وزير الخارجية و عدد من الوزراء يقدمون العزاء في والد طارق قابيل
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
حضر عدد كبير من الوزراء الحاليين والسابقين، عزاء اللواء أركان حرب محمد عبد العزيز قابيل، والد المهندس طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة السابق.
ومن أبرز الحاضرين في العزاء، وزير الخارجية سامح شكري، والوزيرة نبيلة مكرم، وزير الهجرة السابقة.
كما حضر العزاء، طارق قنديل عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، والدكتور أحمد سمير وزير الصناعة، والفريق صدقي صبحي وزير الدفاع السابق.
وحضر أيضًا خالد عبدالعال محافظ القاهرة، ومحمد العرابي وزير الخارجية الأسبق، والمهندس طارق الملا وزير البترول.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني واجب العزاء مسجد المشير طارق قابيل وزير التجارة
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: قرار اعتقال نتنياهو وجالانت انتصار للدم الفلسطيني
أكد محمد نجاح الشورى، النائب الأول لرئيس حزب الاتحاد، أن القرار التاريخي الصادر بموجبه مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه السابق جالانت، انتصار للعدالة ولدم الشعب الفلسطيني الذي زُهق إبان السابع من أكتوبر العام الماضي، ولا زال ينزف تحت وطأة العدوان الغاشم، مشيرا إلى أن العالم أمام اختبار حقيقي الآن ما بين تبني العدالة أو مواصلة الضرب بالاتفاقيات والقانونية الدولية عُرض الحائط.
وقال "الشورى"، في تصريحات صحفية اليوم، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزيره دفاعه السابق، ارتكبوا أعمال تتنافى مع أي قيم إنسانية، ناهيك عن المخالفات القانونية الصارخة، وهو ما أثبته منطوق حكم المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال بحقهما، إذ ارتكب نتنياهو وجالانت أعمال إبادة جماعية بغزة ومنعوا كل سب الحياة عن الفلسطينيين، من ماء وغذاء، فضلا عن منع وصول المساعدات إلى القطاع.
وأشار نائب رئيس حزب الاتحاد، إلى أن قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الجيش الإسرائيلي السابق، جاء بعد يوم فقط من استخدام أمريكا لحق الفيتو ضد وقف إطلاق النار في غزة وانسحاب الإحتلال الإسرائيلي من القطاع، وهو ما يؤكد تورط أمريكا في جرائم الحرب التي يقوم بها الاحتلال، فضلا عن كونها وصمة عار التصقت بالإدارة الأمريكية الداعمة لحرب الإبادة.
واختتم محمد الشورى بالتأكيد على حق الفلسطينيين في العيش بأمان ووقف العدوان الإسرائيلي على القطاع بشكل فوري، ثم البدء في مسار مفاوضات عادلة للوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967.