أكد مصطفي جعفر سلمان، عضو أمناء مجلس الشباب المصري، أن دعوة مصر لاستضافة قمة إقليمية دولية من أجل تناول تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية، خلال اجتماع مجلس الأمن القومى الذي كان يرأسه الرئيس عبد الفتاح السيسي، دليل على الإدارة الحكيمة لمصر فى ملف القضية الفلسطينية.

وأوضح سلمان، خلال تصريحات صحفية، أن مصر تدير هذا الملف بإحترافية وحكمة شديدة، للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، كما أنها تسعي بكافة الطرق الممكنة بمنع محاولات تصفية القضية الفلسطينية، كما أنه تعمل على حل للقضية والحافظ على حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق.

وأضاف «سالمان»، أن ترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي اجتماع مجلس الأمن القومى اليوم رسالة ردع قوية للجميع، وكان بهدف إرسال رسائل هامة وقوية أهمها، أن الأمن القومي المصري خط أحمر، وأنه لا يمكن التفريط فى أي شبر من أرض سيناء العزيزة، بالإضافة إلي أن القضية الفلسطينية ستظل ضمن أولويات مصر، وأن مصر تررفض بشكل قاطع سياسة التهجير ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار.

وأشار مصطفي جعفر سالمان، إلي أن مصر ستظل داعمة وبقوة للقضية الفلسطينية، وتبذل قصاري جهودها لتقديم الدعم اللازم للأشقاء الفلسطينيين، ولن تتواني لحظة حتي ينعم الشعب الفلسطيني بالأمان والسلام، وستظل مصر هي المدافع الأول عن الوطن العربي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مجلس الشباب المصري الرئيس عبد الفتاح السيسي اجتماع مجلس الأمن القومي القضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية النيجيري: نتطلع إلى إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتمرير حل الدولتين

وجه وزير خارجية جمهورية نيجيريا الاتحادية يوسف توغار، الشكر والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي والحكومة المصرية على حفاوة الاستقبال، قائلا إنه يجب علينا التحدث عن أهمية وضع الخطوات الأساسية وحجر الأساس من أجل الوصول إلى التمكين الاقتصادي الشامل الذي سيحقق الاستقرار والرخاء للدول المشاركة.

وأضاف، في كلمته خلال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي عبر فضائية إكسترا نيوز: «

وزير خارجية نيجيريا: قمة الدول الثماني النامية جعلت التعليم وتمكين الشباب على رأس أولوياتها

وجه وزير خارجية جمهورية نيجيريا الاتحادية يوسف توغار، الشكر والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي والحكومة المصرية على حفاوة الاستقبال، قائلا إنه يجب علينا التحدث عن أهمية وضع الخطوات الأساسية وحجر الأساس من أجل الوصول إلى التمكين الاقتصادي الشامل الذي سيحقق الاستقرار والرخاء للدول المشاركة.

وأضاف، في كلمته خلال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي عبر فضائية إكسترا نيوز: «الغرض من وجودنا اليوم هو تقديم خارطة طريق مهمة ومتشاركة بيننا، فضلا عن دعم وتمكين الشباب ودور المنظمات وكذلك الشركات الصغيرة ومتناهية الصغر، ولهذا نحتاج إلى أن يكون لدينا شباب واعد وممكن ولديه قيم عظيمة».

وتابع: «في نيجيريا، الأغلبية العظمى من السكان تحت سن 25 عاما، وهذا أمر بالغ الأهمية يجب علينا استغلاله، إذ إننا لدينا موارد بشرية عالية، ولهذا يجب التحدث عن فضلى الممارسات وكيفية الاستغلال الأمثل لهذه الثروة».

وأكد، أن القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي جعلت التعليم وتمكين الشباب والمهارات التقنية ودعم الابتكار على قائمة أولوياتها، وكذلك النمو الاقتصادي الذي سيساهم في استقرار المجتمعات، موضحا أن الشباب هم الوقود الاقتصادي ولهم أهمية كبرى من أجل إدراك السلام والاستقرار والنمو، ولهذا يجب علينا تسليح الشباب بكل المهارات التي يحتاجونها من أجل لعب دورا بالغ الأهمية عالميا.

