غدًا.. رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا يزور أوكرانيا
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
يزور الرئيس الحالي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا ووزير خارجية مقدونيا الشمالية بوجار عثماني، كييف غدا الاثنين؛ لعقد محادثات مع القيادة الأوكرانية.
وقال عثماني في تدوينة عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس" تويتر سابقا بحسب ما ذكرته وكالة أنباء/يزكينفورم/ الأوكرانية، "أسافر إلى كييف بأوكرانيا بصفتي الرئيس الحالي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا وجدول الأعمال يتضمن اجتماعات مع القادة الأوكرانيين والتواصل مع الناس على الأرض للاستماع إلى احتياجاتهم وآمالهم ومخاوفهم".
وأضاف أن "أوكرانيا وشعبها لهما أهمية قصوى بالنسبة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا".
وفي سياق آخر، اعلن رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في منطقة خيرسون أولكسندر بروكودين، اليوم/الأحد/، استعادة إمدادات الطاقة في خيرسون بعد انقطاعها بسبب غارة استهدفت منشأة محلية للبنية التحتية الحيوية.
وقال بروكودين، "تمت استعادة إمدادات الكهرباء في خيرسون ومع ذلك، من المحتمل انقطاع التيار الكهربائي على المدى القصير في بعض المناطق، ولا تزال أعمال الإصلاح مستمرة".
وأعرب بروكودين، عن شكره لفرق إصلاح الطاقة على احترافيتها ومرونتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منظمة الأمن والتعاون أوروبا مقدونيا الأمن والتعاون فی أوروبا
إقرأ أيضاً:
سياسي بلجيكي ينتقد ازدواجية معايير الاتحاد الأوروبي بين أوكرانيا وفلسطين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقد بول مانييه، زعيم حزب المعارضة الاشتراكي في بلجيكا، "المعايير المزدوجة" للاتحاد الأوروبي، حيث تواصل دوله الأعضاء توريد الأسلحة لإسرائيل رغم الضحايا الكثر في فلسطين.
وكتب السياسي في تصريحات نقلتها صحيفة "سوار" البلجيكية: "حماية أوكرانيا بينما تتركون الفلسطينيين يموتون تحت القصف الإسرائيلي هي نفاق لا يُطاق".
ودعا زعيم الحزب الاشتراكي البلجيكي ليس فقط إلى فرض حظر على توريد الأسلحة لإسرائيل، بل أيضا إلى تطبيق عقوبات اقتصادية ضدها.
كما عارض تحويل الأموال المخصصة للتنمية الإقليمية ومكافحة التغير المناخي والسياسات الاجتماعية إلى التسلح، في إطار خطة الاتحاد الأوروبي لإعادة التسلح.
وقال مانييه: "نحن الاشتراكيين نؤمن بحب السلام، لكننا ندرك أن على أوروبا في الظروف الحالية أن تأخذ مصيرها بيدها. وهذا يعني الاستثمار في الدفاع عن نفسها، لكن ليس بأي ثمن".
وأكد أنه لا ينبغي تقليص ميزانية الاتحاد الأوروبي المخصصة للمناطق "المتخلفة" أو المشاريع المناخية لتمويل النفقات الدفاعية الجديدة، مقترحا بدلا من ذلك "إجبار الأكثر ثراءً والشركات المتعددة الجنسيات والمصارف التي تجني أرباحا فاحشة على المساهمة".
وسبق أن اقترحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين تخصيص 800 مليار يورو على مدى أربع سنوات لتمويل خطة "إعادة تسليح أوروبا"، مع تمويل معظمها من ميزانيات الدول الأعضاء.
وتخطط المفوضية لتقديم تسهيلات مالية للدول الأعضاء، بالإضافة إلى تحويل الأموال المخصصة للتنمية الإقليمية إلى الإنفاق العسكري.