الصحة العالمية: نأمل بنجاح المفاوضات وفتح معبر رفح لدخول المساعدات إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، إنها تأمل بنجاح المفاوضات وفتح معبر رفح لدخول المساعدات إلى قطاع غزة، حسبما ذكرت قناة “الشرق” السعودية.
وأوضحت الصحة العالمية، أنها تدعو إسرائيل للتراجع عن قرارها بإخلال مستشفيات في قطاع غزة.
بدوره، وعد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بأن معبر رفح بين غزة ومصر “سيكون مفتوحا” بعد لقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال: “نحن نعمل مع الأمم المتحدة ومصر وإسرائيل وآخرين على وضع الآلية التي يمكن من خلالها إدخال المساعدة وإيصالها إلى الأشخاص الذين يحتاجون إليها”.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت منظمة الصحة العالمية، إن 21 مستشفى في قطاع غزة تلقى أوامر إسرائيلية بالإخلاء.
وأوضحت الصحة العالمية، أن “الإخلاء القسري للمستشفيات في قطاع غزة يرقى إلى مستوى انتهاك القانون”، لافتة إلي أن “4 مستشفيات خرجت من الخدمة جراء القصف الإسرائيلي”.
إيران تحذر إسرائيل: لن نهاجم بشرط عدم الاقتراب من مصالحنا ومواطنينا نتنياهو يدعو بايدن إلى زيارة تضامنية لـ إسرائيلوقال المنظمة، إنها “نعمل مع لبنان لمواجهة زيادة محتملة بالخسائر البشرية إذا تصاعد العنف مع إسرائيل”.
كما أعلنت الصحة العالمية، “تسليم إمدادات طبية حيوية للبنان ليكون جاهزا لمواجهة أي أزمة صحية محتملة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية الصحة العالمية معبر رفح قطاع غزة الصحة العالمیة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تمديد المفاوضات في 29 COP بعد فشل التوصل لاتفاق حول المساعدات المالية
عرضت قناة إكسترا نيوز، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «تمديد المفاوضات في 29 COP بعد الفشل في التوصل إلى اتفاق بشأن المساعدات المالية».
أشار التقرير إلى أنه بعد الفشل في التوصل لاتفاق بشأن المساعدات المالية، أعلنت الرئاسة الآذرية لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ «كوب 29»، تمديد المفاوضات، الآذريون الذين يستضيفون القمة، أجروا مشاورات مضنية لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولا لوفود الدول الفقيرة، خصوصا من أفريقيا والمحيط الهادئ وأمريكا الجنوبية.
ولفت التقرير أنه يأتي ذلك بعدما رفضت تلك الدول اقتراحات الدول الغنية من بينها الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي زيادة التزاماتها المالية المخصصة للعمل المناخي والتي ستقدمها للدول الفقيرة بمقدار 100 مليار دولار سنويا لتصل إلى 250 مليار بحلول عام 2035.
وأوضح التقرير أن الدول الأفريقية اعتبرت المبلغ غير مقبول، نظرا للكوارث التي تشهدها وحاجتها الاستثمارية الهائلة في الطاقة المنخفضة للكربون، في حين هددت الدول الجزرية الصغيرة بما أسمته ازدراء تجاه شعوبها الضعيفة، وبررت موقفها بأنه مع التضخم، فإن الجهد المالي الحقيقي الذي تبذله البلدان المعنية سيكون أقل بكثير.