ساعة المسلة: دول عربية تخلت عن فلسطين علنا
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
15 أكتوبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
الباحث بالشأن السياسي اللبناني وسيم بزي خلال حوار متلفز:
– أميركا تريد إظهار الكيان الإسرائيلي بمظهر المظلوم
– حزب الله ليس على الحياد في المعركة الفلسطينية
– عملية طوفان الأقصى أنتجت قواعد اشتباك جديدة
– يجب وقف حرب الإبادة التي تشن على غزة
– المنطقة الآن تشهد ساعات حاسمة
– اجتماع الجامعة العربية الأخير كان مخيبا
– نراهن على محور المقاومة ضمن مفهوم وحدة الساحات والجبهات
– أميركا غير جاهزة لفتح جبهات كبيرة في المنطقة
– اليمن لديها قدرة المشاغلة في البحر الأحمر مع الأميركيين
– كتائب القسام لديها خلايا في منطقة غلاف غزة والأهالي لم ينسحبوا
– المقاومة لم تظهر حتى الآن مكنونها الاستعدادي تحت الأرض
الخبير الامني والستراتيجي عبد الكريم خلف خلال حوار متلفز:
– القسام وجهت ضربة لأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والأميركية والفرنسية
– حماس حصلت على بنك معلومات استخبارية في المناطق التي دخلتها
– عملية طوفان الأقصى اعتمدت دقة عالية في صفحتها الأولى
– لا يوجد إسرائيلي واحد “مدفون جده” في الأراضي المحتلة
– الكيان الإسرائيلي عبارة عن “لملوم”
– الإسرائيليون لا يريدون نتنياهو وأجهزته العسكرية والاستخبارية
– الكيان الإسرائيلي لا يستطيع مواجهة حماس أو حزب الله بريا
– الثقافة الإسرائيلية تبيح قتل العرب دون سبب
– حماس تستعد لمرحلة ثانية من طوفان الأقصى وخسائر الإسرائيليين ستكون أكبر
– جنود إسرائيليون يرفضون الالتحاق بساحة المعركة بسبب الخوف والرعب
– الجبهة الشمالية للكيان الإسرائيلي تمثل تحديا كبيرا وحقيقيا
– حزب الله يستطيع ضرب المصالح الاقتصادية والنووية لدى الكيان الإسرائيلي
– حزب الله يستطيع إلحاق أذى كبير بالكيان الإسرائيلي يمتد لعشر سنوات
– إذا تدخل حزب الله فإن مساحة وجود الكيان الإسرائيلي ستصغر
– الكيان الإسرائيلي لن يتحمل خسارة ثانية وقد يشهد هجرة رهيبة
– حزب الله لديه إمكانيات لا يمكن تخيلها باستهداف القطع البحرية
– حاملة الطائرات الأميركية هدفها التخويف وهي ليست مجدية
– حزب الله يستطيع إلحاق أذى كبير بالكيان الإسرائيلي يمتد لعشر سنوات
– إذا تدخل حزب الله فإن مساحة وجود الكيان الإسرائيلي ستصغر
– الكيان الإسرائيلي لن يتحمل خسارة ثانية وقد يشهد هجرة رهيبة
– حزب الله لديه إمكانيات لا يمكن تخيلها باستهداف القطع البحرية
– حاملة الطائرات الأميركية هدفها التخويف وهي ليست مجدية
– إرسال حاملة الطائرات الأميركية حركة استعراضية
– العراق سيكون “مجبرا” على الذهاب لدعم المقاومة الفلسطينية
– ما يجري هو حرب “شيعية – إسرائيلية” والسنة تخلوا عن هذا الدور
– دول عربية تخلت عن فلسطين علنا
– إقليم كردستان لديه علاقات قديمة مع “إسرائيل”
– محمود عثمان والد “هيوا التشريني” زار “إسرائيل” مرتين
– رئيس البرلمان “مراوغ جيد” فيما يجري بأحداث فلسطين
– الشرف في معارك “طوفان الأقصى” سيكون شيعيا
الباحث بالعلاقات الدولية محمد نادر العمري خلال حوار متلفز:
– عملية طوفان الأقصى غيرت قواعد الاشتباك
– الكيان الإسرائيلي منزعج من قدرات المقاومة وتدريباتها
– نتنياهو عمل على تشكيل “حكومة حرب”
– سلوك واشنطن أثبت أن الكيان الإسرائيلي هو مستوطنة أميركية بالمنطقة
– أميركا تحاول امتصاص “الصفعة الكبيرة” للكيان الإسرائيلي
– وزير الخارجية الأميركي حاول إحياء مشروع تهجير الفلسطينين من غزة
– بلينكن يحاول الضغط على قطر للتدخل بملف الأسرى الإسرائيليين
– المنطقة أمام تصعيد كبير في المرحلة المقبلة
– مازلنا بعيدين عن موقف عربي حقيقي تجاه القضية الفلسطينية
– عملية طوفان الأقصى تمثل بداية النهاية للتطبيع
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: عملیة طوفان الأقصى الکیان الإسرائیلی حزب الله
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يكشف تفاصيل جديدة عن عملية البيجر ضد حزب الله
كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وللمرة الأولى، تفاصيل متعلقة بعملية "البيجر"، مشيراً إلى أن العملية استهدفت جهاز مسح متفجرات كان يُفترض أن يُرسل من إيران إلى لبنان لفحص أجهزة النداء.
