مجموعة من المطورين ينفذون لعبة إلكترونية على الهواتف المحمولة باسم "أبطال سيناء"
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
استفادة من التطور التكنولوجي المتلاحق وتفعيل القدرة على ربط التكنولوجيا بالأحداث التاريخية لإحداث التفاعل مع الأجيال الحديثة التي تدخل التطورات التكنولوجية في مختلف تفاصيل حياتهم اليومية.
لعبة حرب أكتوبراستطاعت مجموعة من الشباب والمطورين تنفيذ لعبة إلكترونية عن معارك حرب أكتوبر تحت اسم "أبطال سيناء" تحيي أحداث وبطولات الجنود المصريين بمعركة رأس العش "كمرحلة أولى" لتعيش أجواء المعركة وقدرة جنود مصر البواسل على تحقيق النصر رغم الظروف الصعبة من خلال لعبة تفاعلية تحت شعار "عيش تاريخ مصر العظيم وكأنك جزءًا أساسيًا منه".
ويمكنك الحصول على الوصول المبكر لهواتف Android وعلى IOS عبر ذلك الرابط .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن صدّ هجمات إلكترونية على بنيتها التحتية
دبي-رويترز
قال بهزاد أكبري رئيس شركة البنية التحتية للاتصالات إن إيران أحبطت هجوما إلكترونيا كبيرا على بنيتها التحتية أمس الأحد.
جاء ذلك بعد يوم من انفجار قوي ألحق أضرارا بأهم ميناء للحاويات في إيران وعقد جولة أخرى من المحادثات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني.
ونقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن أكبري قوله اليوم الاثنين "تم رصد واحد من أكثر الهجمات الإلكترونية اتساعا وتعقيدا على البنية التحتية للبلاد، وتم اتخاذ إجراءات وقائية"، دون ذكر مزيد من التفاصيل.
واختتمت طهران وواشنطن يوم السبت جولة ثالثة من المحادثات النووية في سلطنة عمان، وفي اليوم نفسه شهد ميناء بندر عباس، أكبر موانئ إيران، انفجارا كبيرا لا يزال سببه مجهولا.
ويُعتقد أن المواد الكيميائية الموجودة في الميناء هي التي أدت إلى الانفجار، لكن السبب الدقيق ليس واضحا. ونفت وزارة الدفاع الإيرانية تقارير لوسائل إعلام دولية قالت إن الانفجار قد يكون مرتبطا بسوء التعامل مع الوقود الصلب المستخدم في الصواريخ.
واتهمت إيران في الماضي عدوها اللدود إسرائيل بالوقوف وراء هجمات إلكترونية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الأحد إنه يجب تفكيك البنية التحتية النووية الإيرانية بالكامل، وليس منع تطوير الأسلحة النووية فقط.
وفي 2021، وقع هجوم إلكتروني كبير على محطات وقود إيرانية رجحت طهران وقوف إسرائيل وراءه.
وفي 2023، أدى هجوم إلكتروني مماثل، لكنه أكبر حجما، إلى تعطيل حوالي 70 بالمئة من محطات الوقود. وأعلنت جماعة تسمى "العصفور المفترس" مسؤوليتها عن الهجوم وقالت إنه رد على "عدوان الجمهورية الإسلامية ووكلائها في المنطقة".