#سواليف

وقوفاً مع نضال الشعب العربي الفلسطيني من أجل حريته وحقوقه، دعت حركة مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي “BDS” الشعوب العربية لرفع صوتها ضد التطبيع بأشكاله مع العدوّ الإسرائيلي ولتصعيد حملات المقاطعة، وسحب الاستثمارات من الشركات المتواطئة في جرائم نظام الاستعمار والاحتلال والأبارتهايد الإسرائيلي.

خلال اليومين الماضيين، تصاعدت الدعوات لمقاطعة سلسلة متاجر “كارفور”، وذلك على خلفية إعلان “كارفور اسرائيل” تبرّعها بآلاف الطرود والشحنات الشخصية لجنود جيش الاحتلال.

ونشرت “كارفور اسرائيل” عبر صفحتها على انستغرام: “فخورون بالمشاركة في هذا الجهد الوطني مع موظفي كارفور والمواطنين الصالحين الذين يتطوعون لإعداد الطرود الشخصية لجنود الجيش الإسرائيلي”.

مقالات ذات صلة ارتفاع حدة التوتر على الحدود بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي 2023/10/15

وتأتي الدعوات لمقاطعة “كارفور” بعدما تصاعدت خلال اليومين الماضيين حملات المقاطعة الشعبية العربية لسلسلة مطاعم ماكدونالدز العالمية على أثر إعلانها دعم قوات الإحتلال وتوزيع وجبات مجانية على جنود الاحتلال.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

“بنك إسرائيل”: الحصار البحري لقوات صنعاء يضاعف زمن الشحن ويؤثر على الاقتصاد الإسرائيلي

الجديد برس|

كشف بنك إسرائيل المركزي أن الحصار البحري الذي تفرضه قوات صنعاء على إسرائيل أدى إلى إطالة فترات الإبحار من وإلى إسرائيل بأكثر من الضعف، مما أثر بشكل كبير على حركة الواردات والصادرات.

وأوضح البنك في تقرير نُشر نهاية الأسبوع الماضي أن الأضرار الناجمة عن تحويل ممرات الشحن من البحر الأحمر إلى رأس الرجاء الصالح كبيرة، خاصة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وأضاف التقرير أن مسافة الإبحار بين الصين و”إسرائيل” ارتفعت بنسبة ١١٤٪ بعد اضطرار السفن إلى تغيير مسارها حول إفريقيا.

وأشار التقرير إلى أن الوضع في البحر الأحمر ألقى بظلاله على الصادرات الإسرائيلية، حيث تُنقل بضائع بقيمة ٣.٤ مليار دولار إلى جنوب شرقي آسيا وأوقيانوسيا وشرق إفريقيا عبر هذا الممر البحري.

لكن البنك أكد أن تأثير الحصار على الواردات الإسرائيلية أكثر خطورة، موضحاً أن الواردات البحرية القادمة من جنوب شرقي آسيا وأوقيانوسيا بلغت في عام ٢٠٢٣ نحو ٢٠ مليار دولار، أي ما يعادل خمس إجمالي واردات السلع إلى “إسرائيل”.

وأشار التقرير إلى أن “هجمات قوات صنعاء أدت إلى توقف شبه كامل لحركة الملاحة في ميناء إيلات”، الأمر الذي انعكس على واردات السيارات، حيث تم تفريغ ٤٨٪ من السيارات المستوردة إلى “إسرائيل” في الميناء عام ٢٠٢٢.

ورغم تأكيد البنك انخفاض الواردات الإسرائيلية من جنوب شرقي آسيا وأوقيانوسيا بمعدل مماثل للانخفاض العالمي، إلا أنه لم يحدد نسب التراجع بالتفصيل، مشدداً على أن الحصار البحري المستمر يمثل تحدياً اقتصادياً كبيراً لـ “إسرائيل”.

مقالات مشابهة

  • ما الذي اختلف بين سورية ولبنان في مواجهة العدوان “الإسرائيلي”؟
  • انفوجرافيك ـ بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن ضرب هدف عسكري للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع “فلسطين٢” 15-06-1446هـ 16-12-2024م
  • “هآرتس”: الجيش الإسرائيلي يستعد لمهمة كبرى
  • “الخارجية”: المملكة تدين قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالتوسع في الاستيطان في الجولان المحتلة
  • “الضريبة والجمارك” تتيح خدمة استيراد المركبات الشخصية للأفراد ذاتيًا
  • “بنك إسرائيل”: الحصار البحري لقوات صنعاء يضاعف زمن الشحن ويؤثر على الاقتصاد الإسرائيلي
  • “الزكاة والضريبة والجمارك” تتيح خدمة استيراد المركبات الشخصية للأفراد ذاتيًا
  • أزمة تجنيد "الحريديم".. الحاخام الأكبر يرفض انضمامهم للجيش الإسرائيلي ونتنياهو يستنكر
  • اكثر من 12 ألف معتقل .. حصيلة الحملات التي قام بها العدو الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة منذ الـ 7 من أكتوبر 2023م : نادي الأسير الفلسطيني : حالات الاعتقالات ترافقت مع عمليات تنكيل واعتداءات بالضرب
  • المقدسات الشيعية و “اسرائيل” ترسم ملامح علاقة ايران بسوريا الجديدة