الرياض

كشفت الأمانة العامة للجان النظر في طلبات تملك العقارات التابعة للهيئة العامة لعقارات الدولة “إحكام” عن المواقع التي لا يجوز اكتساب الملكية فيها شرعاً، أو بموجب الأوامر والقرارات والتعليمات.

وتضمنت تلك المواقع كل من: حدود الحرمين الشريفين، والمشاعر المقدسة، وحرم البحر ومشاريع الاستزراع السمكي، وأراضي المنتزهات البرية، وأراضي المراعي والغابات.

كما تضمنت، مناطق المحجوزات للمواد الهيدروكربونية والتعدين والطاقة، ومناطق مصادر المياه والسدود وأحرامها وحرم الحدود ومحميات الحياة الفطرية ومجاري الأودية والسيول والشعاب والفياض، ومواقع الخامات المعدنية، والأملاك العامة الصادرة بها صكوك، والأراضي الساحلية، والمحميات الوطنية، وقمم الجبال والمواقع الأثرية ومسارات ومحطات الكهرباء والمرافق والخدمات العامة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إحكام

إقرأ أيضاً:

أطباء بلا حدود: وقف التمويل الأميركي أدى لاضطراب البرامج الصحية عالميا

حذرت منظمة أطباء بلا حدود -الاثنين- مما سمتها العواقب "المدمرة" لوقف إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المساعدات الدولية على عدد من المنظمات الإنسانية.

وقالت الإدارة العامة لمنظمة "أطباء بلا حدود" في الولايات المتحدة "لم نشهد من قبل اضطرابًا بهذا الحجم في البرامج الصحية والإنسانية العالمية".

وأكدت أن هذه الحالة الجديدة "خطيرة وغير مقبولة"، وذلك بعد مضي 3 أشهر على القرار الأميركي.

وحثت المنظمة الإدارة الأميركية والكونغرس على "الحفاظ على التزاماتها تجاه الصحة العالمية والمساعدات الإنسانية".

وسجلت المنظمة أنه مع توقف عديد من البرامج أصبحت مهمة تقديم الرعاية "أكثر صعوبة وتكلفة، مع تأثر وزارات الصحة الوطنية وانخفاض عدد الشركاء الفاعلين".

كما أكدت أنها تواجه تحديات إضافية في تحويل المرضى إلى خدمات متخصصة، خصوصا مع توقع نقص الإمدادات نتيجة تعطل سلاسل التوريد في عدد من المناطق والدول.

وأشارت إلى أن منظمات ممولة من طرف الولايات المتحدة توقفت عن توزيع مياه الشرب على النازحين في دارفور (السودان) وتيغراي (إثيوبيا) والعاصمة الهاييتية بورت أوبرانس.

الإيدز والكوليرا

وأدى نقص التمويل الأميركي والأزمات المستمرة إلى ارتفاع حالات سوء التغذية الحاد، مع استقبال مستشفى "باي الإقليمي" المدعوم من "أطباء بلا حدود" في الصومال مرضى قطعوا مسافات تصل إلى 200 كيلومتر بحثا عن العلاج.

إعلان

ونتج عن القرار الأميركي إيقاف وإغلاق برامج مكافحة "الإيدز" في بلدان مثل جنوب أفريقيا وأوغندا وزيمبابوي، الأمر الذي يعرض حياة المرضى المتلقين للعلاج بمضادات الفيروسات للخطر، وفق المنظمة.

وانسحبت منظمات كانت تعمل في المناطق الحدودية بين جنوب السودان وإثيوبيا، حيث تتصدى الفرق لتفشي وباء الكوليرا المتسارع وسط تصاعد العنف، وذلك بسبب نقص التمويل.

وتأتي تحذيرات المنظمات الإنسانية في ظل الحديث عن تمديد إدارة الرئيس الأميركي قرار تجميد المساعدات شهرا إضافيا، وهو القرار الذي يرتقب أن يفاقم من حجم الاحتياجات في الدول التي تعيش أزمات.

مقالات مشابهة

  • الشيباني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: نطالب برفع العقوبات عن سوريا ودعم إعادة الإعمار فيها
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • أطباء بلا حدود: وقف التمويل الأميركي أدى لاضطراب البرامج الصحية عالميا
  • الداخلية تشدد الرقابة على نزع الملكية لأجل المنفعة العامة
  • طائرة مسيرة مجهولة تستهدف موقعا للبيشمركة شمالي دهوك
  • مواصفات امتحانات الثانوية العامة لعام 2024/2025
  • تموين القليوبية: 11 موقعا لتخزين القمح بسعة 190740 طنا
  • لك أن تتخيل كيف يكون حال دولة يتحكم فيها هؤلاء
  • الإجراءات الجنائية.. هل يجوز استبدال العقوبة بالعمل للمنفعة العامة؟
  • مصرع 3 من أقارب محافظ مأرب بـ”نيران صديقة”