثر من 160 فيلمًا على مدار مسيرة مهنية امتدت لثمانية عقود ويعتبر رمزًا للأفلام البريطانية.
- حصل مايكل كين على العديد من الجوائز بما في ذلك جائزتي الأوسكار، وجائزة البافتا، وثلاث جوائز جولدن جلوب، وجائزة نقابة ممثلي الشاشة.
- في عام 2017، حققت الأفلام التي ظهر فيها كين أكثر من 7.8 مليار دولار في جميع أنحاء العالم.
- ويعتبر مايكل كين واحدًا من 5 ممثلين ذكور فقط تم ترشيحهم لجائزة الأوسكار عن التمثيل في خمسة عقود مختلفة.
- في عام 2000، حصل على زمالة البافتا وحصل على لقب فارس من الملكة إليزابيث الثانية.
اعتزال مايكل كينوعبر حديث له مع «بي بي سي» قال مايكل كين إنه يريد إنهاء مسيرته السينمائية، التي امتدت لسبعة عقود، بشكل جيد: «بالنسبة لرجل في الـ90 من عمره لن يفكر أن يكون قياديًا، وأمارس الفن كما كنت، لذلك فكرت أنه من الأفضل أن أغادر كل هذا»، وأكد السير أنه اعتزل التمثيل بعد عرض فيلمه الأخير، قائلًا:«استمررت في قول إنني سأتقاعد.. حسنًا آن الآوان»، وخلال نيته في مغادرة السينما أخيرًا يستعيد «كين» ذكرياته مع الإفلام المفضلة لديه: «كانت لدي صورة حيث لعبت دور البطولة وحصلت على تقييمات مذهلة.. والآن ما الذي سأفعله والذي سيتغلب على شعور الاعتزال؟».
أما بالنسبة لفيلمه الأخير The Great Escaper الذي صدر في 6 أكتوبر، فقد لعب فيه دور محارب في الحرب العالمية الثانية تحت اسم بيرني جوردان الذي هرب من دار رعاية لحضور احتفالات D-Day في فرنسا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مايكل كين الملكة اليزابيث السينما البريطانية أوسكار مایکل کین
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن أغرب تقليد لجلب البركة في رأس السنة القمرية؟
يمارس مواطنون في ماليزيا وسنغافورة تقليدًا محبوبًا إليهم يُعرف بـ"رفع الطعام في الهواء"، خلال رأس السنة القمرية الجديدة.
يُشكل هذا التقليد مشهدًا غير اعتيادي، حيث يقف الأشخاص حول المائدة، يمسكون عيدان الطعام بإحكام، ويضيفون المكونات المختلفة إلى الطبق مع ترديد كلمات يعتقدون أنها تجلب البركة.
وتبدأ المكونات بالخضار، تليها شرائح السمك النيئة، ثم الصلصة والإضافات.
ويتناول الجميع السلطة في نفس الوقت ويرفعون المكونات في الهواء مع الصراخ بصوت عالٍ، على أمل جلب الحظ السعيد للعام المقبل.
وتتضمن العبارات الشهيرة لطلب الرخاء "هوات آه" (التي تعني الرخاء)، و"شين نيان كواي لي" (أي سنة جديدة سعيدة)، و"دا جي دا لي" (أي حظ سعيد ونصيب سعيد)، بحسب بول ليو، مالك مطعم "Keng Eng Kee" من الجيل الثالث.
ويحظى تقليد "رفع الطعام في الهواء"، المعروف أيضًا باسم "يوشينغ" أو "يي سانغ"، بشعبية كبيرة في سنغافورة وماليزيا، ويُزعم أن كل بلد اخترع النسخة الحديثة منه، رغم أن الحقيقة ما تزال محاطة بالغموض.
في الوقت الحاضر، لا يزال هذا التقليد من الطقوس المهمة للعام القمري الجديد في سنغافورة وماليزيا، ويُمارس بشكل شائع بين الأجيال الأصغر سنًا أيضًا.