الراي:
2025-04-30@11:31:55 GMT

راتكليف «يُدير العمليات الكروية» في «يونايتد»

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT


كشفت صحيفة «ذي تايمز» البريطانية أن فريق الملياردير البريطاني جيم راتكليف سيدير العمليات الكروية في نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي لكرة القدم، في إطار صفقة لشراء 25 في المئة من النادي.
وأضافت أن شركة «إنيوس» المملوكة لراتكليف، تأمل أن تؤدي تغييرات كبرى في هيكل الأداء والموظفين، إلى طمأنة مشجعين يخشون استمرار انخراط عائلة غلايزر الأميركية في شؤون النادي.


ويُتوقّع أن يشهد اجتماع لمجلس إدارة «يونايتد» هذا الأسبوع، موافقة على عرض راتكليف، بتقييم يتراوح بين 1.1 و1.3 مليار جنيه إسترليني، فيما يرجّح أن تكون المرحلة الأولى من عملية استحواذ «إنيوس» على النادي، بحسب «ذي تايمز».
يأتي ذلك، بعد انسحاب الشيخ القطري جاسم بن حمد آل ثاني من الصفقة، علماً أن عرضه تضمّن شراء 100 في المئة من «يونايتد».
وذكرت الصحيفة أن نقاشات كثيرة تمحورت حول الحاجة إلى تحديث ملعب «أولد ترافورد» وربما توسيعه، مستدركة أن «إنيوس» تعتقد أن الأولوية تتمثل في «ضمان تحسين الأداء (الكروي) في النادي»، في إطار اتفاق يبقي الإشراف على الجانب التجاري بيد عائلة غلايزر.
ورجّحت ألّا تزعج هذه الخطوة المدرب الهولندي إريك تن هاغ، رغم أن مسؤولين بارزين آخرين، بمن في ذلك الرئيس التنفيذي ريتشارد أرنولد ومدير كرة القدم جون مورتو، «سيكونون قلقين في شأن مستقبلهم».

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي

قالت صحيفة فايننشال تايمز إن للولايات المتحدة وأوروبا وجهات نظر مختلفة جوهريا من التهديد الروسي وحماية الديمقراطية، وبالتالي إذا حاولت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الآن إجبار أوكرانيا على القبول بهزيمة جزئية، فستنظر أوروبا إلى ذلك على أنه مكافأة منها للعدوان الروسي.

وأوضحت الصحيفة -في مقال للصحفي غدعون راشمان- أن حلف شمال الأطلسي (ناتو) قام عام 1949 بين الولايات المتحدة وكندا وبعض الحلفاء الأوروبيين بسبب الخوف من موسكو، وأن هذا الخوف نفسه الآن يهدد بتفكيك هذا الحلف.

ومع أن التحالف الأطلسي صمد في وجه العديد من الخلافات العميقة على مر الزمن، من أزمة السويس عام 1956 إلى حربي فيتنام والعراق، بفضل بقاء الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين على الجانب نفسه، حسب الكاتب، فإن تحالفهم معرض الآن للخطر ما لم يستطيعوا الاتفاق على التهديد الذي يواجهونه، وكيفية التعامل معه.

وبالفعل أقيمت الشراكة الأميركية الأوروبية على أساس المصالح والقيم المشتركة، وكان الاهتمام طوال الحرب الباردة هو احتواء التهديد القادم من الاتحاد السوفياتي، والقيمة المشتركة هي الدفاع عن الديمقراطية، وحتى بعد انتهاء الحرب الباردة، كانت الحرب على الإرهاب وحماية الديمقراطيات الأوروبية الجديدة هدفا مشتركا، لكن هذا الفهم المشترك يتداعى الآن -حسب الكاتب- وأي نهاية كارثية للحرب في أوكرانيا سوف تنهيه تماما.

إعلان

وها هي الولايات المتحدة وأوروبا تقدمان خطط سلام مختلفة لأوكرانيا لأن مفهوم الأمن الدولي ومصدر التهديد القادم لم يعد متفقا عليهما، إذ يعتقد الأوروبيون أن مكافأة العدوان الروسي في أوكرانيا ستزيد من احتمال مهاجمة بوتين بقية أوروبا، في حين ترى إدارة ترامب أن الولايات المتحدة يجب ألا تنجر في النهاية إلى حرب مباشرة مع روسيا.

معركة وجود

والحقيقة -حسب راشمان- هي أن الخلاف في الرؤى الأمنية يتجاوز الآن كيفية إنهاء حرب أوكرانيا، لأن حلفاء أميركا يواجهون تهديدا مباشرا من ترامب بضم أراضي عضوين في الناتو، وذلك بتحويل كندا إلى الولاية الـ51 من بلده، واحتلال غرينلاند التي هي جزء يتمتع بحكم ذاتي من الدانمارك.

وإذا جمعنا هذه الغرائز الاستبدادية لدى ترامب -كما يقول الكاتب- وتهديداته لحلفاء الناتو، وتعاطفه الواضح مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فلن يكون هناك مجال للقول إن الناتو ما زال تحالفا قائما على قيم مشتركة لأن صراع القيم أصبح الآن جليا.

ومع أن الولايات المتحدة والأوروبيين يدعون أنهم يدافعون عن الديمقراطية، فإن كل طرف يعتقد أن الديمقراطية مهددة على الجانب الآخر، وقد اتهم جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي، في خطاب شهير ألقاه في مؤتمر ميونخ للأمن، الأوروبيين بقمع حرية التعبير والخوف من شعوبهم، وهو ما قابلته أوروبا بغضب شديد، مع استحضار جهود ترامب لإلغاء الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2020 وهجماته على القضاء ووسائل الإعلام والجامعات.

وتبشر إدارة ترامب وأووربا الآن برؤيتين متضاربتين للقيم الغربية، رؤية ترامبية قومية عرقية، محافظة ثقافيا وغير ليبرالية، مقابل رؤية أوروبية أممية تستند إلى القانون والمؤسسات الليبرالية، وكلا الجانبين يعتقد أن هذه معركة وجودية من أجل البقاء السياسي.

وتريد إدارة ترامب العمل مع الشعبويين القوميين في أوروبا من أمثال فيكتور أوربان في المجر وروبرت فيتسو في سلوفاكيا ونايجل فاراج في بريطانيا، كما تعقد أوروبا من جهتها الأمل على الحزب الديمقراطي في واشنطن، وهي الآن تحسب الأيام بفارغ الصبر في انتظار انتخابات التجديد النصفي الأميركية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • السكرتير عام المحافظة يتفقد سير العمل بالمركز التكنولوجي بمركز أسيوط
  • مهمة جديدة لرونالدو في مانشستر يونايتد
  • الأول من أيار.. بأي حال عدت يا عيد!
  • فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي
  • رئيس وزراء إسبانيا يكشف مستجدات انقطاع الكهرباء
  • قائد عام شرطة عجمان يشيد بتميز الأداء في إدارة العمليات
  • منظمة الصحة العالمية: التلقيح ينقذ 1.8 مليون شخص بإفريقيا في عام واحد
  • نيويورك تايمز: إسرائيل استخدمت الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في حرب غزة
  • نيويرك تايمز: تركيا تقاوم الاستبداد في ظل صمت عالمي
  • الوضع الاقتصادي يفكك القاعدة الانتخابية للتحالف الحاكم في تركيا