أمريكا..ولادة ثعبان ثور برأسين..تعرف على السر.. صور
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
في ظاهرة نادرة من نوعها، أصيب مربي أفاعي أمريكي بحالة من الذهول إثر ولادة ثعبان ثور يملكه صغير برأسين متمنيا أن يعيش لأطول فترة ممكنة.
وفقا لما ذكرته صحيفة “الديلي ستار”، اليوم الأحد، تعهد عاشق الزواحف ببذل قصارى جهده للحفاظ على ثعبانه الأليف على قيد الحياة بعد ولادته برأسين.
ولادة ثعبان برأسينوأكد المربي آدن جونسون إنه أصيب بالذهول عندما فقس أول مجموعة من بيض الثعبان الثور، وخرجت إحداها من قوقعة كبيرة بشكل غير عادي برأسين في ولاية ويسكونسن.
وتفقس هذه الزواحف النادرة بمعدل واحد من 100 ألف ثعبان علما بإنه كان من المفترض أن يكون الثعبان الصغير توأما، لكن الجنين لم ينقسم مما أدى إلى ولادته برأسين وجسد واحد.
وكشف عن حيوانه الأليف الجديد في أحد مقاطع الفيديو الأولى له، معلقا: “إنه حي ويتحرك، وكلا الرأسين يتنفسان، أشك في أنه سيبقى على قيد الحياة، لكننا سننشئ قفصا وسنفعل ذلك، لنرى إن كان بإمكاننا إبقائه على قيد الحياة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمريكي الزواحف تعرف على
إقرأ أيضاً:
كيف تشعر الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها؟.. خبير يكشف السر
كشف الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الحيوانات والطيور، وخاصة الكلاب والحمير، تمتلك قدرة فريدة على الشعور بالزلازل قبل وقوعها بفضل حساسيتها العالية للترددات التي تصدر من باطن الأرض.
وأوضح الحديدي، خلال حديثه في برنامج «بصراحة» مع الإعلامية رانيا هاشم على قناة «الحياة»، أن الطيور تُظهر سلوكيات غير معتادة مثل التحليق بشكل عشوائي وإصدار أصوات غريبة قبل وقوع الزلزال بلحظات، بينما تُصدر الحيوانات أصواتًا وتظهر عليها علامات القلق والتوتر نتيجة شعورها بالموجات الأرضية قبل أن تصل إلى السطح.
وأشار إلى وجود معهد متخصص في اليابان لدراسة تصرفات الحيوانات قبيل حدوث الزلازل، وهو ما يساهم في تطوير وسائل الاستشعار المبكر لهذه الكوارث.
وأكد أن اليابان تعد من الدول الأقل تعرضًا للخسائر البشرية عند وقوع الزلازل، بفضل تجهيزاتها المتقدمة ومعايير الأمان التي تتبعها في البنية التحتية.
خبير زلازل: تحوّل البحر الأحمر إلى محيط مستقبلاًقال الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن البحر الأحمر قد يتحول إلى محيط مشابه للمحيط الهادي في المستقبل، نتيجة للزلازل المتكررة التي تتسبب في انفتاحه بمعدل 1.5 سنتيمتر سنويًا.
وأشار الحديدي إلى أن البحر الأحمر شهد زلزالًا كبيرًا عام 1995 بلغت قوته 7.1 على مقياس ريختر.
جاءت تصريحات الحديدي خلال حواره مع الإعلامية رانيا هاشم في برنامج "بصراحة" المذاع على قناة الحياة، حيث أوضح أن تقييم المخاطر الزلزالية يعد أداة أساسية لتحديد فترات وقوع الزلازل.
وأضاف أن انهيار المباني بالكامل في زلزالي تركيا وسوريا يعود إلى عدم الالتزام باشتراطات الأمان في البناء.
وأشار إلى أن أكبر زلزال سجلته البشرية وقع في تشيلي عام 1960 وبلغت قوته 9.5 ريختر، لافتًا إلى أن اليابان تعد من الدول الأقل خسائر بشرية عند وقوع الزلازل، بفضل التزامها بمعايير الأمان والبنية التحتية المقاومة للزلازل.
وكشف الحديدي أن الحيوانات والطيور تشعر بالزلازل قبل حدوثها بثوانٍ، مؤكدًا وجود معهد متخصص في اليابان لدراسة تصرفات الحيوانات قبل الكوارث الزلزالية.
وأضاف أن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية يسجل جميع الظواهر الأرضية من السطح وحتى مركز الكرة الأرضية، مشيرًا إلى أن محافظات شمال مصر غالبًا ما تشعر بالزلازل الكبيرة التي تقع في مناطق مثل قبرص واليونان.