واستطرد: «يجب علينا إيجاد حلولا ملموسة من أجل التصدي للتحديات الجيوسياسية التي نواجهها اليوم، وهذا يتطلب الكثير من التعاون والشراكات مع القطاع الخاص والعام وأصحاب المصلحة والواازات ذات الصلة وكذلك المنظمات التعليمية وهيئات التعليم المدني، وبالتالي سنكون قادرين على إدراك هذا».

وأكد: «تطبيق كل المبادئ الخاصة بهذه المنظومة نتطلع أن يكون هناك حلا لمعاناة الشعب الفلسطيني وكذلك تمرير حل الدولتين، ووجود إعلان مشترك من المجلس الوزراي لمنظومة الثمانية النامية الذي يدعم حل الدولتين، فضلا عن دعم إحلال الأمن والأمان في فلسطين والمنطقة بأكملها بطرق تتسم بالرخاء ومشاركة المسؤوليات والالتزامات».

 

 

، فضلا عن دعم وتمكين الشباب ودور المنظمات وكذلك الشركات الصغيرة ومتناهية الصغر، ولهذا نحتاج إلى أن يكون لدينا شباب واعد وممكن ولديه قيم عظيمة».

وتابع: «في نيجيريا، الأغلبية العظمى من السكان تحت سن 25 عاما، وهذا أمر بالغ الأهمية يجب علينا استغلاله، إذ إننا لدينا موارد بشرية عالية، ولهذا يجب التحدث عن فضلى الممارسات وكيفية الاستغلال الأمثل لهذه الثروة».

وأكد، أن القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي جعلت التعليم وتمكين الشباب والمهارات التقنية ودعم الابتكار على قائمة أولوياتها، وكذلك النمو الاقتصادي الذي سيساهم في استقرار المجتمعات، موضحا أن الشباب هم الوقود الاقتصادي ولهم أهمية كبرى من أجل إدراك السلام والاستقرار والنمو، ولهذا يجب علينا تسليح الشباب بكل المهارات التي يحتاجونها من أجل لعب دورا بالغ الأهمية عالميا.

واستطرد: «يجب علينا إيجاد حلولا ملموسة من أجل التصدي للتحديات الجيوسياسية التي نواجهها اليوم، وهذا يتطلب الكثير من التعاون والشراكات مع القطاع الخاص والعام وأصحاب المصلحة والواازات ذات الصلة وكذلك المنظمات التعليمية وهيئات التعليم المدني، وبالتالي سنكون قادرين على إدراك هذا».

وأكد: «تطبيق كل المبادئ الخاصة بهذه المنظومة نتطلع أن يكون هناك حلا لمعاناة الشعب الفلسطيني وكذلك تمرير حل الدولتين، ووجود إعلان مشترك من المجلس الوزراي لمنظومة الثمانية النامية الذي يدعم حل الدولتين، فضلا عن دعم إحلال الأمن والأمان في فلسطين والمنطقة بأكملها بطرق تتسم بالرخاء ومشاركة المسؤوليات والالتزامات».

 

 

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: لن تستطيع الإدارة الأمريكية إلغاء هوية الشعب الفلسطيني
  • دعم واسع للقضية الفلسطينية في مواجهة عدوان الاحتلال.. ترحيب بقرار للأمم المتحدة يؤكد حق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره
  • عقود من الدعم المصري المتواصل للقضية الفلسطينية.. روابط تاريخية وجغرافية
  • أمل الحناوي: الدور المصري بارز في دعم القضية الفلسطينية منذ اليوم الأول للعدوان
  • أستاذ علاقات دولية: الإدارة الأمريكية منفتحة على الاتصال مع الحكومة السورية الجديدة
  • خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية
  • خبير: الاحتلال الإسرائيلي يريد تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الشعب
  • باحث علاقات دولية: الرئيس الفلسطيني يواصل الليل بالنهار لرفع المظلومية عن شعبه
  • وزير خارجية نيجيريا: نتطلع إلى إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني
  • وزير الخارجية النيجيري: نتطلع إلى إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتمرير حل الدولتين