دول الاتحاد الأوروبي: من حق تل أبيب الدفاع عن نفسها وفقا للقانون الدولي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أكدت دول دول الاتحاد الأوروبي الـ27، أنه من حق تل أبيب الدفاع عن نفسها وفقا للقانون الدولي، وذلك بالتزامن مع استمرار القصف العنيف وارتقاء المزيد من الشهداء في قطاع غزة، جراء العدوان على القطاع.
وذكرت دول الاتحاد الأوروبي، "نجدد التأكيد على أهمية توفير مساعدة إنسانية عاجلة ونحن مستعدون لمواصلة دعم المدنيين الذين هم بأمس الحاجة لذلك في غزة،
وأضافت دول الاتحاد الأووربي انه من الضروري تجنّب تصعيد إقليمي.
ودخلت عملية طوفان الأقصى يومها التاسع، التي أطلقتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس يوم السبت 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
كما تواص طائرات الاحتلال الحربية شن غارات عنيفة على قطاع غزة لليوم التاسع على التوالي، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة الآلاف.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي دولة فلسطين تل أبيب دول الاتحاد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: نحدد إجراءاتنا على الحدود مع لبنان وفقا لشروط وقف إطلاق النار
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن قوات اللواء السابع بقيادة الفرقة 91 تواصل أنشطتها في جنوب لبنان من أجل «حماية أمن إسرائيل»، وأنَّه يتصرف وفقًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان مع الحفاظ على شروط وقف إطلاق النار.
وأشار إلى العثور على أسلحة في جنوب لبنان تشمل صواريخ وقنابل يدوية وبنادق تمت مصادرتها أو تدميرها، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأضاف جيش الاحتلال، أنَّه مستمر في تنفيذ المهام وفق التفاهمات بين إسرائيل ولبنان مع الالتزام بشروط وقف إطلاق النار والعمل ضد أي تهديد للأمن القومي الإسرائيلي.
يأتي ذلك بعد استكمال إسرائيل بناء الجدار الإسمنتي، على طول الخط الأزرق الفاصل مع لبنان، بدءًا من منطقة يارين وصولًا إلى الضهيرة.
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الخميس أعلنت أنَّ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يحاول تأخير تنفيذ الانسحاب من لبنان بسبب ضغوط وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش على البقاء داخل الأراضي اللبنانية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنَّ المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر يجتمع اليوم الخميس، لبحث إبقاء جزء من قوات جيش الاحتلال بجنوب لبنان.
وأوضحت أنَّ رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طلب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الموافقة على بقاء جيش الاحتلال بشكل دائم في جنوب لبنان خلافًا للاتفاق القاضي بانسحابه.
يُذكر أنَّ الهدنة مع الاحتلال الإسرائيلي دخلت حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب قوات الاحتلال من القرى والبلدات التي توغلت فيها جنوبي لبنان في مهلة ستين يومًا من تاريخ الهدنة.