انتقال عمليات الخطوط السعودية التشغيلية من مطار الوجه إلى مطار البحر الأحمر الدولي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
المناطق_جدة
أعلنت الخطوط السعودية انتقال عملياتها التشغيلية من مطار الوجه اعتباراً من يوم الأحد 29 أكتوبر 2023م إلى مطار البحر الأحمر الدولي؛ تزامناً مع بدء مشروع تطوير لمطار الوجه، والذي تم الإعلان عنه من شركة البحر الأحمر الدولية في هذا الشأن.
وتقديراً لضيوفها، فإن “السعودية” تؤكد أنه سيتم إعفاء جميع التذاكر من أي قيود أو رسوم عند الإلغاء أو إعادة الإصدار أو استعادة قيمتها.
وقد بادرت البحر الأحمر الدولية بتوفير حافلات ترددية مجانية لنقل ضيوف “السعودية” بين مطار الوجه ومطار البحر الأحمر الدولي.
أخبار قد تهمك الخطوط السعودية تُطلق هويتها الجديدة بثقافة المملكة 30 سبتمبر 2023 - 10:00 مساءً مدير عام الاتصال المؤسسي في الخطوط السعودية: تواجدنا المستمرّ في المراكز الأولى يعكس التزامنا الراسخ بتحقيق التميز والحرص على توفير تجربة عالمية المستوى للضيوف 28 سبتمبر 2023 - 10:31 صباحًايشار إلى أن عمليات “السعودية” التشغيلية من وإلى مطار البحر الأحمر الدولي حالياً تبلغ 4 رحلات أسبوعياً، وتطير رحلاتها إلى كلٍ من الرياض وجدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الخطوط السعودية مطار البحر الأحمر الدولی الخطوط السعودیة مطار الوجه
إقرأ أيضاً:
هزيمةٌ ساحقةٌ لقواتٍ غربيةٍ في البحرِ الأحمر
براق المنبهي
في حدثٍ وصفه محللون عسكريون بـ الزلزال، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن إجراء عسكري نوعي غير مسبــــوق، أسفر عن صد هجوم بحري ضخم يُزعم أنه نفذته قوات أمريكية وبريطانية، بالإضافة للإعلان عن إسقاط طائرة حربية أمريكية من طراز F-18.
لن تتوقف اليمن في معركتها البحرية إلا بتوقف العدوان على غزة ورفع الحصار؛ إذ يمتلك اليمن استراتيجيات حرب طويلة الأمد؛ وتشير التوقعات إلى أن القوات المسلحة لم تبدأ بعدُ بشن هجمات على العُمق الإسرائيلي؛ مما يعكسُ استعدادَها بمفاجآت قد تغيِّر مجرياتِ الصراع.
الأيّامُ المقبلة تحملُ الكثيرَ من المفاجآت، وقد نشهدُ تصعيدًا يمنيًّا يستهدف قواعدَ أمريكية في المنطقة. إن دعمَ اليمن للقضية الفلسطينية يعكسُ التزامًا عميقًا من أول يوم وقف فيه معهم.
رغم التحديات، فَـإنَّ قوات صنعاء مستعدة تمامًا لأي تصعيد قد يحدث؛ لذا يجب على الأعداء أن يدركوا أن أية جهة تحاول دعم الولايات المتحدة ستكون هدفًا للقوات المسلحة اليمنية. المعركة الحالية ليست مُجَـرّد مواجهة بين قوات اليمن وأمريكا، بل هي مواجهة شاملة ضد ما يعتبر “الشيطان الأكبر”.
يُتوقع أن تطبِّقَ اليمن معادلة المعاملة بالمثل؛ فإذا قام العدوّ بضرب الكهرباء في اليمن مجدّدًا، ستكون هناك ردود فعل مشابهة. هذا التصعيد قد يمتد أَيْـضًا ليشمل موانئ النفط؛ مما يُظهر قدرة المجاهدين على التكيف مع الظروف المتغيرة في ساحة المعركة.
كما أظهرت الضربات الأخيرة ضد العمق الإسرائيلي حالةً من الارتباك بين الخبراء العسكريين وقادة العدوّ حول كيف تمكّن الصاروخ اليمني من اختراق الدفاعات؟ وكيف نجح في تغيير مساراته خلال ثوانٍ؟ أصبحت هذه الأسئلة محور اهتمام كبير، مما يدل على تطور القدرات العسكرية لليمن مقارنة بالتقنيات الغربية.
لطالما كانت اليمن تحديًا لكل من حاول اقتحامها. تاريخيًّا، لم يخرج أي عدو دخل هذه الأرض حيًّا؛ فأبناءُ اليمن معروفون بشجاعتهم وبسالتهم القتالية، ويتجهون نحو بُوصلة الحق والعدالة، تحت قيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، متمسكين بقضيتهم الأولى فلسطين المحتلّة والدفاع عن وطنِهم.
«إنجاز عظيم».. الدكتور الصديق حفتر يشارك في تخريج دفعة جديدة من طلاب طب بنغازي (صور)