استقبل وزير الداخلية في الحكومة الليبية عصام أبوزريبة، في مقر الوزارة بمدينة بنغازي، رئيس حراك لم شمل ووحدة الصف الوطني لواء صالح رجب المسماري، والعضو المؤسس والمستشار الأمني للحراك لواء عبدالكريم عبدالله شتي، ونائبة عن المرأة في الحراك الدكتورة مفيدة أبوعجيلة بلق ومقرر الحراك المهندس مفتاح القيلوشي.

وبحث اللقاء، أبرز النشاطات والأعمال التي تم إنجازها من قبل الحراك في الفترة السابقة إلى جانب الأعمال التي يتم إنجازها خلال الفترة الحالية .

كما أثنى حراك لم الشمل وتوحيد الصف الوطني على مجهودات الوزير في الرفع من أداء الحراك من خلال توجيهاته المستمرة للوصول إلى الهدف المنشود.

هذا ويعتزم وفداً من القيادات النسائية من مختلف أنحاء ليبيا إجراء زيارة خلال الأيام القادمة إلى المنطقة الشرقية لتقديم واجب العزاء في ضحايا السيول فضلا عن تجسيد  اللحمة الوطنية وإثراء روح المصالحة الحقيقة ولم الشمل.

الوسومأبوزريبة توحيد الصف الوطني وفد من حراك لم الشمل

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: أبوزريبة الصف الوطنی لم الشمل

إقرأ أيضاً:

حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟

بغداد اليوم - بغداد

كشف مقرر مجلس النواب السابق محمد عثمان الخالدي، اليوم الثلاثاء (18 شباط 2025)، عن وجود حراك غير معلن تقوده بعض القوى السياسية من أجل سحب صلاحيات حكومة السوداني قبل انتخابات نهاية 2025.

وقال الخالدي لـ"بغداد اليوم"، إن "إجراء الانتخابات نهاية 2025 أمر محسوم بنسبة 80% إذا ما جرى التوافق على تأجيلها لبضع أشهر، خاصة وأن المفوضية هي المعنية بتحديد قدرتها اللوجستية والعملية في إمكانية تهيئة كافة الأجواء، ومن ثم التنسيق مع الحكومة لتحديد موعد نهائي لإجراء الانتخابات".

وأضاف، أن "هناك حراكًا غير معلن من وراء الكواليس تقوده بعض القوى المتنفذة في محاولة لدفع الأمور باتجاه تحويل حكومة السوداني إلى حكومة تصريف أعمال قبل ثلاثة أو ستة أشهر من الموعد النهائي لإجراء الانتخابات".

وأشار إلى أن "هذا الحراك يجري حاليًا من وراء الكواليس وهو محاولة لإضعاف قدرة الحكومة في البعد الانتخابي"، مؤكدًا أن "مثل هذه المحاولات معروفة الأسباب، وبالتالي سيؤدي هذا الأمر إلى فراغ وعدم قدرة على تهيئة الأجواء الملائمة لإجراء الانتخابات".

وأكد على "ضرورة بقاء صلاحيات حكومة السوداني بكافة الأبعاد حتى إجراء الانتخابات، لأن تحويلها إلى صلاحيات تصريف أعمال قبل الانتخابات سيضعف من قدرتها على الدعم والإسناد، وبالتالي نعتقد أن ما تقوم به بعض القوى يأتي بتأثير البعد الانتخابي ومحاولتها إضعاف أطراف معينة في العملية الانتخابية المقبلة".

وفيما يتعلق بقانون الانتخابات، أشار الخالدي إلى أن "الحديث عن عدم وجود حراك لتغيير قانون الانتخابات أمر غير صحيح، حيث كان هناك أكثر من اجتماع في العاصمة بغداد مؤخرًا بهذا الاتجاه، لكن الخلافات ما تزال هي سيدة الموقف في تحديد النقاط المهمة التي يراد تعديلها في قانون الانتخابات المقبل".

وأوضح أنه "إذا ما حصل توافق، سيتم إعلان ذلك الحراك ومن ثم يأخذ سياقاته من قبل القوى السياسية في طرحه في مجلس النواب لغرض التصويت عليه".

ولم يتبقَ على إجراء الانتخابات سوى بضعة أشهر وبدأت تتوالى فيها المفاجآت وأيام حُبلى بالقرارات ووجود الفاعل السياسي الخارجي الذي قد يجعل المزاج الدولي والإقليمي يغير مسار العملية السياسية في العراق، وربما تؤجل الانتخابات إلى إشعار آخر. ومن يدري، فكل شيء جائز في هذا البلد.

مقالات مشابهة

  • شيخ الإسلام في أذربيجان: الوحدة الإسلامية تتطلب الحوار والوسطية وتوحيد الجهود
  • رئيس المكتب الوطني للإعلام يلتقي وزير الإعلام والثقافة الكويتي
  • نائب رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت يلتقي رئيس المكتب الوطني للإعلام
  • رئيس المكتب الوطني للإعلام يلتقي وزير الإعلام والثقافة بدولة الكويت
  • رئيس مجلس الوزراء يلتقي وفداً من المجلس السوري الفرنسي
  • مشاهد من الجلسة الحوارية مع اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني السوري التي جرت اليوم بمدينة إدلب
  • حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟
  • وزير الاقتصاد يلتقي وفداً من الجالية السورية في فرنسا
  • رئيس الوفد الوطني المفاوض يلتقي وزير خارجية إيران في العاصمة العمانية مسقط
  • حكومة طالبان ترسل للمرة الأولى وفداً إلى اليابان