إلهام شاهين تحيي الذكرى السنوية الثالثة للفنان محمود ياسين: نتذكره بكل خير
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أحيت الفنانة إلهام شاهين عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور«إنستجرام»، الذكرى السنوية الثالثة للفنان الراحل محمود ياسين.
ونشرت إلهام شاهين صورة تجمعها بالفنان الراحل معلقة: «الله يرحم النجم الكبير أستاذنا محمود ياسين .. فى ذكراه الثانوية الثالثة نتذكره بكل الخير.. ويتذكره كل جمهوره في كل مكان في الوطن العربي.
View this post on Instagram
A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
رانيا محمود ياسين تحيي ذكري وفاة والدهاوأحيت الفنانة رانيا محمود ياسين، أمس عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» الذكرى السنوية لوفاة والدها بنشر صور من قبره معلقة : «فروح وريحان وجنة نعيم أي: فلهم روح وريحان، وتبشرهم الملائكة عند الموت.. الله يرحمك يا أبي الغالي ويسكنك جنات النعيم، ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين محمود ياسين رانيا محمود ياسين محمود یاسین
إقرأ أيضاً:
تدشين فعاليات الذكرى السنوية للصرخة بمربع مدينة الحديدة
يمانيون/ الحديدة دُشنت بمدينة الحديدة اليوم فعاليات الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، بندوة توعوية ثقافية نظمها قطاع الإرشاد والعلماء بالمحافظة.
ركزت الندوة بحضور وكيلي المحافظة محمد حليصي وعلي كباري وقيادات محلية، على مدلولات الشعار وأبعاده الإيمانية، وما يتضمنه من مبادئ وقيم تعكس هوية الأمة واستقلال قرارها، باعتباره سلاحًا وموقفا في مواجهة قوى الطغيان والاستكبار.
وتطرقت الندوة إلى أن الشعار لم يقتصر تأثيره على الداخل، بل أصبح صداه يتردد في أوساط حرة على امتداد الأمة، كعنوان للموقف الجريء في زمن الصمت.
وتحدث في الندوة مسؤول قطاع الإرشاد عبدالرحمن الورفي، ونائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية الشيخ علي عضابي، والشيخ يحيى الحجاجي، ومدير مديرية الميناء عبدالله الهادي.
وأكدوا أن الشعار انطلق من منطلق قرآني أصيل، يعكس الموقف الحق في إعلان البراءة من أعداء الله، ويمثل صرخة وعي وشجاعة في وجه قوى الظلم والاستكبار.
وأشاروا إلى أن الشعار كان ولا يزال مصدر إزعاج لأعداء الأمة، لما يحمله من مضامين تحررية وموقف مبدئي يتجذر في الوعي الشعبي ويكسر حاجز الصمت والخوف.
ولفتوا إلى أن المشروع القرآني الذي أطلق الشعار، يمثل ركيزة أساسية في بناء أمة قوية متحررة من التبعية، تدرك عدوها وتتحصن من الاختراق الثقافي والسياسي.
وأكد المتحدثون أن المرحلة تتطلب المزيد من التوعية بخطورة الحرب الناعمة، وتعزيز الوعي المجتمعي بمضامين الشعار كجزء من معركة الوعي والسيادة.
كما شددوا على ضرورة ترسيخ مفاهيم الصرخة في أوساط الشباب، وتحويل الشعار إلى سلوك عملي وموقف مستمر في مواجهة مشاريع العدو على مختلف الأصعدة، لافتين الى أن الصرخة ستظل شعارا وموقفا يعبر عن الهوية الإيمانية والانتماء لمشروع التحرر والكرامة، في معركة فاصلة بين الحق والباطل.