رؤيا الأخباري:
2025-01-27@05:04:02 GMT
تعرض مقر اليونيفيل في لبنان لقصف صاروخي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
اليونيفيل: لم يكن جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل في الملاجئ بوقت القصف
أفاد الناطق باسم قوّات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل"، بأن مقرهم بمنطقة الناقورة أصيب بصورخ لم يعرف مصدره.
اقرأ أيضاً : إيران: حزب الله حدد كل مراحل الخطوط الحمراء
وقال الناطق باسم اليونيفيل، لم يكن جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل في الملاجئ في ذلك الوقت، ولحسن الحظ، لم يصب أحد بأذى".
وأشار إلى مواصلة العمل بنشاط مع السلطات على جانبي الخط الأزرق لتهدئة الوضع.
ولفت الناطق باسم اليونيفيل، إلى أن على الرغم من جهوده المبذولة، لا يزال التصعيد العسكري مستمراً.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اليونيفيل لبنان دولة فلسطين
إقرأ أيضاً:
اليونيفيل قلقة وتوجه دعوة لسكان الجنوب والجيش الإسرائيلي!
أشارت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان "اليونيفيل" في بيان، اليوم الأحد، إلى أنها تشعر "بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بعودة المدنيين اللبنانيين إلى القرى التي لا يزال الجيش الإسرائيلي متواجداً فيها ووقوع إصابات نتيجة للنيران الإسرائيلية".وقالت: "بناءً على طلب القوات المسلحة اللبنانية، ينتشر جنود حفظ السلام التابعون لليونيفيل في المناطق التي حددتها القوات المسلحة اللبنانية في مختلف أنحاء منطقة عمليات البعثة لمراقبة الوضع والمساعدة في منع المزيد من التصعيد. ومع ذلك، فإن إدارة الحشود تقع خارج نطاق ولايتنا".
أضافت: "من الضروري تجنّب المزيد من التدهور في الوضع. وتدعو اليونيفيل السكان اللبنانيين إلى الالتزام بتوجيهات القوات المسلحة اللبنانية، التي تهدف إلى حماية الأرواح ومنع تصعيد العنف في جنوب لبنان. ويجب على الجيش الإسرائيلي تجنّب إطلاق النار على المدنيين داخل الأراضي اللبنانية. إن تصاعد العنف يهدد بتقويض الوضع الأمني الهشّ في المنطقة وآفاق الاستقرار التي بشّر بها وقف الأعمال العدائية وتشكيل حكومة في لبنان".
وختمت: "تؤكد اليونيفيل الأهمية الحاسمة للتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 وترتيبات وقف الأعمال العدائية من خلال الآليات المعمول بها. ويشمل ذلك الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من لبنان، وإزالة أي أسلحة أو أصول غير مصرّح بها جنوب نهر الليطاني، وإعادة انتشار القوات المسلحة اللبنانية في جميع انحاء جنوب لبنان وضمان العودة الآمنة والكريمة للمدنيين النازحين على جانبي الخط الأزرق".