وأوضح نتنياهو خلال حديثه قائلاً: "علمنا أنهم كانوا يرسلون أجهزة البيجر للتفتيش في إيران، فسألت: كم من الوقت سيستغرقون للحصول على إجابة حول ما إذا كانت أجهزة النداء مزورة؟، فأخبروني أن الرد سيصل خلال يوم واحد. فقلت لهم: إذن افعلوها فوراً".
وفي سياق حديثه عن تطورات الصراع العربي الإسرائيلي، أكد نتنياهو أن العالم العربي بات يدرك تدريجيًا أن إسرائيل "حقيقة لا رجعة فيها"، لكنه أشار إلى أن جزءًا من العالم العربي لا يزال يتمسك بعدم الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية ضمن حدود واضحة.
وأوضح أن هذا الرفض يشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق السلام مع الفلسطينيين، مضيفًا: "هم يريدون القضاء على إسرائيل، ويقولون هذا ويفعلونه في رام الله وغزة".
واعتبر نتنياهو أن لا فرق جوهري بين حركة حماس والسلطة الفلسطينية، قائلاً: "حماس تعلن نيتها تدمير إسرائيل فوراً عبر الوسائل العسكرية، أما السلطة الفلسطينية فتسعى أولاً لدفع إسرائيل إلى حدود عام 1967 عبر أدوات دولية، ومن ثم تحقيق الانتصار العسكري".
وتابع: "فكرة أن الدولة الفلسطينية ستجلب السلام فكرة سخيفة. لقد جربنا هذا النموذج في غزة. لن نسمح بوجود سلطة فلسطينية في غزة بعد سحق حماس، ولن نستبدل نظامًا معادياً بآخر أكثر عداءً".
وفيما يتعلق بالملف النووي الإيراني، أعرب نتنياهو عن ارتياحه إزاء موقف الرئيس الأمريكي الحالي، قائلاً: "لحسن الحظ، هناك رئيس في واشنطن ملتزم بضمان عدم امتلاك إيران للأسلحة النووية، وأنا أؤمن بذلك".
وأوضح نتنياهو أن هناك طريقتين رئيسيتين لمنع طهران من امتلاك القنبلة النووية، أولاهما عبر اتفاق يؤدي إلى تحييد كامل للبنية التحتية النووية الإيرانية بحيث تصبح طهران غير قادرة على تخصيب اليورانيوم.
وأضاف أن الامتناع عن التخصيب لا يكفي وحده، بل يجب تفكيك القدرات بالكامل، مشدداً على أن تخصيب اليورانيوم من قبل إيران يتم "لسبب واحد، هو تدمير إسرائيل وتهديد كل مدينة في الولايات المتحدة"، بحسب تعبيره.
كما طالب بضرورة طرح قضية الصواريخ الباليستية الإيرانية على طاولة التفاوض أيضًا، مشيراً إلى أن هذه المسألة تمثل تهديداً مباشراً يجب التعامل معه بحزم.