مجلس النواب يُصوت على مقررات المجلس الخاصة بمناقشة القصف الوحشي على قطاع غزة والحصار المفروض عليها:

 

قرر مجلس النواب بجلسته المنعقدة بتاريخ ٢٠٢٣/١٠/١٥ من الفصل التشريعي الثاني/ السنة التشريعية الثانية/ الدورة النيابية الخامسة ما يأتي:

 

1-إدانة سياسة الكيان الصهيوني الغاصب في قتل وتهجير وهدم المنازل، ويؤكد حق الفلسطينيين في الدفاع عن أرضهم وحقوقهم المغتصبة.

 

2-ندعو الحكومة العراقية لاتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بإسناد وإغاثة الشعب الفلسطيني وخصوصا في قطاع غزة.

 

3-دعوة البرلمانات العربية الشقيقة لعقد جلسة طارئة لاتحاد البرلمانات العربية في بغداد لاتخاذ موقف ينسجم مع إرادة الشعوب العربية.

 

4-مطالبة الأمم المتحدة بالعمل الفوري على فتح منافذ إيصال المساعدات الإنسانية لأبناء الشعب الفلسطيني.

 

5-الدعوة إلى مجلس الأمن لتحمل مسؤوليته باتخاذ ما يلزم لوقف التصعيد والقتل والتهجير ضد الشعب الفلسطيني.

 

6-فتح منافذ رسمية للتبرعات والمساهمات الحكومية وغير الحكومية لدعم وإسناد الشعب الفلسطيني.

 

7-التأكيد على موقف العراق الثابت والداعم من القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وسيادته الكاملة على أراضيه.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

التقاعد يفتح الطريق امام عسكرة البرلمان العراقي - عاجل

بغداد اليوم - بغداد 

تثار التساؤلات حول إمكانية ترشيح ضباط ومنتسبي الأجهزة الأمنية سواء من المستمرين بالخدمة أو المتقاعدين وكذلك الخبراء بمجال الأمن في الانتخابات المقبلة، بالرغم من عدم وجود قانون بالدستور العراقي يجيز ذلك، وما يقابلها من مخاوف، فيما اذا تم ترشيح هذه الفئات سيكونون ذو ولاء لدول إقليمية أو غربية على غرار الكثير من السياسيين والبرلمانيين والوزراء.

في هذا الشأن، أكد أستاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد طارق الزبيدي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا يجوز مشاركة المنتمين للقوات المسلحة العراقية، وكذلك مشاركة الذين يمتلكون فصائل في الإنتخابات البرلمانية، فالدستور العراقي وقانون الأحزاب، يمنعان مشاركة هؤلاء باعتبار ان الطابع المدني يجب أن يكون السائد في مجلس النواب، ولهذا هناك مواد وفقرات دستورية وقانونية واضحة بهذا الخصوص".

وبين أن "هناك مشاركة لبعض المتقاعدين من الصنوف الأمنية والعسكرية، والمتقاعد لا يشمله المنع من المشاركة بالعملية الانتخابية.

وأضاف الزبيدي ان "مشاركة هؤلاء في العملية الانتخابية لن يكون مؤثرا، ولهذا لا مخاطر من وجودهم داخل مجلس النواب والسعي الى عسكرة المجلس من الذين لديهم انتماءات لدول أجنبية، فهؤلاء وجودهم غير مؤثرة وأعدادهم لن تكون كبيرة ان وجودت أساسا".

وختم أستاذ العلوم السياسية قوله إن "إنتخابات مجلس النواب القادمة ستكون مصيرية، وفي حال وجود هكذا شخصيات فستكون عرضة للانتقاد والشكاوى القضائية وغيرها من قبل جهات سياسية ضد جهات أخرى منافسة لها، فهناك تدقيق سيكون على أي مرشح لمعرفة اذا ما كان منتمي للأجهزة الأمنية والعسكرية او عليه مؤشر ضمن أي جهة تحمل السلاح".

ومنذ عام 2005، شكّلت الانتخابات العراقية ساحة تنافسية حادة بين القوى السياسية، لكنها أيضًا تحوّلت إلى ميدان مفتوح أمام تدخلات الدول الإقليمية والدولية، عبر وسائل إعلام، ودعم مالي، ونفوذ مباشر أو غير مباشر. ومع تطور أدوات التأثير السياسي.

مقالات مشابهة

  • البرلمان ينتظر تعديلات الحكومة.. موعد صدور قانون العمل رسميا
  • السفير ماجد عبد الفتاح: المجموعة العربية بنيويورك تقف وراء الشعب الفلسطيني وتدعمه على كل الأصعدة
  • عدم الاتفاق على حلبجة يعرقل جلسات البرلمان.. اجتماع حاسم بعد الإفطار
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ورئيس الوزراء الفلسطيني
  • التقاعد يفتح الطريق امام عسكرة البرلمان العراقي
  • التقاعد يفتح الطريق امام عسكرة البرلمان العراقي - عاجل
  • مالية البرلمان تشخص مشكلات تأخر ارسال جداول الموازنة 
  • القاضي: الرئاسي والانتقالي وقادة الأحزاب والبركاني يقفون خلف تعطيل عمل البرلمان
  • حركة فتح: يجب على حماس الاستماع لصوت الشعب الفلسطيني ومغادرة المشهد في غزة
  • البرلمان يؤجل انعقاد جلسته لمدة نصف ساعة لعدم اكتمال النصاب