قال شادي المنزلاوي عضو الشعبة العامة للمستثمرين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن السوق المصري بالرغم من كل التحديات سوق واعد بأكثر من 105 ملايين مستهلك فضلا عن انه بوابة للسوق الافريقي لافتا الى أن كثير من منظمات الأعمال العالمية مازالت ترى مصر سوقا واعدا ومنفذا للسوق الأفريقي خاصة في ظل الخلل  الذى تشهده سلاسل الإمداد العالمي وقيام كثير من الدول بنقل عمليات التصنيع إلى الأسواق المستهدفة .

أبو العينين لـ المستثمرين: هناك رغبة صادقة من الدولة لتشجيع القطاع الخاص..وطموحاتنا كبيرة لتحقيق الأهداف التنموية مسافة السكه لأهلنا في فلسطين.. مؤسسة أبو العينين تجهز قافلة إغاثية ضخمة أبو العينين عن محاولات تهجير الفلسطينيين: نحن أمام مخطط صهيوني مفضوح للعالم.. سيناء لها شعب وجيش يحميها ومصر لن تتنازل عن شبر من أراضها المالية: ضخ حزم تمويلية كافية بالأسواق الناشئة لاستعادة ثقة المستثمرين


وأضاف خلال اجتماع الشعبة العامة للمستثمرين مصر لديها فرص لجذب المستثمر الأجنبي الذى يبحث عن نقل التكنولوجيا وتدريب العمالة أو خلق سوق تصديري جديد  وليس فقط التركيز على المستثمر الذى يضخ صناعة فقط مطالبا بضرورة تفعيل المنتج المحلي بما يوفر العملة الصعبة ويحقق الاكتفاء الذاتي في بعض السلع .

كما طالب المنزلاوي بضرورة الاهتمام بسرعة رد أعباء المساندة التصديرية لتخفيف الأعباء على المصدرين ومساعدة الشركات على حساب كلفتهم .

إجراءات  حكومية موفقة

واثني علي قيام أن الحكومة خلال الفترة الماضية باتخاذ العديد من الإجراءات التى من شأنها تحفيز مناخ الاستثمار مشيرا الى ضرورة التركيز على جذب استثمارات حقيقية طويلة المدى لتحسين ميزان المدفوعات كذلك تعميق المنتج المحلي لزيادة حجم الصادرات لافتا الى أن حجم الصادرات الحالي لا يتناسب مع الامكانيات التصنيعية الهائلة لمصر.


وطالب بضرورة عمل دراسات جدوى مبدئية لنحو 152 سلعة التى حددتها وزارة التجارة والصناعة لإحلال السلع المستوردة وتقليل الواردات .

اجتماع شعبة المستثمرين بالاتحاد العام للغرف التجارية اليوم 9 10 11 12 13

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المستثمرين الاسواق سلاسل الأمداد العالمية الدول سوق

إقرأ أيضاً:

الحياء.. شعبة من الإيمان

على كل مسلم الاستحياء من الله حق الحياء، فلا يراك على معصية، ولتكن في المَواطن التي يحبها الله ورسوله، فالحياء من الأخلاق النبيلة التي حث عليها الإسلام، وهو صفة من صفات الله تعالى، ويجب على المسلم أن يكون على يقين، بأن الله يقبل توبته، وأنه واسع المغفرة، فعن سلمان الفارسي رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن ربكم حيي كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفراً»، كما أنه خلق من أخلاق النبي صلى الله عيله وسلم، وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئاً يكرهه عرفناه في وجهه»، (متفق عليه).
وقد أثنى القرآن الكريم على امرأة، خلد ذكرها لما امتازت به من حياء، فقال الله سبحانه وتعالى: (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيتَ لنَاَ فَلمَّا جَاءَه وَقَصَّ عَليَهِْ الْقَصَصَ قَالَ لا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)، «سورة القصص: الآية 25».
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان».. وقال صلى الله عليه وسلم: «الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان».. وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الحياء لا يأتي إلا بخير».. وعن عطاء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله عز وجل حليم حيي ستير، يحب الحياء والستر، فإذا اغتسل أحدكم فليستتر».
والحياء ملَكة في الإنسان وهو نوعان: «حياء فطري»، وهو الذي خلقه الله تعالى في النفوس كلها، كالحياء من كشف العورة أمام الناس، أما «الحياء الإيماني» فهو الذي يمنع المؤمن من فعل المعاصي خوفاً وخشية من الله تعالى، وقد دعا النبي، صلى الله عليه وسلم، إلى التحلي بخلق الحياء وبيّن معانيه، فعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استحيوا من الله حق الحياء، قال: قلنا: يا رسول الله إنا نستحيي والحمد لله، قال: ليس ذاك، ولكن الاستحياء من الله حق الحياء: أن تحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، ولتذكر الموت والبلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء.

رمضان إلى رمضان من المُكفِّرات
يقول الله سبحانه وتعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)، «سورة الزمر: الآية 53»، وأخبرت الآية الكريمة أن الله تعالى واسع المغفرة، وأنه لا ذنب يقف في ميزان المغفرة إن تاب العبد، توبة نصوحاً. وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: «الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر»، (صحيح مسلم، 233).
ويجب على العبد أن يعتقد أنه لا ذنب يقف في ميزان المغفرة إن تاب العبد، لأن الإنسان مجبول على الخطأ، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كل بني آدم خطاءُ، وخير الخطائين التوابون»، (سنن ابن ماجه، 4251).
وفي فضل الصوم قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من صام يوماً في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً»، (صحيح البخاري، 2840).

الثلاث المكفرات
من فضل الله تعالى على الصائم أن أدرك هذه الثلاث المكفرات في رمضان، ففيه يصلي المكتوبات ويحضر الجمعات وهو صائم في رمضان، وهذا الفضل لا يتحقق إلا مرة في كل عام، فصيام رمضان إيماناً واحتساباً يكفّر ما تقدم من ذنوب الصائم. قال صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه»، (صحيح البخاري، 38).

أخبار ذات صلة «إسلامية دبي» تحتفي بختم ثمانية طلاب القرآن الكريم فتوى: هل يجوز التلفظ بنيّة الصوم، أم يكفي استحضارها بالقلب؟

مقالات مشابهة

  • أيسر Acer تعود للسوق بهاتفين اقتصاديين.. السعر والميزات
  • نجم واعد يصدم الاتحاد الجزائري لكرة القدم بهذا القرار
  • لقاء "متوتر للغاية" بين نتنياهو ورئيس الشاباك.. وطلب مرفوض
  • فنان سعودي يتحدى الرسم بفمه وبأطرافه ومغمض العينين
  • إحباط تهريب 2 طن دقيق للسوق السوداء
  • الحياء.. شعبة من الإيمان
  • كريمة أبو العينين تكتب: الظلم على الطريقة الدولية
  • السفارة الأمريكية في جوبا تتخذ خطوة تجاه رعاياها في جنوب السودان
  • إحباط تهريب 16 طن دقيق للسوق السوداء
  • أسعار الحديد والأسمنت اليوم في مصر