7 اصابات حرجة بين الصهاينة جراء القصف من لبنان / فيديو
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
#سواليف
كشفت سلطات #الاحتلال الاسرائيلية عن ارتفاع عدد المُصابين #الصهاينة بصواريخ #القسام التي أُطلقت من #لبنان تجاه شمال #فلسطين المُحتلة إلى ما يزيد عن 7 بعضهم بحال الخطر.
وأعلن #حزب_الله اللبناني أن المقاومة أوقعت #قتلى وجرحى وأصابت دبابتين وناقلة جند في استهداف #ثكنة_حانيتا الإسرائيلية بالصواريخ.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية نقلاً عن وزير الدفاع الإسرائيلي إن حزب الله سيتحمل ثمنا باهظا إذا اختار طريق #الحرب.
مقالات ذات صلة أطفال غزة تحت القصف.. قصص دامية من الألم والصمود 2023/10/15إطلاق صواريخ جديدة من جنوب #لبنان باتجاه الجليل الغربي شمالي #إسرائيل، بعضها سقطت قرب مدينة نهاريا الساحلية #العربية pic.twitter.com/bSks9ysHIx
— العربية الأردن (@AlarabiyaJordan) October 15, 2023مراسل #العربية: 9 صواريخ أطلقت من #لبنان اجتازت الحدود وإسرائيل اعترضت 5 منها#غزة#إسرائيل pic.twitter.com/YbGMI2sS7Z
— العربية (@AlArabiya) October 15, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال الصهاينة القسام لبنان فلسطين حزب الله قتلى الحرب لبنان إسرائيل العربية العربية لبنان غزة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
كشف وثيقة عملياتية لكتائب القسام تفضح فشل الاستخبارات الإسرائيلية في اكتشاف هجوم طوفان الأقصى
كشفت وسائل إعلام عبرية عن وثيقة عملياتية هامة عُثر عليها خلال العمليات البرية التي نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، تتعلق بهجوم "طوفان الأقصى" الذي وقع في السابع من أكتوبر 2023.
الوثيقة التي أصدرها قائد كتائب القسام الشهيد محمد الضيف تم توزيعها على عدد كبير من قادة حركة حماس، إلا أن الاستخبارات الإسرائيلية لم تتمكن من الحصول عليها أو اكتشاف تفاصيل الهجوم حتى وقوعه.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، فإن الوثيقة تم إصدارها في 23 سبتمبر 2023، أي قبل نحو أسبوعين من الهجوم، وتحتوي الوثيقة على تفاصيل دقيقة بشأن خطة الهجوم، تشمل مواعيد التنفيذ، وتوزيع القوات، والأهداف المحددة لكل وحدة.
ورغم أن الوثيقة تم توزيعها على نحو 25 من كبار قادة حماس، إلا أن أجهزة الأمن الإسرائيلية لم تتمكن من الحصول عليها أو كشفها قبل الهجوم.
وفي إطار تحليل أوسع، ذكرت الصحيفة أنه في 27 سبتمبر 2023، أي قبل عشرة أيام من الهجوم، عقدت الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية اجتماعًا لتقييم الأوضاع.
وفي الاجتماع، قدّر رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية ووزير جيش الاحتلال السابق، يوآف جالانت، أن الفصائل الفلسطينية تسعى إلى تسوية طويلة الأمد مع إسرائيل، وهو ما يشير إلى أن التخطيط للهجوم كان يُجرى بسرية تامة، وأنه تم بشكل متكتم دون أي تسريب للمعلومات إلى أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية.
من جانبها، سخرت صحيفة "هآرتس" من الفشل الاستخباراتي الإسرائيلي في اكتشاف الخطة، مشيرة إلى أن الوثيقة تؤكد مستوى عالٍ من التنسيق والتخطيط داخل حركة حماس، وقدرتها على الحفاظ على سرية تحركاتها حتى أمام الأجهزة الأمنية الإسرائيلية المتقدمة.