كاتب صحفي: كتابة التاريخ الفلسطيني شكلت وعي أجيال عديدة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
كتب- إسلام لطفي:
تصوير- محمد معروف:
قال الكاتب الصحفي كارم يحيى، إنه يوجد مدرسة في كتابة التاريخ الفلسطيني تبلورت في فترة الستينيات وشكلت وعي أجيال لاحقة، وليس في فلسطين فقط ولكن بامتداد العالم العربي كله.
وأضاف خلال كلمته في ندوة نظمتها نقابة الصحفيين، مساء اليوم الأحد، أن كتابات المؤرخ الفلسطيني عبدالقادر ياسين، نشر الكثير منها في القاهرة بعد ١٩٦٧ في مجلة الطليعة والكاتب.
ونظمت نقابة الصحفيين، مساء اليوم الأحد، ندوة بعنوان "الحركة الوطنية الفلسطينية ومستقبلها".
وتضمنت الندوة مناقشة كتاب المؤرخ والباحث والكاتب الفلسطينى عبد القادر ياسين الصادر مؤخرًا بعنوان "الحركة الوطنية الفلسطينية فى القرن العشرين"، فضلًا عن راهن ومستقبل الحركة على ضوء التطورات الأخيرة.
وشارك في الندوة صلاح عبد الرؤوف الباحث المتخصص فى قضايا فلسطين، وحسام محمود ممثلًا عن حركة مقاطعة إسرائيل "بى دى إس"، والكاتب الصحفي والباحث كارم يحيى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الحركة الوطنية الفلسطينية نقابة الصحفيين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: فيتو أمريكا بمجلس الأمن يؤكد شراكتها في قتل الفلسطينيين
قال محمد سعد عبدالحفيظ، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إن عرقلة الولايات المتحدة استصدار قرارا من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات إلى كل قطاع غزة بما فيها مناطق الشمال، يؤكد أنها شريك كامل ومتورط في قتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين وآلاف اللبنانيين.
أمريكا بوجهيها الديمقراطي والجمهوري منحازة لإسرائيلأضاف «عبدالحفيظ» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما يشاع حول وجود خلاف بين الولايات المتحدة واليمين الصهيوني الإسرائيلي لا أساس له من الصحة، وما يحدث يثبت أنه لا فرق بين إدارة ديمقراطية أو جمهورية فيما يخص الانحياز والدعم المطلق لإسرائيل، بدليل الفيتو الأمريكي الأخير.
أمريكا تتعامل مع إسرائيل باعتبارها قاعدة متقدمةأوضح الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، أن الولايات المتحدة تتعامل مع إسرائيل باعتبارها قاعدة أمريكية متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولا يفرق معها مقتل عشرات الآلاف أو حتى مئات الآلاف من الفلسطينيين والعرب بشكل عام، ما يدعو العرب ودول الجنوب إلى إعادة النظر إلى النظام الدولي ومؤسساته الظالمة.