قالت الفاشون السعودية عبير عبدالله، إن الموضة السعودية الحديثة هي مزيج من التقاليد والحداثة، حيث تلتزم النساء السعوديات عمومًا باللباس المحتشم، ولكن هناك أيضًا اتجاه متزايد نحو الملابس الأكثر جرأة وحداثة.

أوضحت عبير عبدالله أن بعض الاتجاهات الشائعة في الموضة السعودية الحديثة ما يلي:

اللباس المحتشم: يظل اللباس المحتشم هو النمط السائد في الموضة السعودية، وغالبًا ما ترتدي النساء السعوديات العباءة، وهي ثوب طويل يغطي الجسم بالكامل، بالإضافة إلى الحجاب، وهو غطاء للرأس يغطى الشعر والأذنين والوجه.

الملابس العصرية:
هناك أيضًا اتجاه متزايد نحو الملابس العصرية التي تتوافق مع التقاليد الإسلامية، وتشمل الأمثلة على ذلك التنانير الطويلة والسراويل الفضفاضة والبلوزات ذات الأكمام الطويلة.

الموضة الإسلامية: 
تحظى الموضة الإسلامية بشعبية متزايدة في المملكة العربية السعودية، وهناك العديد من المصممين السعوديين الذين يصممون ملابس عصرية ومناسبة للإسلام.

وأشارت الفاشون السعودية عبير عبدالله بعض الأمثلة على الموضة السعودية الحديثة:

عباءة مطرزة:
العباءة المطرزة هي خيار شائع للنساء السعوديات اللواتي يرغبن في إضافة لمسة أنيقة إلى ملابسهن.

فستان طويل بأكمام طويلة: 
الفستان الطويل بأكمام طويلة هو خيار أنيق وعملي للنساء السعوديات.

بلوزة ذات أكمام طويلة وبنطلون فضفاض: هذه المجموعة هي خيار عصري وحديث للنساء السعوديات.

حجاب عصري: 
وهناك العديد من أنواع الحجاب العصري المتاحة للنساء السعوديات.

واخيرا أكدت الفاشون عبير عبدالله، أن الموضة السعودية الحديثة تعكس التغييرات الاجتماعية والثقافية التي تحدث في المملكة العربية السعودية، حيث أصبحت النساء السعوديات أكثر مشاركة في المجتمع، ويبحثن عن طرق للتعبير عن أنفسهن من خلال الموضة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النساء السعوديات الملابس العباءة الجسم الحجاب

إقرأ أيضاً:

"غرفة سوهاج": الصعيد جاهز للاستثمار في الملابس الجاهزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال النائب خالد أبو الوفا، رئيس الغرفة التجارية بسوهاج، إن قرار الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية مرتفعة على واردات الملابس من بعض الدول الآسيوية، يمثل فرصة نادرة لمصر لتعزيز صادراتها إلى السوق الأمريكي، داعيا إلى التحرك سريعًا لاستغلال هذه الميزة التنافسية.

وأكد أبو الوفا أن محافظات الصعيد مؤهلة بقوة لاستقبال استثمارات في قطاع الملابس الجاهزة، نظرًا لتوفر العمالة المدربة، وتكلفة التشغيل المنخفضة، ووجود مجمعات صناعية جاهزة للبداية الفورية، مشددا على ضرورة توجيه جزء من الاستثمارات الجديدة نحو المناطق غير التقليدية لتحقيق تنمية متوازنة.

وأضاف مصر لا ينقصها المقومات الصناعية، لكننا بحاجة إلى ترويج استثماري أكثر احترافية، وتسهيلات واقعية للمستثمرين، خاصة من الدول التي تضررت من القرارات الأمريكية، مثل فيتنام وبنجلاديش.

وأكد أبو الوفا أن هذه الفرصة تتطلب تنسيق عاجل بين الحكومة والقطاع الخاص والمجالس التصديرية، لتقديم مصر كمركز تصنيعي بديل وفعال يخدم الأسواق العالمية.

مقالات مشابهة

  • مختصة: التربية الحديثة لا تتوافق مع الدين الإسلامي.. فيديو
  • مؤتمر لتعزيز حضور السعوديات في مسيرة التنمية
  • وزير الرياضة المصري: كلنا فخر باستضافة السعودية لمونديال 2034
  • خان الخليلي والجمالية.. كيف تصنع الأحياء القديمة صورة مصر الحديثة؟
  • لماذا أنظمة الجودة ضرورة لا خيار؟
  • ناقد موضة يعلق على فستان هيفاء وهبي في أحدث ظهور لها.. ماذا قال؟
  • حماس: لا خيار سوى الانتفاض بوجه الاحتلال رفضا للعدوان على غزة
  • غداً الاجتماع الفني لألعاب القوى
  • "غرفة سوهاج": الصعيد جاهز للاستثمار في الملابس الجاهزة
  • هل تعود أوروبا إلى التجنيد الإجباري؟