رؤيا الأخباري:
2025-04-26@11:44:46 GMT

هروب عضو كنيست أثناء جولة له في سديروت

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

هروب عضو كنيست أثناء جولة له في سديروت

حالة من الهلع بين المستوطنين بسبب صواريخ المقاومة 

أظهرت مقاطع فيديو مصورة هروب عضو الكنيست داني دانون أثناء قيامه بجولة في سديروت بعد سقوط صواريخ المقاومة الفلسطينية.

اقرأ أيضاً : أ ف ب: جيش الاحتلال ينتظر "قرارا سياسيا" لشن هجوم بري كبير على غزة

ويظهر في الفيديو فرار عضو الكنيست ومن حوله وسط حالة من الهلع بسبب صواريخ المقاومة التي تساقطت في نطاق المنطقة التي كانوا يقفون فيها.

وجددت كتائب القسام، قصفها لـ"تل أبيب" ردا على عدوان الاحتلال المستمر على قطاع غزة.

هجوم بري على غزة

إلى ذلك، أكد متحدثان باسم جيش الاحتلال، الأحد، أن الجيش ينتظر "قرارا سياسيا" بشأن توقيت الهجوم البري الكبير على قطاع غزة، بينما يحاول آلاف من سكان شمال القطاع النزوح بعد أن طلب منهم ذلك.

وتمهيدا لهجوم بري، دعا جيش الاحتلال المدنيين في شمال القطاع - أي 1.1 مليون من 2.4 مليون نسمة هو عدد سكان القطاع إلى الانتقال إلى الجنوب، وحثهم السبت على عدم الإبطاء.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الكنيست الاحتلال المقاومة الفلسطينية فلسطين

إقرأ أيضاً:

الدويري: لهذه الأسباب تعتمد المقاومة على الكمائن في هذه المرحلة

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تعتمد على الكمائن في المرحلة الحالية بسبب طبيعة تموضع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة.

وجاء كلام الدويري في سياق تعليقه على تغريدة للناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أبو عبيدة قال فيها: "ما زال مقاتلونا يخوضون معارك بطولية وينفذون كمائن محكمة ويتربصون بقوات العدو لإيقاعها بمقتلة محققة".

وأوضح الدويري أن رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد، إيال زامير اختار مقاربة عسكرية مختلفة، حيث اعتمد على النيران أكثر من اعتماده على القوات، التي تموضعت في المناطق العازلة وعلى أطراف المناطق المبنية.

وأوكل زامير مهمة القتال الرئيسي لسلاح الجو، الذي تسبب في خسائر بصفوف الغزيين بنسبة 90%.

وعلى ضوء تموضع قوات الاحتلال كان لزاما على المقاومة الفلسطينية -يتابع الدويري- أن تطور طريقة إدارة المعركة، وأن تخوض حرب العصابات من أجل استنزاف قوات الاحتلال الإسرائيلي ماديا ونفسيا، وهو ما يجري حاليا.

وأشار إلى أن مقاتلي المقاومة يقومون بما أسماها عمليات الإغارة، وهي نوع من الكمائن، بحسب المفاهيم العسكرية.

إعلان

ولأن خياراتها محدودة في ظل طبيعة إدارة جيش الاحتلال للمعركة في غزة، يتعين على مقاتلي المقاومة -كما يقول اللواء الدويري- أن يجدوا الثغرات المناسبة لإيقاع خسائر في صفوف جيش الاحتلال.

ومن جهة أخرى، كشف اللواء الدويري أن الأعداد الأساسية لكتائب القسام تبلغ 24، وهناك حديث عن إعادة بنائها في 23 كتيبة موزعة جغرافيا، كتائب رفح ولواء خان يونس ولواء مدينة غزة ولواء الشمال، وكل لواء يتكون من كتائب.

عمليات المقاومة

وفي الأيام الأخيرة، أعلنت المقاومة الفلسطينية عن عدة عمليات ضد قوات الاحتلال، فقد استهدفت كتائب القسام السبت الماضي خلال كمين ببيت حانون أطلقت عليه "كسر السيف" جيبا عسكريا من نوع ستورم.

وأعقبه استهداف قوة الإسناد التي هرعت إلى المكان بعبوة تلفزيونية 3 مضادة للأفراد، ثم استهداف موقع مستحدث لجيش الاحتلال بـ4 قذائف "آر بي جي" وعدد من قذائف الهاون.

وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، عن مقتل جندي خلال معارك في تل السلطان برفح جنوبي قطاع غزة.

وأعلن جيش الاحتلال مساء أمس مقتل قائد دبابة من الكتيبة 79 في معارك شمال غزة، وكشف أيضا عن إصابة من وحدة يهلوم وجندي من الكتيبة ذاتها بجروح خطيرة.

وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن الجندي القتيل أصيب بنيران قناص في بيت حانون قرب موقع عسكري بالمنطقة العازلة.

وحول خسائر الاحتلال، نقلت صحيفة هآرتس عن وزارة الدفاع الإسرائيلية قولها إن 316 جنديا وعنصرا من المؤسسة الأمنية والعسكرية، و79 إسرائيليا آخرين، قُتلوا منذ أبريل/نيسان 2024.

مقالات مشابهة

  • علي فرج .. طفل قذفته صواريخ الاحتلال إلى منزل مجاور .. هذه حالته الصحية / فيديو
  • حماس ترد على السلطة: تصريحاتكم صادمة وسلاح المقاومة خط أحمر
  • ماذا بعد ارتفاع خسائر جيش الاحتلال بغزة؟ محللون يجيبون
  • كيف تبدو خريطة إسرائيل لـاليوم التالي في غزة؟
  • الدويري: لهذه الأسباب تعتمد المقاومة على الكمائن في هذه المرحلة
  • أنباء عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بمعارك مع المقاومة في غزة
  • خبيران عسكريان: ما يحدث في شمال غزة يشي بعملية كبيرة للمقاومة
  • صواريخ الاحتلال تخطف سمع الغزيين.. والحصار يمنع العلاج والتأهيل
  • جولة على كواليس البلديات ... نقل انتخابات الجنوب الى 24 ايار بدل يوم عيد المقاومة والتحرير
  • محمود عباس.. أي سقوط؟!