طيران الاحتلال يقصف مدرسة لذوي القدرات الخاصة في لبنان
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال أحمد سنجاب مراسل "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إن القصفي الإسرائيلي طال اليوم مدرسة لذوي القدرات الخاصة في الجنوب اللبناني، وعددا من المنازل، ويجري حاليًا حصر الخسائر التي خلفها العدوان الإسرائيلي.
وأضاف خلال إفادته على الهواء، أن المناطق الحدودية اللبنانية وتحديدًا القطاع الغربي شهدت تبادلا جديدًا لإطلاق الصواريخ بين الجانب اللبناني والإسرائيلي، وسط غارات مكثفة من طيران الاحتلال على القطاع الغربي بأكمله.
وتابع أنه ربما استهداف مدرسة ذوي القدرات الخاصة كان سببًا في تجدد القصف والرد من الجانب اللبناني تجاه إسرائيل، وسط تصعيد للتوتر القائم على الحدود اللبنانية الجنوبية منذ قرابة 8 أيام والذي بدء بعد يوم من بدء عملية طوفان الأقصى.
اقرأ أيضاًألمانيا تحث مواطنيها على عدم السفر لفلسطين ولبنان
من أمام الكعبة.. محمد نور: يا رب انصر أهل فلسطين واحمي أطفالهم
السيسي: التأخير في حل القضية الفلسطينية يترتب عليه المزيد من الضحايا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين اخبار فلسطين قضية فلسطين حرب فلسطين فلسطينية فلسطين اليوم أحداث فلسطين إسرائيل وفلسطين فلسطين الان تحرير فلسطين فلسطين مباشر فلسطين اخبار مشاهد فلسطين حكاية فلسطين
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: القطاع الصحي في لبنان الأكثر تضررًا من العدوان الإسرائيلي
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من العاصمة اللبنانية بيروت، إن القطاع الصحي في لبنان من أكبر القطاعات التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي على البلاد على مدار الأشهر الماضية.
وأضاف «سنجاب» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن القطاع الصحي اللبناني تعرض لاستهدافات مباشر من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي سواء عبر استهداف العاملين بالقطاع وقتل إصابة أفراد منهم، أو استهداف المستشفيات بشكل مباشر أو غير مباشر، موضحًا أن أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل كامل أو جزئي.
وأشار مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن القطاع الصحي اللبناني خلال أشهر العدوان الإسرائيلي تعرض إلى ضغط كبير وغير مسبوق بسبب الأعداد الكبيرة التي استقبلها القطاع في توقيت واحد، خاصة بعد عملية تفجيرات أجهزة البيجرز في الـ 17 و 18 من شهر سبتمبر الماضي، إلى جانب عشرات الألاف من المصابين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان.
ولفت إلى أن القطاع الصحي اللبناني كان عليه عبء كبي في وقت كان يحاول التعافي فيه من التداعيات والأزمات التي مر بها على مدار السنوات الماضية.