بوابة الوفد:
2024-11-23@23:43:07 GMT

الأيتام الأربعة فى انتظار الأمل

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

«سعاد محمد إبراهيم»، أرملة توفى زوجها منذ عدة شهور، رحل الزوج وترك خلفه أربعة أطفال فى مراحل التعليم المختلفة، الابنة «جنة»، 13 سنة فى الصف الأول الإعدادى، و«سما» 12 سنة طالبة فى الصف الخامس الابتدائى، و«يوسف» 9 سنوات فى الصف الثالث الابتدائى، و«يحيى» 9 سنوات فى الصف الثالث الابتدائى، ولا يوجد للأسرة أى مصدر مالى ثابت يساعد فى نفقات الحياة، تبحث الأسرة عن مساعدة تعينها على مصروفات الطعام والملبس وتعليم الأبناء، والأم ربة منزل لا تمتلك نفقات المعيشة ومتطلبات الحياة الضرورية.

كان الزوج عاملاً باليومية، ولم يترك لهم ما يسهم فى نفقات المعيشة اليومية، وتناشد الأم أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة إنقاذ أطفالها الأيتام من الضياع وسط دوامة الحياة بعد وفاة العائل الوحيد لهم، وتطلب تقديم مساعدة مالية عاجلة تعينهم على نفقات الحياة للأبناء ومصروفات الدراسة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ر الأمل فى الصف

إقرأ أيضاً:

محنة لبنان في انتظار ترامب

كتب رفيق خوري في" نداء الوطن": الثابت في لبنان هو إدمان الانتظار، وليس انتظار الرئيس دونالد ترامب لوقف الحرب في غزة ولبنان سوى مرحلة من التعلق بحبال الهواء بعد مرحلة الرئيس جو بايدن. وكلها حلقات في مسلسل الانتظار اللبناني والعربي لرؤساء أميركا الواعدين بتسوية الصراع العربي- الإسرائيلي.

رسالة ترامب إلى اللبنانيين سبقتها رسالة بايدن إليهم عام 2020. كلا المرشحين وعد بإعطاء الأولوية لإنقاذ لبنان. وكلا الرئيسين ترك لبنان على قارعة الطريق. فالكلام الرئاسي شيء، والفعل الأميركي شيء آخر.

لبنان لا يظهر على الرادار الأميركي كبلد له قضية بل كقطعة على رقعة شطرنج. ففي كامب ديفيد رأى الرئيس جيمي كارتر أن لبنان "وعاء يغلي"، لكنه لم يعمل على وقف الغليان بل على
"إبقاء الغطاء عليه" حتى لا يفسد الطبق الرئيسي وهو السلام الشامل عشية معاهدة كامب ديفيد. وقبله روى الدكتور هنري كيسينجر في "سنوات الاضطراب" أن الرئيس سليمان فرنجية سأله عن إمكان أن تحد واشنطن "من النفوذ السوفياتي وتريح لبنان من مشكلته الفلسطينية" فلم يقدم جواباً واضحاً، وقال في نفسه "لم يطاوعني قلبي للإقرار بأنه من غير المرجح أن ينجو لبنان من ضيوفه المفترسين".

وبكلام آخر، فإن أميركا تنظر إلى لبنان من خلال المنظمات الفلسطينية وأمن إسرائيل، والدور السوري و"حزب الله" والدور الإيراني. فمن يهدد مصالحها أو يضمنها عبر صفقة هم اللاعبون الأقوياء في لبنان وليس البلد الضعيف المنقسم. أميركا تتحدث عن الحاجة إلى "رئيس متحرر من الفساد وقادر على توحيد البلاد وإجراء الإصلاحات الضرورية لإنقاذ الاقتصاد من أزمته"، من دون الضغط الكافي في الداخل والإقليم لإنهاء الشغور الرئاسي، وتدعم إسرائيل في حربها لا بل إن ترامب يعد بدعم أقوى من دعم بايدن النووي.

مقالات مشابهة

  • "يوم للجميع" احتفالية للأطفال الأيتام في مكتبة مصر الجديدة
  • لبنان.. مقتل أم وأبنائها الأربعة في غارة للاحتلال على بيروت
  • «التعليم» تحدد طريقة تحرير استمارة الصف الثالث الإعدادي 2025 (تفاصيل)
  • مقتل أم وأبنائها الأربعة في غارة إسرائيلية على بلدة لبنانية
  • رابط التقييمات الأسبوعية لـ الصف الثالث الابتدائي
  • الاعرجي: التحالف الدولي له فضل كبير في مساعدة العراق بهزيمة داعش
  • تصل للسجن 5 سنوات.. احذر من الاعتداء على حرمة الحياة الخاصة
  • مياه سوهاج تعلن بدء الاستلام الابتدائى لتوسعات محطة معالجة صرف صحى طهطا
  • بالرابط.. خطوات تسجيل استمارة الصف الثالث الإعدادي 2025 والأوراق المطلوبة
  • محنة لبنان في انتظار ترامب