تصدر اسم الإعلامية اللبنانية جيزيل خوري اليوم الأحد الموافق الـ15 من أكتوبر 2023، تريند محرك البحث الشهير جوجل، وذلك بعدما تم الإعلان عن رحيلها بعمر ناهز الـ62 عاما، بعد صراع طويل مع المرض.

الراحلة جيزيل خوري

ورحلت جيزيل خوري  عن عمر الـ62 عاما، بعدا عانت لسنوات طويلة من مرض السرطان، وهو ما أكده المقربون،الذين لفتوا إلى رغبته الدائمة في عدم البوح بمرضها للجمهور، مقررة إخفاء الآلام عن الجماهير التي تتابعها.

وتقدم بوابة الفجر الإلكترونية أبرز المعلومات عن الراحلة جيزيل خوري في السطور التالية:

نشأة وميلاد جيزيل خوري

- ولدت الراحلة جيزيل خوري عام 1961 في إحدى أحياء العاصمة اللبنانية بيروت.

- درست الإعلام والتاريخ في لبنان لتنطلق في مسيرتها المهنية.

- عملت جيزيل خوري في وسائل الإعلام المحلية وحققت نحاحا كبيرا، ما أهلها للعمل في مؤسسات كبرى.

- بدأت اللبنانية جيزيل خوري مشوارها المهني في مؤسسة اللبنانية للإرسال عام 1986، ثم مقدمة لبرنامج "حوار العمر" واستضافت خلالها أبرز الشخصيات السياسية والثقافية العربية والعالمية بين عامي واستمر لمدة 9 سنوات.

- تزوجت جيزيل خوري الصحفي اللبناني سمير قصير الذي اغتيل في 2 يونيو عام 2005.

- أسست الإعلامية جيزيل خوري مؤسسة سمير قصير سنة 2006، وهي مؤسسة غير هادفة للربح تسعى إلى نشر الثقافة الديمقراطية في لبنان والعالم العربي.

معلومات عن الراحلة جيزيل خوري

وتمتعت الراحلة جيزيل خوري بأسلوب متميز ما جعلها من الإعلاميات الكبار وخاصة في البرامج الحوارية اتترك واضحة على الإعلام العربي، إذ قدمت عددا من البرامج على أبرز القنوات الإخبارية الدولية الناطقة بالعربية، أبرزها "المشهد" على بي بي سي و"مع جيزيل" على سكاي نيوز عربية والذي عملت به حتى وفاتها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جيزيل خوري وفاة جيزيل خوري الإعلامية جيزيل خوري مرض جيزيل خوري

إقرأ أيضاً:

اسهم عون ترتفع… كيف سيكون موقف القوّات اللبنانية؟

من الواضح أن المسارات السياسية للانتخابات الرئاسية في لبنان بدأت تتّضح في ظلّ تبلور التطورات في المنطقة بشكل واضح من من دون إغفال إمكانية حصول مفاجآت كبرى خلال المرحلة التي تسبق تسلّم الرئيس الاميركي المُنتخب دونالد ترامب مهامه الرئاسية في البيت الارض  في 20 كانون الثاني المُقبل. 

لكن بعيداً عن التوقعات المُحتملة، يبدو أن أسهُم وحظوظ قائد الجيش جوزاف عون ترتفع بسرعة لافتة، ما يعني أنّ الرجل بات قاب قوسين أو أدنى من التوافق حوله، خصوصاً أن "الثنائي الشيعي" قد بدأ يقترب من الموافقة عليه وتحديداً "حركة امل" في حال قرّر "حزب الله" عدم التصويت لأي مُرشّح. 

عملياً فإن موافقة "الثنائي" على تبنّي ودعم اسم جوزاف عون هو أمر غير مستبعد، بل على العكس، إذ إن ذلك من شأنه أن يؤدي الى احراج القوى المسيحية وتحديداً "القوات اللبنانية"؛ فإذا كان موقف "التيار الوطني الحر" واضحاً لجهة رفضه لاسم عون، فإنّ "القوات" لا يمكنها الاستمرار بالتريث، لأن لديه شعبية مسيحية جدية ولأن قوى المعارضة باستثناء "القوات" موافقة عليه لا بل تدعمه وبشدّة في المعركة الرئاسية.

 تشير مصادر سياسية مطلعة الى أنّ "القوات اللبنانية" لا تزال تحاول كسب مزيد من الوقت في عدم ترشيح عون، لكن الامر لن يستمرّ طويلاً في حال حصول توافق وطني حوله لأنها ستصبح ملزمة بحسم رأي واضح، فإمّا رفض عون بشكل مطلق وإنهاء حظوظه بسبب رفض القوى المسيحية الاساسية له أو الموافقة عليه وهذا يعني أن يتّجه نحو قصر بعبدا بخطوات ثابتة وشبه محسومة.

 أمام هذا الواقع ستكون الايام التي تلي عطلة الاعياد حاسمة لجهة التوافق على اسم رئيس جديد للجمهورية سيواكب بشكل لافت مرحلة انتهاء الستين يوماً وعودة الاستقرار الكامل الى جنوب لبنان بالتوازي مع ضمانات أميركية وفرنسية ستكون اكثر متانة في حال انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • جنبلاط: نتمنى عودة العلاقات اللبنانية السورية لطبيعتها  
  • مؤسسة النفط تصدر بياناً حول ما يشاع عبر وسائل الإعلام
  • عن تجربة الطاهر التوم الإعلامية
  • اسهم عون ترتفع… كيف سيكون موقف القوّات اللبنانية؟
  • الأهلي عينه على الصدارة.. أبرز 9 معلومات عن مواجهة شباب بلوزداد بدوري الأبطال
  • اجتماع في صنعاء يناقش الترتيبات الإعلامية للمؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية”
  • وزراة الإعلام السورية تؤكد على أهمية الحذر عند نقل أي معلومات بين المواطنين
  • اجتماع بصنعاء يناقش الخطة الإعلامية للمؤتمر الثالث – فلسطين قضية الأمة المركزية
  • مناقشة الخطة الإعلامية للمؤتمر الثالث ( فلسطين قضية الأمة المركزية)
  • “بين الإلهام والتأثير” رحلة ثرية خاضها ضيوف ملتقى صنّاع التأثير