استشاري تحول نفسي: التوتر بشكل عام يجعل الشخص عرضة للمرض الجسدي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أكدت الدكتورة نهى الخولي استشاري التحول النفسي السريع، أن أي حدث يعمل على إثارة الجهاز العصبي يعد توتر، مشيرة إلى أن هناك أحداثا ومحيطات خارجية تؤثر على الجهاز العصبي وتتسبب في أذيته.
وقالت نهى الخولي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "ست الستات"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقديم الإعلامية دينا رامز، أن التوتر هو عرض من أعراض المرض النفسي، مؤكدة أنه لها قياسات تختلف من شخص للأخر.
لديه معاناة صحية.
وتابعت استشاري التحول النفسي السريع، أن من يعاني من التوتر بشكل عام، قد يكون عرضة للمرض الجسدي، مؤكدة أنه يكون لديه معاناة صحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاز العصبي توتر المرض النفسي
إقرأ أيضاً:
عبدالرحيم علي لـ "كلم ربنا": "بعتبر نفسي زرعة ربانية"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المفكر والكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس : «أنا ليا فلسفة خاصة، إن ربنا موجود فى أماكن معينة مش المساجد ولا الكنائس، ربنا موجود عند المريض وذوى الحاجات والأيتام والأرامل روحلهم هتلاقي ربنا عندهم وهتسلم عليه، فأنا أشعر بهيبة الله وجلاله عند دخولى على مريض».
وأضاف علي، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب علي الراديو 9090 أن «الله أعظم حاجة فى الكون»، مستطردا: «اعتبر نفسي زرعة ربانية، لأنه لولا الله ما كنت أملك شيئًا، ليس لدي عم أو خال أو أب، البعض قد يصفني بـ(الزرع الشيطاني)، لكنني كما ذكرت أعتبر نفسي (زرعة ربانية)،وكان ممكن أشتغل في كشك أو ورشة نجارة أو يكون معايا دبلوم صنايع، لكن الله أراد أن أتعلم خارج بلدي، وأن أعود شاعرًا ثم صحفيًا ثم فى في الإعلام، وأخيرًا نائبًا في البرلمان، ما زلت أذكر كيف كان والدي يرشح نفسه للانتخابات البرلمانية 12 مرة، وفي كل مرة يخسر خسارة كبيرة، كان طموحه الأكبر أن يرى أحد أبنائه في البرلمان، لذلك عندما نجحت ودخلت البرلمان من الجولة الأولى بنسبة 78%، شعرت بأنها لحظة تحقيق حلم والدي».
وأكد : «إن علاقتى بالله هي انعكاس لحب صادق وعشق لا حدود له، وشعور بالفرحة والسكينة عند الوقوف بين يديه في الصلاة، و"بفكر فيه قبل أي فعل أقوم به، وأحرص على ألا يكون مما يُغضبه، إدراكك لمعنى «يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور»، فحبي لله يُشبه حب الحبيب الذي يتحرى دائمًا ما يُسعد محبوبه، ويظهر أمامه بأفضل صورة ممكنة، وأناجيه على طول وأقوله: أنا التلميذ النجيب، كما ذكر الله تعالى: ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً﴾
وتابع على : «لو هعمل حاجة اتكسف انه يشوفني فيها مش هعملها، حتى لو كانت على رقبتي، واللى هيزعله مش هعمله"، مضيفا: «لا أريد أن أقول إن الله هو من رباني، لكن الحقيقة أن الله قد أظهر لي رعايته وحمايته في كل خطوة من حياتي، لقد مرت بي مواقف عديدة شعرت فيها أن المصيبة تفوق احتمالي، لكن الله دائمًا يأخذ بيدي ويبعدني عن الخطر، وكأنه يقول لي: "ابتعد عن هذا الأمر الآن"، بل وتكررت مواقف كنت فيها على وشك مواجهة موت محقق، لكن حكمة الله وقدره أن يقول: "ليس الآن".