عرض رمزي بمركز محافظة ريمة دعماً للمقاومة الفلسطينية وعملية طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
يمانيون|
نُظم بمركز محافظة ريمة اليوم الأحد ، عرضاً رمزياً لوحدات أمنية وشعبية تأييداً ومباركة لعملية “طوفان الأقصى” ودعما للمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدو الصهيوني.
وجاب المشاركون في العرض عدداً من شوارع مدينة الجبين مركز المحافظة، مرددين الهتافات والشعارات الداعمة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في مواجهة غطرسة العدو الصهيوني.
وخلال العرض الذي حضره قيادات محلية وتنفيذية وأمنية، أكد المشاركون، الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة للرد على جرائم ووحشية العدو الصهيوني وتدنيسه المتكرر للمقدسات الإسلامية في كل مكان وفي مقدمتها القدس الشريف.
وأعلن المشاركون، الجاهزية الكاملة، والاستعداد لأي تطورات قادمة تنفيذاً لتوجيهات قائد الثورة، لنصرة ومساندة المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الأقصى، لتحرير أرض فلسطين والقدس الشريف باعتبار ذلك واجب ديني.
واستنكروا صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية، إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مجازر وحشية وإبادة جماعية من قبل قوات العدو الصهيوني.. مشيدين بما حققه أبطال المقاومة الفلسطينية من انتصارات نوعية وملاحم بطولية ،في عملية ” طوفان الأقصى”.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو الصهیونی طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
تطورات اليوم الـ412 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ412 ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 43985 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 104092، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث: