كامل أبو علي يشكر محافظ بورسعيد على دعمه للنادي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
وجه كامل أبو علي رئيس نادي المصري الشكر للواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد على دعمه المستمر للنادي المصري.
وقال كامل أبو علي خلال تصريحاته الإعلامية اليوم إن اللواء عادل الغضبان يقف خلف نادي المصري ومجلس الإدارة من أجل النهوض بفريق الكرة والعودة من جديد للمنافسة الحقيقة على صدارة الدوري وايضا كأس مصر.
من جانب اخر إستقبل اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد كامل ابو على رئيس النادى المصرى بعد الجولة التفقدية لرئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى للاعمال الانشائية لمشروع استاد المصرى الجديد الجارى اعادة انشائه بموقعة التاريخى استجابة لرغبة مواطنى المحافظة والالاف من عشاق ومحبى المصرى.
وخلال اللقاء جدد محافظ بورسعيد التزام الدولة بالانتهاء من المشروع والاحتفال بافتتاحة فى الموعد المحدد فى اغسطس 2024 المقبل فى ظل معدلات الانجاز القياسية الحالية بالمشروع وناقش اللواء عادل الغضبان تطورات الاوضاع الادارية والمالية بالنادى، ومجهودات مجلس الادارة الحالى لدفع الفريق الاول للمنافسة على المراكز الاولى بالمسابقات المحلية بالموسم الحالى
فى المقابل اعرب رئيس المصرى كامل
ابو على عن شكر وتقدير الالاف من مشجعى واعضاء المصرى لرئيس مجلس الوزراء ومحافظ بورسعيد عقب الجولة التفقدية المهمة على مشروع انشاء الاستاد فى هذه المرحلة المهمة للاعمال الانشائية وكشفهما عن مكونات المشروع المختلفة والتى ستضيف لبورسعيد استاد جديد ومنشاة رياضية حديثة ستكون جاهزة لاستقبال الفعاليات والبطولات الرياضية الدولية، ومشاركات المصرى الرسمية والودية مستقبلا
حضر اللقاء اللواء عاطف وجدى سكرتير عام المحافظه والمستشار ابراهيم عبد الغفار مستشار المحافظة للاستثمار ورجب عبد القادر نائب رئيس المصرى، واللواء ياسر سالم عضو مجلس ادارة النادى
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس المصرى رئيس المصرى كامل ابو على استاد المصري الجديد اللواء عادل الغضبان اعضاء المصرى محافظ بورسعید عادل الغضبان
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس محكمة النقض: مصر نجحت في مكافحة خطاب الكراهية وحماية مفهوم الدولة الوطنية
أكد المستشار عادل ماجد نائب رئيس محكمة النقض، أن الدولة المصرية نجحت باقتدار في التصدي لخطاب الكراهية ومحاولات بث الفتنة بين أطياف المجتمع، والحفاظ على مفهوم الدولة الوطنية.
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها في المؤتمر الدولي حول "الجوانب القانونية لمكافحة الكراهية وإرساء مبادئ التسامح والسلام" والمنعقد بجامعة المدينة عجمان بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال يومي 14 و15 أبريل.
وقال المستشار عادل ماجد، إن الدولة المصرية عملت على مواجهة الجماعات المعادية لـ "الدولة الوطنية" والتصدي لخطاب تلك الجماعات والذي يقوم على بث الكراهية والفتن والأفكار المنحرفة بين أطياف المجتمع، مشيرا إلى أن هذه المواجهة لم تقتصر على الجهود والإجراءات الأمنية وحدها، وإنما شملت أيضا مسارا مهما يتمثل في تعزيز خطاب الاعتدال.
وأضاف أن تلك الجماعات استخدمت حروب الجيل الرابع لترويج أفكارها المنحرفة، لافتا إلى أن القيادة السياسية المصرية فطنت مبكرا إلى أهمية تعزيز فكر التسامح والاعتدال باعتبار أنه يعد جزءا أساسيا في مسار المواجهة لتلك الجماعات، مُثمنا في هذا الصدد جهود مرصد الأزهر لمكافحة التطرف والتي أضحت تحظى بإشادة على المستوى الدولي.
كما أوضح أنه مع التحول لحروب الجيل الرابع بعد سعي الجماعات المعادية إلى استخدام تكنولوجيا المعلومات، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي للترويج لخطاب الكراهية المفضي للتطرف بغرض نشر الشائعات والمعلومات المضللة باستخدام تقنيات التزييف العميق وغيرها من نماذج وأنظمة الذكاء الاصطناعي، وانصبت جهود الدولة على إعداد كوادر بشرية واستراتيجيات وطنية متكاملة لمواجهة الأخطار الناشئة عن توظيف الذكاء الاصطناعي في الأغراض غير المشروعة.
وأشار إلى أن اهتمامه الحقيقي بمكافحة خطاب الكراهية بدأ منذ عام 2006 عند تفاقم ظاهرة الرسوم الكاريكاتيرية المسيئة، حيث طلب منه في ذلك الوقت وزير العدل الإماراتي الأسبق محمد بن نخيره الظاهري، وضع تصور لكيفية مكافحة هذه الظاهرة، فأثمرت الجهود عن إصدار دراسة مطولة بعنوان "مسئولية الدول عن الإساءة إلى الأديان والرموز الدينية" ونشرها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.
وشدد على وجود "علاقة تبادلية" بين خطاب الكراهية والتطرف، حيث تُسَخِر الجماعات المتطرفة والتكفيرية خطاب الكراهية لتحقيق أهدافها المقيتة لتكريس التطرف ونشر العنف والإرهاب وتهديد أسس الدولة الوطنية.
وتابع المستشار عادل ماجد "أعداء الأمة العربية قد نجحوا في تمزيق النسيج الداخلي في بعض الدول عن طريق نشر خطاب الكراهية، لبث الفتن بين أطياف المجتمع، وتهديد السلم المجتمعي، وتقويض أسس الدولة الوطنية، غير أن هذه المحاولات قابلها وعي قوي من الشعب المصري الذي دافع عن تماسكه الاجتماعي، ومن قيادته الحكيمة التي تمكنت من الدفاع عن مفهوم الدولة الوطنية".
من جانبه، أشاد الأستاذ الدكتور أحمد فولي عميد كلية القانون بجامعة المدينة عجمان بالحضور المصري المُشَرف بالمؤتمر، مشيرا إلى أن الجامعة قد حرصت على وجود خبراء عرب متخصصين في مجال مكافحة خطاب الكراهية لدعم الجهود العربية في هذا المجال.
كما قام الدكتور عمران خان رئيس جامعة المدينة عجمان، وأحمد بن محمد الجروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، بتكريم المستشار عادل ماجد لجهوده الممتدة في مكافحة التطرف وخطاب الكراهية.
اقرأ أيضاًضرب سائق واستولى على سيارته.. الداخلية تضبط تاجر سيارات «الزاوية الحمراء»
ضبط قضايا إتجار بالنقد الأجنبي بقيمة 4 ملايين جنيه خلال 24 ساعة
180 دقيقة في الجحيم.. كيف واجه 75 رجل إطفاء حريق الشرابية؟