أمير قطر ووزير الخارجية الإيراني يبحثان التطورات بالأراضي الفلسطينية
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
بحث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد مع وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، إلى جانب القضايا الإقليمية والدولية.
#قنا_فيديو |
سمو الأمير يستقبل وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية بمناسبة زيارته البلاد#قنا #قطر pic.twitter.com/RdUsPjq5zL
جاء ذلك خلال لقائهما الأحد بالعاصمة القطرية الدوحة، التي وصلها عبداللهيان السبت، حيث التقى نظيره القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، وبحث معه أخر تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
وقالت الوكالة "استقبل الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد، في مكتبه بالديوان الأميري صباح اليوم (الأحد)، حسين أمير عبداللهيان وزير الخارجية الإيراني".
اقرأ أيضاً
المنظومة الصحية في غزة تلفظ أنفاسها الأخيرة.. ومناشدات للعالم بالتدخل
وأضافت أنه جرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول أبرز القضايا الإقليمية والدولية، لاسيما تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية"، وفق المصدر ذاته.
وفجر 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أطلقت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية "طوفان الأقصى"، ردا على "اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة".
في المقابل، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية"، ويواصل شن غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.
اقرأ أيضاً
دعما لغزة.. مظاهرات في المغرب وتونس وسوريا وتركيا ووقفة أطفال بالكويت
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: تطورات غزة العدوان الإسرائيلي على غزة أمير قطر وزير الخارجية الإيراني
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي يعلنان عن تحالف حزبي جديد
أعلن حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحزب "الأمل الجديد" بزعامة وزير الخارجية جدعون ساعر، عن توقيعهما اتفاقية لخوض الانتخابات معًا في قائمة واحدة.
سيبقى الحزبان كيانين منفصلين لما تبقى من فترة الكنيست الحالية، ولكن بعد الانتخابات المقبلة، المقرر إجراؤها عام ٢٠٢٦، سيتم دمج "الأمل الجديد" في الليكود، وفقًا للحزبين، بحسب ما أوردته ووفقًا لموقع "واي نت" العبرية.
ومن المرجح أن يحصل "الأمل الجديد" على مقعدين في القائمة المشتركة مع الليكود، أحدهما لساعر والآخر للوزير زئيف إلكين.
كان ساعر، الذي كان وزيرًا بارزًا في الليكود، قد استقال من الحزب بعد فشل محاولته زعامة الحزب عام ٢٠١٩، وتعهد بعدم العمل مع نتنياهو مرة أخرى في المستقبل.
مع ذلك، عاد إلى حكومة الاحتلال ضمن تحالف الوحدة الوطنية مع بيني جانتس عقب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، لكنه استقال في مارس، ليعود حزب "الأمل الجديد" إلى المعارضة.
عاد إلى الحكومة في سبتمبر، وعُيّن وزيرًا للخارجية في نوفمبر.
أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن حزب "الأمل الجديد" لن يحصل على العدد الكافي من الأصوات اللازمة للعودة إلى الكنيست إذا أُجريت الانتخابات الآن.