قال أبو المجد علي نائب غرفة شركات السياحة والسفر بالبحر الأحمر، إن شهر نوفمبر المقبل يشهد زيادة بمقدار 20% في الطلب من السياح الروس، على منتجعات الغردقة وشرم الشيخ، ويستمر في النمو مقارنة بالموسم السياحي الماضي.

ولفت في تصريحات لـ«الوطن»، إلى انتعاش حركة السياحة الخارجية مع بدء الموسم السياحي الشتوي الأوروبي، خاصة السوق الروسي والألماني والإيطالي والبولندي والتشيكي.

وأشار عصام علي الخبير السياحي بالبحر الأحمر في تصريحات لـ«الوطن»، إلى زيادة الطلب من السائحين الروس على الرحلات السياحية المصرية، موضحا أن نوفمبر المقبل، يشهد أعلى معدلات حجز منذ سنوات، حيث أنه مع نهاية شهر نوفمبر لن يتوفر حجوزات تزامنا مع نهاية العطلات المدرسية الروسية. 

الرحلات الروسية 

وأوضح أنه تزامنا مع بداية فترة الذروة الروسية، لن تكون هناك أماكن على الرحلات الجوية الوافدة من روسيا إلى الغردقة وشرم الشيخ مع نهاية نوفمبر، حيث بالفعل تم حجز أكثر من 50% من الرحلات الطيران السياحية الوافدة. 

وأضاف أنه لأول مرة منذ جائحة كورونا، تسجل مكاتب بيع الجولات السياحة في روسيا قفزة مقارنة بالموسم الماضي، نتيجة ارتفاع الطلب، موضحا أن أسعار الجولات السياحية لفنادق ثلاثة نجوم، تبدأ من 150 ألف روبل لشخصين، وللفنادق 4 نجوم 180 ألف روبل، والفاخرة 250 ألف روبل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغردقة الرحلات الروسية رحلة السياحة الروسية

إقرأ أيضاً:

دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص

لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.

وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.

لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.

مقالات مشابهة

  • هل اقتربت نهاية الحرب الروسية الأوكرانية؟ اتصال مرتقب بين ترامب وبوتين يوم الثلاثاء
  • 2.9 تريليون جنيه.. قيمة إشهارات سجل الضمانات المنقولة بنهاية نوفمبر 2024
  • الرقابة المالية: 22 مليار جنيه لعملاء التمويل العقاري في 11 شهر
  • الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان
  • ارتفاع الطلب على الذهب كملاذ آمن مع تزايد مخاطر الحرب التجارية
  • بعد تزايد الأحمال.. السليمانية تختبر ضغط الكهرباء لمدة 3 أيام
  • دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
  • المركزي الروسي يرفع سعر الروبل أمام العملات الرئيسية
  • تعافي أسعار النفط مع تزايد المخاوف التجارية وتوقعات بتباطؤ الطلب العالمي
  • الحكومة المصرية تقرر رفع الدعم نهائيا عن الوقود نهاية العام بسبب صندوق النقد الدولي