حملة مواطن تثمن قرارات مجلس الأمن القومي.. وتؤكد دعمها للقوات المسلحة و"السيسي"
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
ثمنت حملة مواطن لدعم مصر، القرارات التي صدرت منذ قليل، بعد انتهاء اجتماع مجلس الأمن القومي برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، والقادة الامنيين، فيما يخص تطورات الأحداث الإقليمية والهجوم على قطاع عزة، ودعوات الكيان الصهيوني بالتهجير إلى سيناء.
وأكدت الحملة في بيان لها، دعمها الكامل للقرارات الصادرة من مجلس الأمن القومي، للحفاظ على أمن وسلامة الوطن، مشيرة إلى الوقوف إلى جانب القوات المسلحة وقادتها وخلف القيادة السياسية في أي قرار يتم اتخاذه، للتصدي للمخطط الصهيوني القديم الجديد الساعي للتهجير القسري لأهالي قطاع غزة إلى سيناء الحبيبة، من أجل تحقيق نبوءتهم.
وأضاف البيان، أن مصر شعبا وقيادة لن يقبلوا مثل هذه المخططات وسيكونوا على قلب رجل واحد للدفاع عن أرضهم والوقوف إلى جانب الفلسطيني حتى ينال حقه المسلوب منذ زمن بعيد ولم ولن تتخلى مصر عن الحفاظ على الحقوق الفلسطينية وإحياء القضية من أجل إحلال السلام الذي هو نهج مصر على مدار تاريخها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حملة مواطن مجلس الأمن القومي اجتماع مجلس الأمن القومي السيسي القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
جانب من جلسة أمناء الحوار الوطني لدعم مقومات الأمن القومي..صور
يعقد مجلس أمناء الحوار الوطني اجتماعًا طارئا، الآن، بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، وذلك لوضع تصور للخطوات التي سيتم اتخاذها بشأن دعم مقومات الأمن القومي ومناقشة ما يستجد من أعمال.
يشارك في الاجتماع الكاتب الصحفي ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، والمستشار محمود فوزي، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، وطلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار، وعدد كبير من أعضاء مجلس الأمناء.
من جهتها شاركت الصفحة الرسمية للحوار الوطني على "فيسبوك" جانب من اجتماع مجلس أمناء الحوار، اليوم السبت، 1 فبراير 2025، المنعقد بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب.
وسبق وأعرب مجلس أمناء الحوار الوطني عن رفضه التام وإدانته الكاملة للتصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محرضا فيها بحسب كلماته على "تطهير" أو "تنظيف" قطاع غزة من أصحابها الأشقاء الفلسطينيين، وتهجيرهم قسرا إلى مصر والأردن.
وقال "المجلس" إن هذه التصريحات لم تجد من يؤيدها في العالم غير قوى اليمين المتطرف والاستيطاني الإسرائيلي، وهي تمثل تحديا صارخا ومهينا لهذا العالم كله وقرارات الشرعية الدولية التي صدرت عنه منذ نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، والتي تؤكد جميعها على كونه شعبا محتلة أراضيه، وأن له حقا ثابتا في إقامة دولته المستقلة الموحدة على كامل أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.