مدير بـ«الشؤون الإسلامية»: البرنامج الدعوي يهدف لمحاربة الفكر الضال الذي يريد النيل من عقيدة المملكة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في جازن، أسامة مدخلي، إن البرنامج الدعوي عبارة عن حزمة من الأنشطة الدعوية ما بين الندوات والمحاورات والكلمات الوعظية، وفيديوهات قصيرة تنشر ما بين منسوبي وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وأضاف مدخلي في تصريحات تليفزيونية لـ"نشرة النهار"، عبر قناة "الإخبارية"، اليوم الأحد، البرنامج الدعوي يهدف إلى محاربة الأفكار الضالة التي يريد النيل من عقيدة المملكة وشعبها وأمنها وأمانها.
وأشار إلى أن البرنامج الدعوي يحظى باهتمام بالغ من قبل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد
فيديو | مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في جازن أسامة مدخلي: البرنامج الدعوي يهدف إلى محاربة الفكر الضال الذي يريد النيل من عقيدة المملكة وشعبها وأمنها وأمانها #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/9D4qYnZ3vj
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 15, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وزارة الشؤون الإسلامیة والدعوة
إقرأ أيضاً:
«الشؤون الإسلامية والأوقاف» تعتمد صرف 222.1 مليون درهم من الزكاة للمستحقين
أبوظبي/وام
اعتمدت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة مبلغ 222 مليوناً و107 آلاف و67 درهماً من أموال الزكاة للمستحقين لها بنهاية العام الماضي 2024م، استفاد منها نحو 11525 عائلة ضمن 20 مشروعاً تندرج جميعها تحت المصارف الشرعية المعتمدة لفريضة الزكاة.
وأكد الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، حرص الهيئة على الشفافية في اعتماد مبالغ الزكاة وتوزيعها وفق لوائح معتمدة لصرف الزكاة ومُحَدثة باستمرارٍ ومبنيةٍ وفق المصارف الشرعية المذكورة في كتاب الله عز وجل، إضافة إلى وجود لجانٍ متخصصة مكونة من أعضاء مشهودٍ لهم بالعلم والكفاءة تنظر وتبتُّ في الحالات المتقدمة للمساعدة.
وكشف الدكتور الدرعي عن زيادة 10% في المبلغ المعتمد عن العام الذي قبله، مؤكداً على اهتمام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة بدعم الشرائح المستفيدة من الفئات المستحقة عبر مشاريع مستمرةٍ طيلة أيام السنة بالتنسيق والتواصل مع الجهات المختصة ذات الصلة.
وشدد على أن الهيئة تحرص على الارتقاء الدائم بمشاريع صرف الزكاة التي تنبع من مصارف الزكاة الشرعية، إضافة إلى سرعة الاستجابة للصرف عن طريق الاجتماعات الأسبوعية للجنة الصرف، للإسراع بإنجاز أكبر قدرٍ من المعاملات وفي أقل وقتٍ ممكن.